Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فلاش باك أين أنتم من هذا
داكشي اللي قالو غا تاينعس به الغنم اللي متبعو لاكن هو عارف أن المغرب حلمو الجزائر توقع إتفاق دفاع مشتركهذا الشخص هو من أكبر رعات الأغنام بالجزائر
لا تتعجبوا فانه يستعمل فقط كاميرا للهاتف المحمول و كلب واحد من فصيلة راضي اليلي
ههههه بن قزديرة دهشر راضي اليلي عرفو داوي خاوي لأن راضي اليلي عارف شنو كاين لايمكن للجردان الاقتراب من طانطان .هذا الشخص هو من أكبر رعات الأغنام بالجزائر
لا تتعجبوا فانه يستعمل فقط كاميرا للهاتف المحمول و كلب واحد من فصيلة راضي اليلي
قصف جبهة هههههاجلد
☆عمر هلالمخاطباسفيرالجزائرلدى:
لقدوصفت الصحراءبسجن مغلق،إذاكان الأمركذلك،فلماذا افتتحت الدول27قنصلية عامة؟ لماذا تستقطب الصحراءاستثمارات أجنبيةضخمةلأنه لايوجدبلد يستثمرفي سجن مغلق؟لماذايتدفق الدبلوماسيون والوفود الأجنبيةوآلاف السياح على سجن مغلق؟إن السجن المغلق هو الجزائر.
فلاش باك أين أنتم من هذا
فرحات مهني هو اللول طلب فتح سفارة فالرباط وقنصلية فتيندوف , بشار والعيونالمغرب لفرحات مهني
فين بيغتي القنصلية الداخلة و لا العيون
فرحات مهني طلب كاع اتحاد كونفيديرالي بين المملكة و جمهورية القبايل, المخزن اللي غير مكترثنقلت القناة الثانية تصريح عمر هلال واصفة منطقة القبائل بالمحتلة....هذا ما يجب فعله
بن بلة كذلك انقلب على حكومة فرحات عباس المؤقتةالصراخ على قدر الألم من صحافة مليشيات شنقروحو مستعمل الحفاضات
الملك مريض وهناك حرب على العرش
مشاهدة المرفق 483073
احسن تعليق من عقر دار جريدة المليشيات الوتنية العشبية
ملوك المغرب يموتون. بعد عمر طويل في فراشهم اما من يسمون رؤساء في الجزائر المنكوبة فتاريخهم كالتالي ؛ فلا واحد منهم اكمل عهدته بصفة طبيعيةُ ؛
بن بلة اطاح به محمد بوخروبة في يونيو 1965 وهو الانقلاب الذي دمر الجزائر ديمقراطيا واقتصاديا بعد ان حكم بوخروبة الجزائر بالحديد والنار وقدًفشلت غدة محاولات لقتله وانتهى به الامر مسموما ونصب العسكر الجنرال بنجديد الذي حاول الانفتاح على المجتمع بعد انتفاضة 1988 نظم على اثرها انتخابات فاز فيها الاسلاميون. بعدها انقلب عليه العسكر وطردوه وانقلبوا على الديمقراطية وذبحوا وقتلوا مئات من الشباب الحزائري في العشرية السوداء ..بعد بنجديد اغروا الزعيم محمد بوضياف الذي كان يعيش في المغرب منذ ازيد من 30 سنة وبعد محاولته الحكم بنزاهة وديمقراطية ومحاولة القضاء على الفساد وتقليص نفوذ الجنرالات وخصوصا نزار وتوفيق وزمرتهم اغتالوه امام كاميرات التلفزيون. وبعده توالىت دمى تحكمت فيهم الاجهزة العسكرية والامنية الى ان رضي العسكر على بوتفليقة. وجعلوه رئيسا في 1999 و استمر حاكما تحت اعين الجنرالات الى ان طرده الشعب وحراك الشباب الذي كان يحمل شعار مدنية وليست عسكرية وضدا في الحراك جاء العسكر مرة اخرى بدمية تدعى تبون.