باكستان كرت واحترق خلاص،
وأخذنا منها مانريد،
و لن نتركها ﻹيران،
البعض لازال يقاوم الصدمة في عاصفة الحزم.
الجيش الباكستاني نفقاته وتحركاته هي بإذن البرلمان،
اللهم الا إذا حدث انقلاب من الجيش الباكستاني ضد المؤسسات الديموقراطية كالبرلمان،
وهذا مستحيييييل..ﻷنه سيدهور البلاد،
البرلمان الآن هو سيد القرارات كلها،
ودعوكم من أحلام اليقظة،
فالسعودية تقدمت لهم بطلب رسمي "طلب رسمي"
للمشاركة في عاصفة الحزم،
والبرلمان رفض بالإجماع "بالإجماع"
هذه الحقيقة الواقعية لن يغيرها أداء التحية لضابط باكستاني بشنب عريض،
أو الإحترام المتبادل بين العسكريين السعوديين والباكستانيين،
والإنسجام بينهم،
هذا كله مجرد أحاسيس ومشاعر لبناء الولاء الناتج من التدريب،
وليست مقياسا للعلاقات السياسية والأمنية الكبرى