ملف الصحراء المغربية (متابعة مستمرة)

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
بالنسبة للإخوة الذين يريدون حرب مباشرة مع الجزائر،
المغرب ليس في حاجة الدخول لحرب مع دولة عربية،

فقط بضعة ضربات جوية لمواقع البول والغائط،
على مدى أيام معدودة،

فإذا دخل للأشقاء الجزائريين 500 جثة و 2000 جريح ومصاب
وامتلأت مستشفياتهم بهم،
وأنفقت عليهم بشكل أكبر للعلاج ولدعم العاجزين عن العمل بفعل الإصابات،
حينها سيفهمون ان الجدوى منهم شبه معدومة،

لاتنسوا أن أكبر داعمي البول والغائط قد ذهب إلى مزبلة التأريخ
وهو معمر القذافي،

يعني أوضاعهم صعبة جدا،
يتكاثرون بلا موارد حقيقية
 
الكل يؤيد الدخول في حرب من اجل طحن البوزبال والشعب كله يريد المشاركة في الحرب لذا لا خوف من اي شيء اما كأس العالم الى الجحيم الوطن لا يعوض عكس الكأس التي قد ننظمها في وقت لاحق
 
إجتثاث البوليساريو هي الخطوة المتوقعة بعد إجتثاث الحوثيين، التحالف العسكري الإسلامي لم ينشأ عبث وهناك أهداف متوقعة له، مثل حزب الله و البوليساريو و غيرها من التنظيمات الارهابية.

لا اعتقد ذالك! سيحدث
 
غوتيريس يقدّم تقرير الصحراء .. وخبير يكشف دور جنرالات الجزائر
لم تتضمّن المسودة الأولى من تقرير البرتغالي أنطونيو غوتيريس، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، بخصوص قضية الصحراء المغربية، الذي جرى الكشف عن بعض تفاصيله الأولية، أي مفاجآت بالنسبة إلى الجانب المغربي، حيث جاءت متناغمة مع الأطروحات التي كانت تدافع عنها المملكة، طوال جلسات المفاوضات التي كان يباشرها المبعوث الأممي للصحراء مع أطراف النزاع.

النسخة الأولية من تقرير الأمم المتحدة، الذي تُعالج النزاع الممتدة لما يقارب الأربعين سنة، كانت جبهة "البوليساريو" حاولت التسويق عبر أبواقها الدعائية على أن مضامينه جاءت لتدعم طموحاتها وخطواتها في النزاع؛ بينما الحاصل هو أن غوتيريس التزم في حدود الصراع بكل المقررات الدولية التي ما فتئ يُقِّدمها المغرب.

وأكد تقرير غوتيريس أن منظمة الأمم المتحدة هي الجهة الوحيدة المخول لها الإشراف على تدبير نزاع الصحراء، وهو الموقف نفسه الذي عبر عنه الوفد المغربي خلال اللقاء الذي جمعه مع المبعوث الأممي هورست كوهلر.

ووجَّه الأمين العام للأمم المتحدة في تقريره دعوةً صريحةً إلى الجزائر من أجل "تحمُّل مَسؤُوليتها عبر المُساهمة في المُسلسل السياسي، الذي ترعاه الأمم المتحدة، الانخراط فيه بهدف الوصول إلى الحل المنشود"؛ وهي دعوة اعتبر عبد الرحمان المكاوي، الخبير في الشؤون العسكرية والإستراتيجية، بأنها "تأتي في ظل الدور المحوري الكبير الذي يلعبه النظام الجزائري في تحريك "ميليشيات الجبهة الانفصالية".

وقال المكاوي، في تصريح لجريدة هسبريس، إن "غوتيريس يعلم جيدا الخلفيات التاريخية والسياسية والإيديولوجية لنزاع الصحراء ودور جنرالات الجارة الجزائرية في الملف الأممي".

وتابع الخبير في الشؤون العسكرية والإستراتيجية بأنه "عندما تحمّل غوتيريس المسؤوليات، سواء في البرتغال أو داخل منظمات دولية، كان دائما يُنادي الجزائر بضرورة تحمُّل مسؤوليتها بشكل واضح؛ لأنه تارة تظهر أنها دولة معنية بالنزاع الأممي، وتارة تقول إنها دولة مهتمة وبين المصطلحين هناك فارق كبير"، يقول المكاوي.

