ملف الصحراء المغربية (متابعة مستمرة)

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
مصر، فرنسا ، إسبانيا ، السينغال و اليابان دُول سنادت المغرب من داخل مجلس الأمن

عُقد مُؤخرا اجتماع طارئ لبحث التوتر بين المغرب والأمين العام للأمم المتحدة حول الصحراء ، و لم يُصدر أي قرار يدعم من خلاله مجلس موقف الأمين العام بان كي مون ، كما لم يطلب من الرباط التراجع عن قرارها القاضي بتقليص 84 فرد من المكون المدني للمينورسو وخاصة الشق السياسي منه ، ولم يتمكن المجلس ، الذي عبر عن قلقه إزاء هذه الوضعية ، من التوصل إلى موقف مشترك بخصوص التوتر بين المغرب والأمين العام للأمم المتحدة .

بالإضافة للأعضاء الدائمين لمجلس الأمن يتألف المجلس من كل من : إسبانيا و أنغولا و أوروغواي ثم أوكرانيا و ماليزيا و مصر و نيوزيلندا و أخيرا اليابان .
و تترأس أنغولا الدورة الحالية لمجلس الأمن , و قال سفيرها إسماعيل غاسبار مارتينس في كلمته بالإجتماع بأن كل دولة عضو في المجلس ستتحاور مع المغرب على حدة في محاولة “لتسوية الوضعية وتحقيق تقدم في الاتجاه الإيجابي “.

و يرجع سبب عدم قدرة الأطراف الأخرى دَفع مجلس الأمن إلى إرغام المغرب للتراجع عن قراره إلى عدة أسباب ، منها : ضمان المغرب حياد روسيا الإيجابي ، و تحركات سفراء دول مجلس التعاون الخليجي و الأردن بمجلس الأمن للدفاع عن موقف المغرب و الأهم تأييد صَريح لخمسة من دول أعضاء بمجلس الأمن لموقف المغرب و هذه الدول حسب وكالة الأنباء الفرنسية هي : مِصر و اليابان و إسبانيا و السينغال ثم فرنسا .

ليس هناك شعور أروع من الإطمئنان إلى وجود أشقاء بمعنى الكلمة يقفون معك وقت الحاجة
:مصر::السعودية::الإمارات::الأردن::البحرين::قطر::عمان:
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
هكذا "صفع" مجلس الأمن "كي مون" بسبب قضية الصحراء
د. سمير بنيس* (كاريكاتير - مبارك بوعلي)
السبت 19 مارس 2016 - 00:20
لم يعبر مجلس الأمن، خلال الاجتماع المغلق الذي عقده يوم الخميس المخصص لقضية الصحراء المغربية، عن أي دعم للأمين العام للأمم المتحدة بعد الجدال الذي تورط فيه إثر انحرافه عن حياده في تعامله مع ملف الصحراء المغربية، وفي تعاطيه مع دولة ذات سيادة ودولة عضو في الأمم المتحدة.

فبعد التصريحات غير المسبوقة التي أدلى بها الأمين العام في مخيمات تندوف قبل قرابة أسبوعين، وإظهاره لانحيازه الواضح لصالح الجزائر والبوليساريو، كان الأمين العام ومبعوثه الشخصي يظنان أنهما سيخرجان منتصرين من هذه المعركة، إلا أنهما تناسيا أن مجلس الأمن هو من له الكلمة الأخيرة في صون السلم والأمن الدوليين، وفي تقرير الطريق الذي يجب على الأمم المتحدة أن تسلكه للقيام بمهمتها على أكمل وجه، ومساعدة أطراف النزاع على التوصل إلى حل سياسي متوافق عليه.

ويعتبر القرار الذي اتخذه مجلس الأمن بمثابة ضربة موجعة لبان كي مون في مواجهته الشخصية مع المغرب وسابقة في تاريخ الأمم المتحدة. فقد جرت العادة أن يقدم مجلس الأمن دعمه للأمين العام في حالات مشابهة، خاصةً إذا ما التزم بنطاق الولاية الممنوحة له من طرف المجلس بما يتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة. فالمعمول به في حالات مماثلة هو أن يستصدر مجلس الأمن قرارا يدين فيه الدولة المتورطة في مواجهة مع الأمم المتحدة، أو يتخذ بياناً رئاسياً يدعو فيه إلى ضبط النفس وعدم اتخاذ أي خطوات تصعيدية.

