الإرهاب يدفع المغرب إلى تعزيز تعاونه العسكري مع السعودية

نسر الاطلس

صقور الدفاع
إنضم
15 يوليو 2009
المشاركات
9,148
التفاعل
28,235 52 0
الدولة
Morocco
الإرهاب يدفع المغرب إلى تعزيز تعاونه العسكري مع السعودية
يبدو أن المخاطر الإرهابية التي باتت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عرضة لها ستعجل بتعزيز المغرب تعاونه العسكري والأمني مع العديد من الدول، وهو ما أكدته اتفاقية في المجال العسكري والتقني بين حكومة المملكة المغربية وحكومة المملكة العربية السعودية.

وحسب نص الاتفاقية الجديدة التي وقعتها الرياض والرباط، فإن الهدف منها هو تعزيز وتطوير التعاون العسكري، بما يخدم مصلحة وسلامة البلدين الشقيقين، مشددة على أن يعمل الطرفان على تنمية وتعزيز علاقتهما في مجالات التدريب والمنتجات العسكرية.

الاتفاقية التي وقعها عن الطرف المغربي عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع، وعن الطرف السعودي محمد بن عبد الله العايش، ضمّت إلى مجال اشتغالها المساندة الإمدادية والتموينية ونقل التقنية العسكرية والخدمات الطبية العسكرية، مضيفة إلى ذلك تبادل الخبرات والمعلومات في مجال التقنيات العسكرية.

وفي هذا الصدد، نصت الاتفاقية التي جاءت على شكل مشروع قانون حكومي على أنه "يجوز للطرفين وضع برامج تنفيذية من شأنها أن تعزز هذه الاتفاقية، وتسهم في التطبيق الفاعل لأحكامها ودعم السلام"، معلنة أن "هدفها هو التعاون على دعم السلام والاستقرار الدوليين، وليس موجها ضد أي طرف".

وفي ما يخص التدريب بين الطرفين، نصت الاتفاقية على أن يشمل الأفراد والعسكريين في جميع التخصصات، والكليات والمعاهد العسكرية، مؤكدة على أن تجرى التمارين المشتركة بين فروع القوات المسلحة الملكية المغربية، والقوات المسلحة السعودية، بناء على طلب من أحد الطرفين، وبعد موافقة السلطة العليا في البلدين.

من جهة ثانية، تشمل المنتجات العسكرية الموضوعة ضمن الاتفاقية معدات وأنظمة القيادة والسيطرة والاتصالات، ومعدات وأنظمة الحرب الإلكترونية واستخبارات الإشارة، مشيرة إلى أنه تدخل ضمنها كذلك "معدات الوقاية والتطهير من أسلحة التدمير الشامل، والمساندة الفنية للمعدات والأنظمة، وجميع قطع الغيار، بما فيها الطائرات العسكرية".

وعهدت الاتفاقية إلى اللجنة العسكرية المشتركة مهمة متابعة متطلبات التعاون العسكري بين الطرفين، بما فيه التعاون الأمني العسكري المشترك، وتذليل أي عائق يطرأ على تنفيذ الاتفاقية، في وقت تم تحديد خمس سنوات لها، ليتم تجديدها تلقائيا لمدة سنة أو مدد متتالية.

إلى ذلك نصت الاتفاقية المذكورة على عدم مطالبة أي من الدولتين بالتعويض عن إصابة أو وفاة أحد أفرادها أثناء تنفيذ النشاطات التي تدخل ضمنها، مستثنية من ذلك إثبات التحقيقات أن الإصابة أو الوفاة كانتا عن طريق العمد.
المصدر: هسبريس
 
هذه الفقرة التي اعجبتني لكن ااسؤال المطروح حول نقل التقنية
الاتفاقية التي وقعها عن الطرف المغربي عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع، وعن الطرف السعودي محمد بن عبد الله العايش، ضمّت إلى مجال اشتغالها المساندة الإمدادية والتموينية ونقل التقنية العسكرية والخدمات الطبية العسكرية، مضيفة إلى ذلك تبادل الخبرات والمعلومات في مجال التقنيات العسكرية.
 
تعاون السعودية والمغرب مميز ولن يعززه ارهاب او غيره
فانتم في قلوبنا وبالتاكيد نحن في قلوبكم

بالتوفيق للمغرب الشقيق
 
تعاون السعودية والمغرب مميز ولن يعززه ارهاب او غيره
فانتم في قلوبنا وبالتاكيد نحن في قلوبكم

بالتوفيق للمغرب الشقيق
والله يا اخي نفتخر بذلك فالمغرب وااسعودية اكثر من اخوة والتاريخ شاهد هلى ذلك
 
الامن هاجس كل دول العالم والإرهاب لا دين له ولا هوية له وللقضاء على الإرهاب وجب تحليل مكمن الخطأ او إن صح التعبير نقطة الإنطلاقة لشرارة التعصب الفكري ؛المغرب صراحة له مميزات غير موجودة في البلدان العربية وهي تمتد إلى عصر المرابطين واعني توغل رجال السلطة في كل حي وزقاق ونقل المعلومات 24/24 ساعة المخبرون كثر وكل حي إلا وله رجل سلطة مكلف بنقل كل المستجدات فلن يستطيع اي غريب الدخول دون معرفة هويته بكل لاباقة ودون ان يشعر وهدا ما احبط العديد من العمليات في احياء هاميشية ؛بعض البلدان تعتبر متل هدا علسلوك الإستخباراتي يمس حرية الفرد لكن الاحوال تتغير والمعطيات تشير إلى خط احمر داعش حزب الله التشيع القاعدة ووووو؛اتمنى من السعودية تكتيف المراقبة اللصيقة لكل حي ودرب وزقاق فهي قريبة من خط النار الا وهي إيران المجوسية.
 
الامن هاجس كل دول العالم والإرهاب لا دين له ولا هوية له وللقضاء على الإرهاب وجب تحليل مكمن الخطأ او إن صح التعبير نقطة الإنطلاقة لشرارة التعصب الفكري ؛المغرب صراحة له مميزات غير موجودة في البلدان العربية وهي تمتد إلى عصر المرابطين واعني توغل رجال السلطة في كل حي وزقاق ونقل المعلومات 24/24 ساعة المخبرون كثر وكل حي إلا وله رجل سلطة مكلف بنقل كل المستجدات فلن يستطيع اي غريب الدخول دون معرفة هويته بكل لاباقة ودون ان يشعر وهدا ما احبط العديد من العمليات في احياء هاميشية ؛بعض البلدان تعتبر متل هدا علسلوك الإستخباراتي يمس حرية الفرد لكن الاحوال تتغير والمعطيات تشير إلى خط احمر داعش حزب الله التشيع القاعدة ووووو؛اتمنى من السعودية تكتيف المراقبة اللصيقة لكل حي ودرب وزقاق فهي قريبة من خط النار الا وهي إيران المجوسية.
صحيح اخي هذا الاسلوب الفريد الذي جعلنا نعيش في امان
 
الشعب المغربي واعي بالمخططات الارهابية وعازم على محوها من مجتمعنا
 
الله أكبر!

ماذكر في الموضوع من أوجه التعاون يحتاج له مواضيع ضخمة
 
عودة
أعلى