واستطرد المتحدث في تحليله بالقول إنَّ "النظام الجزائري لا يريد أن يتحمل مسؤوليته في تطبيق القانون الدولي الإنساني، سواء في إحصاء عدد المحتجزين في مخيمات تندوف أو في مساعدة الأمم المتحدة بتطبيق قرار وقف إطلاق النار الموقع سنة 1991".

وتابع قوله إن "المبعوث إلى الصحراء سيقدم تقريره أمام مجلس الأمن، لتوضيح طبيعة الصراع الذي تلعب فيه الجزائر دورا محوريا وعليها أن تتحمل مسؤوليتها".

وبعدما توقَّف عِند تخصيص التقرير حيزًا مهمًّا للتحذيرات التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة إلى جبهة "البوليساريو" بخصوص خرقها لوقف إطلاق النار وخلق حالة من التوتر في الكركارات، شدّد المكاوي على أن "هذه الرسائل سبقتها عدة رسائل شديدة اللهجة تجاه "البوليساريو"، التي لم تحترم بنود اتفاق وقف إطلاق النار الموقع سنة 1991".

وقال الخبير في الشؤون العسكرية والإستراتيجية إن "الأمر يتعلق بمناطق منزوعة السلاح عازلة بين المتحاربين، والاستفزازات الأخيرة دليل على أن "البوليساريو" لا تحترم القانون الدولي الإنساني وتتحرك بأوامر جنرالات النظام الجزائري الذي يعرف منعرجا خطيرا فيما يخص خلافة الرئيس الذي فشل في إنتاج خليفة له ويحاول أن يوظف هذا الصراع الداخلي من خلال بعض التحركات الاستفزازية".

وبخصوص عدم تطرّق المبعوث الأممي في تقريره السنوي إلى قرار محكمة العدل الأوروبية بخصوص استثناء الصحراء من اتفاقية الصيد البحري؛ وذلك خلافاً لما تروجه أطراف محسوبة على "البوليساريو" والجزائر، قال المكاوي إن "غوتيريس أعطى صفعة للمحكمة الأوروبية، لأنه حصر في تقريره النزاع في هيئة الأمم المتحدة لوحدها، وسدّ الطريق على بعض المنظمات الدولية التي كانت تحاول الوقوف بينه وبين أطراف النزاع"، مشيرا إلى أن "عدم الإشارة إلى منطوق محكمة أوروبا هي رسالة إلى أن هذا القرار لا يعني الأمم المتحدة في شيء، التي تبقى الجهة الوحيدة المخول لها الإشراف على تدبير نزاع الصحراء".

وعاد الخبير في الشؤون الإستراتيجية ليتطرق إلى اقتراح المبعوث الأممي في الصحراء لميزانية خاصة ببعثة المينورسو، حيث قال إن "ذلك جاء على ضوء تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسحب الاعتمادات الأمريكية من القوات الأممية، إذ إن قرار سحب الدعم سيقلص من مهام قوات "المينورسو" في الأقاليم الجنوبية؛ وهو ما يشكل خطرا على المنطقة، وقد يشعل انزلاقا بين المغرب و"البوليساريو"، وبالتالي فهو طالب مجلس الأمن بأن يبقي على الميزانية نفسها لأن أي مساس سوف يكون على حساب استقرار المنطقة".
 