فمن خلال عدم إدانته للمغرب أو عدم إرغامه على العدول عن قراره بخفض حضور بعثة المينورسو في الصحراء المغربية، وإقراره بشكل ضمني بأن النزاع الموجود الآن هو بين المغرب وبين بان كي مون وليس بين الرباط والأمم المتحدة، فقط عبّر مجلس الأمن، بشكل غير مباشر، عن عدم رضاه عن الطريقة التي تعامل من خلالها الأمين العام مع المغرب وعن عدم احترامه لولايته ولما يترتب عنها من احترام شروط الحياد وعدم الانحياز لأي طرف من أطراف النزاع.

كما أبان الانقسام، الذي ظهر خلال الجلسة المغلقة، بين الدول التي دعت المغرب إلى مراجعة موقفه من المينورسو والدول التي أقرت بشكل ضمني بأن التوتر القائم هو بين المغرب والأمين العام شخصياً، بأنه ليس هناك إجماع في مجلس الأمن لا حول دعم المبادرة التي قام بها الأمين العام للأمم المتحدة لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر من خلال تهميش المخطط المغربي للحكم الذاتي، ولا حول النهج الذي ينبغي على المنتظم الدولي إتباعه لإخراج المفاوضات بين المغرب والبوليساريو من النفق المسدود الذي توجد فيه منذ أكثر من ثمان سنوات.

ولعل هذا الانقسام يوحي بأن مساعي الأمين العام إلى عزل المغرب وإضعافه أمام أعضاء مجلس الأمن في شهر أبريل القادم، لا تتوفر على فرص كبيرة للنجاح، خاصةً في ظل تشبث فرنسا بدعمها التقليدي للمغرب، وفي ظل الدعم الذي من المنتظر أن تقدمه كل من إسبانيا، العضو غير دائم في مجلس الأمن، والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وروسيا، بالإضافة إلى اليابان، ومصر، العضو العربي في مجلس الأمن، والسنغال، باعتبار هذه الدول أعضاء في فريق الأصدقاء حول الصحراء.

فإذا أضفنا دعم هذه الدول إلى التصريح الذي عبّرت عنه روسيا، في بحر هذا الأسبوع، برفضها لأي تغيير لمسار المفاوضات التي أسس لها قرار الأمم المتحدة رقم 1754، فيبدو أنه سيكون من الصعب بمكان على الأمين العام فرض رؤيته الشخصية وأجندته السياسية الشخصية على المغرب، أو إقناع أعضاء مجلس الأمن بضرورة تغيير المسار التفاوضي والتخلي بشكل نهائي عن الإطار الذي وضعه القرار سالف الذكر.

كما أن الدرس الذي ينبغي على الدبلوماسية المغربية استخلاصه من خلال هذه الأزمة هو أنه لا يمكن ولا ينبغي للمغرب أن يعول على دعم الولايات المتحدة الأمريكية. فقد أظهرت واشنطن، من خلال تعاملها مع الأزمة، أن المغرب ليس من أولوياتها الرئيسية، وأن البيانات غير الواضحة التي دأبت الإدارة الأمريكية للرئيس أوباما على الإدلاء بها، خلال السنوات الأخيرة، بكون مخطط الحكم الذاتي يعتبر "واقعياً وذا مصداقية ويشكل أرضية للتوصل إلى حل سياسي"، لم تترجم على أرض الواقع إلى دعم واضح للموقف المغربي في عملية شد الحبل مع بان كي مون.

وإذا كان هناك من وقت أهم يظهر فيه وفاء الحلفاء لالتزاماتهم، فهو وقت الأزمات. وفي هذا الصدد، فلو كانت للإدارة الأمريكية إرادة واضحة في تقديم دعم معنوي وسياسي للمغرب، لقامت بالاصطفاف إلى جانب فرنسا وإسبانيا واليابان ومصر والسنغال، وهي الدول التي عبّرت عن دعمها للموقف المغربي خلال الجلسة المغلقة ليوم أول أمس.

فلا شك أن الأسابيع القليلة القادمة ستحمل تطورات أخرى في الموضوع، وأن الأمين العام ومبعوثه الشخصي سيحاولان تقديم تقرير سلبي عن المغرب، من المحتمل أن يتهمه بعرقلة المفاوضات وأن يحث أعضاء مجلس الأمن على تبني مقاربة جديدة في التعامل مع الملف. وبالتالي، فعلى الدبلوماسية المغربية أن تكثف من جهودها الحثيثة للحيلولة دون قيام مجلس الأمن بتغيير المسار التفاوضي الذي تم وضعه عام 2007. إلا أن الاجتماع الذي عُقد يوم أول أمس، والذي ترجم فشل الأمين العام في حشد دعم جميع أعضاء المجلس له في مواجهته مع المغرب، يوحي بأن الطريق سيكون شاقاً أمام بان كي مون لتحقيق أجندته السياسية الشخصية وإرضاء الجزائر وحلفائها.

وبالتالي، فمن المنتظر أن يخرج الأمين العام للأمم المتحدة من الباب الصغير وأن يُضاف فشله الذريع في إدارة ملف الصحراء المغربية إلى فشله في إدارة ملفات كانت أكثر إلحاحاً على أجندة الأمم المتحدة خلال ولايته، خاصةً في ما يتعلق بمسألة فلسطين وسوريا والعراق واليمن وليبيا ومسلمي ميانمار ومالي، إلخ.

فلسوء حظ هذا الأمين العام، ولسوء حظ المجتمع الدولي، أنه لم يتمكن من حل أي من تلك الأزمات أو أخرى، واكتفى خلال عشر سنوات بالتعبير عن انشغاله، في ألف من البيانات التي أصدرها منذ تعيينه قبل تسعة أعوام، إلى درجة أن المتتبعين والخبراء أصبحوا يعلمون فحوى التصريحات التي سيدلي بها حتى قبل صدورها.
 

يبحث الأمين العام للأمم المتحدة مطلع الأسبوع المقبل مع مجلس الأمن مسألة الأزمة التي اندلعت بينه وبين المغرب، بسبب الصحراء المغربية، وفق ما أفاد المتحدث باسمه الجمعة.

يعتزم الأمين العام للأمم المتحدة بحث الأزمة مع المغرب بشأن مطلع الأسبوع المقبل مع أعضاء مجل الأمن الدولي ال15، وفق ما أعلن المتحدث باسمه الجمعة.

وأوضح المتحدث ستيفان دوجاريك "أن الحوار متواصل مع المجلس" بهذا الشأن وأيضا مع السلطات المغربية. مضيفا "لا زلنا نأمل في التمكن من إنقاذ مهمة (الأمم المتحدة في الصحراء المغربية) وإصلاح علاقاتنا مع المغرب".

وأكد المتحدث أن بان سيثير هذه المسألة الشائكة خلال اجتماع غداء غير رسمي الاثنين مع سفراء مجلس الأمن، مضيفا أن هذه المسألة ستكون "على رأس أجندة" المحادثات. داعيا مجلس الأمن إلى أن يوضح موقفه بشأن خلاف الأمم المتحدة مع المغرب بسبب الصحراء المغربية وذلك بعد اجتماع غير مثمر للمجلس مساء الخميس.

للمزيد:

وأشار إلى أن المغرب خفف قراره طرد 84 من أعضاء المهمة الذي كان اتخذه إثر تصريحات مثيرة للجدل لبان كي مون. وبعد أن امهلت الرباط الخبراء المدنيين ثلاثة أيام للمغادرة عادت ومنحتهم "بضعة أيام إضافية". وتعتبر الأمم المتحدة أنه إذا غادر هؤلاء الخبراء فإن المهمة لن تعود قادرة على أداء مهمتها.

وألغى المغرب مساهمته المالية التي تبلغ ثلاثة ملايين دولار وتغطي حاجات الغذاء والسكن ل 500 من عناصر قوات الأمم المتحدة المدنيين والعسكريين.

مجلس الأمن لم ينجح في تبني موقف

وبحث مجلس الأمن المسألة الخميس لكن لم ينجح في تبني موقف موحد تاركا لأعضائه حرية التعاطي فرديا مع الرباط لتهدئة الخلاف. وبعد انتهاء الجلسة لم يبد رئيس مجلس الأمن الأنغولي غاسبار مارتينز دعما لبان كما لم يدع الرباط للتراجع عن قرارها.