هسبريس - عبد الرحيم العسري2-أبريل-2018 12:00

بلغت حرب التصريحات الرسمية ذروتها بين المغرب وميليشيات البوليساريو الانفصالية، فبعد التحذير الصارم الذي وجهته الدبلوماسية المغربية إلى منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي إثر تجاوز عناصر الجبهة منطقة منزوعة السلاح في الحدود، ذكرت مصادر هسبريس أن الجيش المغربي شرع في تحريك قواته الخاصة نحو كبريات مدن الصحراء، استعداداً للرد على أي استفزازات جديدة محتملة، ستكون صارمة هذه المرة.
وأفادت مصادر محلية من مدينة العيون، في اتصال بهسبريس، بأن تعزيزات عسكرية رفيعة شوهدت تتجه نحو المدينة، وتضم العديد من الشاحنات العسكرية المحملة بعناصر من الجيش المغربي إضافة إلى معدات عسكرية أخرى، في رسالة قوية مفادها أن الرباط مستعدة لجميع الاحتمالات، بما فيها الخيار العسكري.
وفي أول رد لها على هذه التحركات المغربية غير مسبوقة، سارعت الجبهة الانفصالية إلى التأكيد أن ميليشياتها "في منتهى الجاهزية والاستعداد والصرامة، للرد وبقوة على أي تحرك مغربي يُحاول المساس من الأراضي المحررة أو تغيير الأمر الواقع".
وخرج المدعو امحمد خداد، القيادي في التنظيم المنسق مع بعثة المينورسو الأممية المسؤولة عن وقف إطلاق النار بين الطرفين، في تصريح صحافي حاول من خلاله تبرير التحركات الخطيرة من لدن الجبهة منذ أسابيع في مناطق تيفاريتي وبير لحلو والمحبس.
وقال: "إن البوليساريو وبقدر ما هي ملتزمة بالاتفاق العسكري رقم 1 وكافة الاتفاقيات العسكرية التي تحكم وقف إطلاق النار، بقدر دعمها الجاد والجدي لمجهودات الأمين العام الأممي ومبعوثه الشخصي من أجل التوصل إلى حل سلمي عادل ودائم يدعم حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير".
وفي رسائل مباشرة، أورد القيادي الانفصالي أن "أي تحرك عسكري مغربي سيجد في مواجهته جيش التحرير الشعبي الصحراوي، الذي قاد الميدان وخبر كيف يدير المعارك ويحسمها"، بحسب تعبيره.
ومنذ بداية مناورات البوليساريو بالكركرات، أقدم الجيش المغربي، لأول مرة، على تحريك قوات العمليات الخاصة، حيث كانت مصادر صحافية قد ذكرت حينها أنه "بعد تكتم لعقود تم الإعلان عن القوات الخاصة المغربية التابعة للجيش أو ما يُعرف بقوات العمليات الخاصة، التي أعلنها جنرال بالجيش خلال افتتاح مناورات عسكرية بالمغرب تشهد تمارين مكثفة غير مسبوقة بين وحدة العمليات الخاصة التابعة للمارينز الأمريكي ووحدة العمليات الخاصة التابعة للقوات المسلحة المغربية".
وذكرت المعطيات أن هذه القوات الخاصة يُمكن الاستعانة بتدخلاتها في حال توتر الأوضاع بالكركرات أو الأراضي المغربية التي تعتبرها الجبهة الانفصالية "محررة".
وكان ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، قد شدد، على هامش اللقاء الذي خُصص لإطلاع نواب الأمة على تطورات المنطقة العازلة في شرق المنظومة الدفاعية للمملكة، على أن المغرب لن يقبل بهذا الأمر، مؤكداً أن المملكة تتحرك دبلوماسياً ليس من أجل المهادفة بل لإثارة الانتباه إلى أن هذه الأمور الخطيرة.
كما حذر عمر هلال، السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، في رسالة بعث بها إلى رئيس مجلس الأمن غوستافو ميازا كوادرا، من أن تحريك أي بنية مدنية أو عسكرية أو إدارية أو أيا كانت طبيعتها للبوليساريو من مخيمات تندوف في الجزائر إلى شرق الجدار الأمني الدفاعي للصحراء المغربية، تشكل "عملا مؤديا إلى الحرب".
وبدوره، أكد عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، أن المغرب "لن يسمح بتغيير المعطيات على الأرض في الصحراء بأي وجه كان".
وشدد وزير الداخلية على أن "المغرب كان يتعامل دائما بمسؤولية؛ ولكن هذا لا يعني سيبقى مكتوف الأيدي أمام اعتداءات تستهدف تغيير وضع أراضيه"، قبل أن يؤكد: "المغرب مستعد لكل الاحتمالات للحفاظ على وحدته الترابية".
 
تحركات عسكرية كثيفة للجيش المغربي في المنطقة وهناك حالة استنفار قصوى للإشارة هناك قوات التدخل السريع وهي قوات خاصة تستطيع الوصول الى نقطة في المنطقة يواكب هذه التحركات تحركات ديبلوماسية وزير الخارجية المغربي سيطير لواشنطن وانباء عن لقاءات مع مسؤولين امريكيين كبار
 
صراحة ،لا حاجة لنا سواء في التفاوض أو غض الطرف أو التملق أو محابات الأمم المتحدة او جمهوريات الوهم والموز"من تعدى حدود الله فقد ظلم نفسه"الى متى ونحن نسالم اخبث من الليهود؟؟هم فيئة باغية وقتالهم شرع ،رغم اني أكره الاتراك ،هم رجال في أخد القرارات الصائبة إتجاه اي منظمة إرهابية .
 