وبحسب دبلوماسيين فإن فرنسا وأسبانيا واليابان ومصر والسنغال انحازت للموقف المغربي. وردا عن سؤال بهذا الصدد قال دوجاريك "كان من الأفضل لو أننا حصلنا على كلمات أوضح من رئيس مجلس الأمن".

وقال السفير الفرنسي لدى الامم المتحدة فرنسوا ديلاتر الجمعة إن باريس تريد "خفض التوتر" مضيفا "حاليا المهم هو أن يدور بين المغرب والأمم المتحدة حوار صاف ومحترم ومعمق. هذه هي أوليتنا".
 

يبحث الأمين العام للأمم المتحدة مطلع الأسبوع المقبل مع مجلس الأمن مسألة الأزمة التي اندلعت بينه وبين المغرب، بسبب الصحراء المغربية، وفق ما أفاد المتحدث باسمه الجمعة.

يعتزم الأمين العام للأمم المتحدة بحث الأزمة مع المغرب بشأن مطلع الأسبوع المقبل مع أعضاء مجل الأمن الدولي ال15، وفق ما أعلن المتحدث باسمه الجمعة.

وأوضح المتحدث ستيفان دوجاريك "أن الحوار متواصل مع المجلس" بهذا الشأن وأيضا مع السلطات المغربية. مضيفا "لا زلنا نأمل في التمكن من إنقاذ مهمة (الأمم المتحدة في الصحراء المغربية) وإصلاح علاقاتنا مع المغرب".

وأكد المتحدث أن بان سيثير هذه المسألة الشائكة خلال اجتماع غداء غير رسمي الاثنين مع سفراء مجلس الأمن، مضيفا أن هذه المسألة ستكون "على رأس أجندة" المحادثات. داعيا مجلس الأمن إلى أن يوضح موقفه بشأن خلاف الأمم المتحدة مع المغرب بسبب الصحراء المغربية وذلك بعد اجتماع غير مثمر للمجلس مساء الخميس.

للمزيد:

وأشار إلى أن المغرب خفف قراره طرد 84 من أعضاء المهمة الذي كان اتخذه إثر تصريحات مثيرة للجدل لبان كي مون. وبعد أن امهلت الرباط الخبراء المدنيين ثلاثة أيام للمغادرة عادت ومنحتهم "بضعة أيام إضافية". وتعتبر الأمم المتحدة أنه إذا غادر هؤلاء الخبراء فإن المهمة لن تعود قادرة على أداء مهمتها.

وألغى المغرب مساهمته المالية التي تبلغ ثلاثة ملايين دولار وتغطي حاجات الغذاء والسكن ل 500 من عناصر قوات الأمم المتحدة المدنيين والعسكريين.

مجلس الأمن لم ينجح في تبني موقف

وبحث مجلس الأمن المسألة الخميس لكن لم ينجح في تبني موقف موحد تاركا لأعضائه حرية التعاطي فرديا مع الرباط لتهدئة الخلاف. وبعد انتهاء الجلسة لم يبد رئيس مجلس الأمن الأنغولي غاسبار مارتينز دعما لبان كما لم يدع الرباط للتراجع عن قرارها.

وبحسب دبلوماسيين فإن فرنسا وأسبانيا واليابان ومصر والسنغال انحازت للموقف المغربي. وردا عن سؤال بهذا الصدد قال دوجاريك "كان من الأفضل لو أننا حصلنا على كلمات أوضح من رئيس مجلس الأمن".

وقال السفير الفرنسي لدى الامم المتحدة فرنسوا ديلاتر الجمعة إن باريس تريد "خفض التوتر" مضيفا "حاليا المهم هو أن يدور بين المغرب والأمم المتحدة حوار صاف ومحترم ومعمق. هذه هي أوليتنا".
ماهو ملون بالأحمر يدل على قوة الضربة التي تلقونها
لاعبث بعد اليوم مع دول التحالف الإسلامي
 
ماهو ملون بالأحمر يدل على قوة الضربة التي تلقونها
لاعبث بعد اليوم مع دول التحالف الإسلامي
من يلعب امام عش الدبابير فليتحمل لسعاته فقد فتحوا ابواب لن يتحملوا ما سيترتب عليها كما انهم لم يعتقدوا انهم سيرةن النجوم في عز النهار
الان سيطلبون فقط طي الملف باي طريقة كانت
 
بان كي مون يعبر عن خيبة أمله لموقف مجلس الأمن من المغرب



الله على المغرب جعل بان كي مون يعبر عن غضبه بدل قلقه
و إن شاء الله سنراه يعبر عن حزنه في القريب
 
المغرب علم القرد بانكيمون كلمة جديدة و هي محبط بدل قلق​
 
ﻛﺘﺒة ﺻﺤﻴﻔﺔ (ﻟﻮﻣﻮﻧﺪ ‏) ﻓﻲ ﻋﺪﺩﻫﺎ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﺃﻥ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻻﻣﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻸﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺑﺎﻥ ﻛﻲ ﻣﻮﻥ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ، ﺗﻘﻮﺽ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻤﻴﻨﻮﺭﺳﻮ
 
ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺑﻌﺜﺔ ﺍﻟﻤﻴﻨﻮﺭﺳﻮ ﻭ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺍﻭﻝ ﺍﻟﻤﻄﺮﻭﺩﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ

ﺗﺰﺍﻣﻨﺎ ﻭ ﺗﺴﻠﻴﻢ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻟﻼﺋﺤﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﺣﺐ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﺒﻌﺜﺔ
ﺍﻟﻤﻴﻨﻮﺭﺳﻮ، ﻋﻠﻤﺖ “ ﻛﻮﺩ ” ﻣﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﺟﺪ ﻣﻄﻠﻌﺔ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ
ﺍﻟﻤﺒﻠﻐﻴﻦ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺭ ﻛﺎﻥ ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺑﻌﺜﺔ ﺍﻟﻤﻴﻨﻮﺭﺳﻮ ﺍﻟﻜﻨﺪﻳﺔ
“ ﻛﻴﻢ ﺑﻮﻟﺪﻭﻙ ” ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻱ
ﺑﺎﻟﺒﻌﺜﺔ “ ﺍﻣﺘﻴﺎﺯ ﺧﺎﻥ ” ، ﺣﻴﺚ ﺍﻣﻬﻠﻬﻤﺎ 48 ﺳﺎﻋﺔ ﻟﻤﻐﺎﺩﺭﺓ
ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ ﺁﺧﺮ ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻣﻮﻇﻔﻲ ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ ﺑﺈﺧﻼﺀ
ﻣﻘﺮ QH ﺍﻭ ﺗﺴﺪﻳﺪ ﺳﻮﻣﺔ ﻛﺮﺍﺋﻪ ﻓﻲ ﺃﻗﺮﺏ ﺍﻵﺟﺎﻝ،
ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻌﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﻫﻲ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻣﻦ ﻧﻮﻋﻬﺎ
ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻤﻴﻨﻮﺭﺳﻮ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻄﺎﻝ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻛﺒﺎﺭ ﻣﻦ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ، ﻟﺘﺄﺗﻲ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺭﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﺤﻴﺎﺯ ﺍﻻﻣﻴﻦ
ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻸﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺑﺎﻥ ﻛﻲ ﻣﻮﻥ
 
الولايات المتحدة الأمريكيّة تعلن دعمها المغرب من "الأمم المتحدة"
هسبريس - أمال كنين
السبت 19 مارس 2016 - 17:45
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم السبت، دعمها للمملكة المغربية في قضية الصحراء، وذلك عبر بعثتها لدى منظمة الأمم المتحدة التي قالت إن "واشنطن تدعم مقترح الحكم الذاتي للأقاليم الصحراوية".

ووصف كورتيس كوبر، المتحدث باسم التمثيلية الأمريكية لدى الأمم المتحدة، في تدوينة عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مقترح الحكم الذاتي الذي يقدّمه المغرب من أجل تسوية النزاع الترابي في الصحراء بـ"المتّسم بالمصداقية والواقعية".

وقال كورتس في تدوينته: "إننا ندعم عمل الأمم المتحدة في المنطقة، والذي الغرض منه هو الوصول إلى حل سلمي ودائم، وفق توافق الجميع، للنزاع حول الصحراء"، مشددا على دعم بلاده استمرار عمل بعثة الأمم المتحدة في الصحراء.

يأتي هذا المستجد بينما تعرف فيه العلاقات بين المغرب والأمين العام لمنظمة لأمم المتحدة توترات حادة، بدأت بالزيارة التي قام بها بان كي مون إلى المنطقة بشأن قضية الصحراء، والتي وصف خلالها المناطق الجنوبية المغربية بـ"المحتلة".
 