سيتم ابلاغ واشنطن بما سيحصل قريبا
و بعض العواصم الدولية الأخرى و توضيح الموقف المغربي بشكل صريح
هناك مسارات في القانون الدولي يجب ان تسلكها
قبل اعلان بدأ العمل العسكري الميداني و هذا ما يحصل الآن​
 
يا سادة،شاب الرأس ونحن نمني النفس بخوض حرب حاسمة ومفصلية بين الهمج والتقدم،لتكن اليمن التانية او سوريا التانية ولنقصم ظهر هدا البعير الشارد مرة وإلى الابد ،قبح الله الجوار وإنا لله وإنا إليه راجعون.
 
التفاوض مع الارهابيين خطأ
سياسة ضبط النفس في ازمة الكركارات ؟ هي من جلبت علينا مشكل بير لحلو
كان يجب ان نسحقهم و ان تكون الرسالة واضحة
 
فقط للاشارة اذا لم ينعم المغاربة بالأمن ؟ فلن ينعم به اي أحد في المنطقة
سنشعلها عن بكرة ابيها ولن ينعمو بيوم واحد من الراحة
و شكرا​
 
التفاوض مع الارهابيين خطأ
سياسة ضبط النفس في ازمة الكركارات ؟ هي من جلبت علينا مشكل بير لحلو
كان يجب ان نسحقهم و ان تكون الرسالة واضحة
فعلا هناك انباء اكيدة عن إرسال تعزيزات عسكرية للصحراء،ههه ننتظر فقط سحق الجرذان براجمات 03،اللهم قرب هده اللحظة من نسف وإعادة الحق لأصحابه (لست من من يرغب في الحرب ولكن تعبنا من تصرفات كلاب الجزائر)
500x500.jpg
 
ماهو الجديد بالموضوع باختصار هل هناك تحرك من الجرذان تجاه الصحراء المغربيه ..؟
 
لقد دخل الكلاب الى منطقة تفاريتي،بير الحلو،وبعض مناطق اسا الزاك،هنا لا مجال للتفاوض ،القتل أولى من الكلام،هكدا سيكون الرد بإدن الله.
PHL-03-lrm-Chine-001-tir-506x337.jpg
PHL-03-lrm-Chine-004-tir.jpg
PHL-03-lrm-Chine-003-tir.jpg
 
اللعنه عليهم
يبدو ان المغرب في موقف صعب الان ماهي الخيارات المتاحه دون التحرك عسكرياً
اذا كانت التضاريس منبسطه فلقد اتو الى حتفهم وهلاكهم لاشك بذالك

بصراحة ليس بموقف صعب ابدا نحن كنا نريد هذا الامر منذ وقت طويل حتى ننتهي من هذا الملف نهائيا
المرتزقة يعلمون جيدا ان الحرب ليست في صالحهم
فالمنطقة اعازلة هي منطقة منسبطة مفتوحة و شاسعة لا فيها مدن من اجل حرب العصابات و لا جبال من اجل مثل ما يفعل الحوثيون و لا اي شيء
بل العكس المنطقة كلها مراقبة باجهزة الرصد المغربية و خصوصا القمر الاصطناعي التجسسي الذي اطلق مؤخرا​
 
اللعنه عليهم
يبدو ان المغرب في موقف صعب الان ماهي الخيارات المتاحه دون التحرك عسكرياً
اذا كانت التضاريس منبسطه فلقد اتو الى حتفهم وهلاكهم لاشك بذالك
نعم المنطقة التي دخلوا اليها هي اراضي مكشوفة وتقع بين الحزام الامني وما يصطلح عليه أرض منزوعة السلاح،ادا ما قرر المغرب دكهم دكا فالمدفعية جاهزة توحد الله في هده اللحظة.
 
لدينا الكثير لفعله
فقط للاشارة ... نحن لم نبدأ بعد التدخل في شؤونهم الداخلية
هناك الكثير من طلب تسليحنا له و رفضنا انطلاقا من عدة مبادئ و قيم
ايمانا منا ان العالم يجب ان يسير في طريق الاندماج وليس استقلال دويلات
ولكن اثبتت الايام اننا كنا على خطأ​
 
عاجل :بنو كلب دخلوا الى 4 مناطق وهي المحبس،تفاريتي،الكركرات،بئر الحلو وبدؤا ينشؤون مخيمات وحفر خنادق ومترايس معززة بأكياس الرمال،كما اشرت منذ لحظات ،المدفعية والراجمات تنتظر فقط الضوء الاخضر من القائد الاعلى للجيش الملكي،تم سينسف نسفا كل من دخل الى هده المناطق.
 
عودة
أعلى