المغرب إستغلا موضوع بوكيمون بطريق ذكية جدا وغير مجرى التصريحات إلى نقطة في صالحه وقام بطرد المكون السياسي للمينورسو الذين كانوا يرفعون تقارير منحازة ومغلوطة بالوضع في الصحراء المغربية... المغرب وما أدراك ما المغرب يثبت دوما أنه قام بدراسة جميع الاحتمالات ودليل سرعة الرد
 
المغرب إستغلا موضوع بوكيمون بطريق ذكية جدا وغير مجرى التصريحات إلى نقطة في صالحه وقام بطرد المكون السياسي للمينورسو الذين كانوا يرفعون تقارير منحازة ومغلوطة بالوضع في الصحراء المغربية... المغرب وما أدراك ما المغرب يثبت دوما أنه قام بدراسة جميع الاحتمالات ودليل سرعة الرد
صحيح الان سيعملون على اصلاح ما افسدوه فقط ههه اتت في صالحنا عكس ما يعتقد الاعداء
 
airportune_383766609.jpg

أعضاء الـ"مينورسو" المطرودون من المغرب يغادرون المملكَة
هسبريس ـ و.م.ع
الأحد 20 مارس 2016 - 09:59
أقدم جزء كبير من الأشخاص المعنيين بالتقليص الملحوظ في المكون المدني بالـ"مينورسو"، وبالأخص في المكون السياسي، على مغادرة مدينة العيون.

وكانت المملكة، في سياق الردّ على التصريحات التي أدلى بها بان كي مون، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، والتي وصف فيها تواجد المغرب بالصحراء على أنّه "احتلال"، قد سلّم الـONU لائحة مدنيّين غير مرغوب في بقائهم ضمن بعثة الـ"مينورسو"، إلى جوار إعلان الرباط توقيف المساهمة المالية الإرادية التي دأبت على تقديمها ضمانا لاشتغال الهيئة.

مصدر من مطار مدينة العيون قال إن المغادرين للتراب الوطني قد استقلوا طائرة تابعة لمنظمة الأمم المتحدة في اتجاه لاس بالماس، بجزر الكناري الإسبانيّة، وأضاف: "جزء من أعضاء المكون المدني للمينورسو كان قد غادر المملكة أمس السبت، على متن رحلات جويّة تجارية".

ووفقا للمصدر عينه فإن مغادرة مجموع أخرى من الأشخاص المعنيين بالقرار الذي اتخذته السلطات المغربية، كرد فعل على الانزلاقات اللفظيّة للأمين العام الاممي، من المنتظر أن يتم أن يتمّ استكمالها نهار اليوم الأحد.
 
airportune_383766609.jpg

أعضاء الـ"مينورسو" المطرودون من المغرب يغادرون المملكَة
هسبريس ـ و.م.ع
الأحد 20 مارس 2016 - 09:59
أقدم جزء كبير من الأشخاص المعنيين بالتقليص الملحوظ في المكون المدني بالـ"مينورسو"، وبالأخص في المكون السياسي، على مغادرة مدينة العيون.

وكانت المملكة، في سياق الردّ على التصريحات التي أدلى بها بان كي مون، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، والتي وصف فيها تواجد المغرب بالصحراء على أنّه "احتلال"، قد سلّم الـONU لائحة مدنيّين غير مرغوب في بقائهم ضمن بعثة الـ"مينورسو"، إلى جوار إعلان الرباط توقيف المساهمة المالية الإرادية التي دأبت على تقديمها ضمانا لاشتغال الهيئة.

مصدر من مطار مدينة العيون قال إن المغادرين للتراب الوطني قد استقلوا طائرة تابعة لمنظمة الأمم المتحدة في اتجاه لاس بالماس، بجزر الكناري الإسبانيّة، وأضاف: "جزء من أعضاء المكون المدني للمينورسو كان قد غادر المملكة أمس السبت، على متن رحلات جويّة تجارية".

ووفقا للمصدر عينه فإن مغادرة مجموع أخرى من الأشخاص المعنيين بالقرار الذي اتخذته السلطات المغربية، كرد فعل على الانزلاقات اللفظيّة للأمين العام الاممي، من المنتظر أن يتم أن يتمّ استكمالها نهار اليوم الأحد.
:ء::ء::ء:

حالة بان كي اليوم
:عويل​
 
عودة
أعلى