الشركة الروسية Solar Wind
ممكن عروض لها
ممكن عروض لها
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كيف حكم المستهلك على المنتج الروسي قبل تجربته؟Makeyevرئــيـــس الأركان
المنتج الروسي ليس له وجود بالسوق السعودي
قليله المنتجات الروسيه
ممكن بسبب السياسه بين السعوديه وروسيا
او عدم ثقه المستهلك بالمنتج الروسي
ليست لدي معرفة، ولكن هذه قائمة بمواقع الشركات الروسية المتخصصة في مجال الطاقة الشمسية بالامكان التواصل معهم عبر الموقع!الشركة الروسية Solar Wind
ممكن عروض لها
بالتأكيد ان منتجات المانيا ليست الاولى في السوق السعودي ولكن انها اجود المنتجات وافضلها بالنسبة للمستهلك السعوديةهل كانت جودة الصناعات الصينية والكورية في بداياتها جيدة؟... مع مرور الوقت تحسنت جودة الصناعات بعد ألتزام الدولتين بالمعايير العالمية واصبح لمنتجاتها حضور قوي في الاسواق العالمية!
تقليل العلاقات التجارية مع ألمانيا ليس بالأمر الصعب ولكن يتم بشكل تدريجي مع فتح الباب للشركات من دول أخرى للمنافسة في نفس القطاعات كنوع من التوازن هذا أولا!
ثانيا.. العمل بمبدأ لا تضع البيض في سلة واحدة.. لك أن تتخيل لو قامت ألمانيا بفرض عقوبات على المملكة العربية السعودية... الاجابة شلل اقتصادي كامل... هذا ما يتضح من سياق مشاركتك أن منتجات ألمانيا متوغلة في الاقتصاد السعودي بشكل كبير جدا!
ممكن صورة له مع مشاة البحرية؟مشاة البحرية وكذلك حرس الحدود من مستخدمين الجي 36
هل هناك أحصائيات حول حجم المنتجات الألمانية في السوق السعودي؟بالتأكيد ان منتجات المانيا ليست الاولى في السوق السعودي ولكن انها اجود المنتجات وافضلها بالنسبة للمستهلك السعودية
تقليل العلاقات بشكل تدريجي ليس صعب على الدولة ولكنه صعب على المستهلك الذي تعود على المنتج الالماني انه افضل شيء
يمكننا تقليل العلاقات على حسب الشركات مثلا
سيارات وشاحنات المرسيدس وغيرها مطلوبة جدا في السعودية ولا يمكن تقليلها
لكن سيارات فولكسواجن قليل ما تلقاها اصلا في السعودية
غيرها من الملبوسات ومنتجات التجميل هذه يمكننا تقليلها
لكن الادوية والاجهزة الكهربائية صعب ان نقللها
لذلك اننا نعمم على المنتجات الالمانية اننا نقللها فهذا شيء صعب وغير مقبول من المستهلكين
علاوة على ان المانيا دولة ديمقراطية من الممكن ان تتغير سياستها في الاعوام المقبلة وهي اكبر اقتصاد اوروبي ورابع اكبر اقتصاد في العالم لذلك لابد من العلاقات الإقتصادية القوية المتبادلة معها
بسيط الوضع قطع التعاون الامني والعسكري مع المانيا فقط كافي من وجع الرأس كل يوم نراجع نراجع راجعو براحتكم.
السؤال ... في الخبر كلام عن توريد مدرعات ألمانية للسعودية ... نوعها ايه
يأخي فيه دول كثير تنتج مثل المانيا لماذا لانستورد منهم ونسحب على ابو المانيا
ن
استبدال محطات توليد الطاقة وكذلك التوربينات من شركة NPO Saturn أو شركة Power Machine
استبدال برنامج سيمنس في مجال سكادا (SCADA) ببرامج روسية:
برنامج Trace Mode
أو MasterSCADA
أو SCADA KRUG-2000
أيضا برامج روسية في مجال PLM بديلا لبرامج شركة سيمنس
برنامج Lotsia PLM وبرنامج DEXMA PLM
وبرنامج NEOSYNTEZ
شكرا على المعلومات القيمة!بحسب المعلومات
لا تعتمد العربية السعودية على محطات الطاقة الألماني الصنع بشكل كبير, بل لا تشكل سوى نسبة ضئيلة من وحدات توليد الطاقة "التوربينات".
نصيب الأسد من وحدات توليد الطاقة في العربية السعودية يذهب إلى شركة General Electric بشكل ضخم جداً و Westinghouse الأميركيتين ثم Alstom الفرنسية Hyundai Heavy Industries الكورية الجنوبية.
بالنسبة لكلامك بخصوص "إستبدال" فهي غير ممكنة ولا بأي شكل من الأشكال لسبب جوهري.
السبب هو أنَ العربية السعودية من الدول القليلة التي تستخدم المعايير الأميركية في إنتاج الطاقة الكهربائية.
تردد التيار في العربية السعودية هو 60 هيرتز, بينما أكثر من 95% من دول العالم تستخدم التردد 50 هيرتز.
طبعاً يستحيل تحويل كامل محطات توليد الطاقة وتوربيناتها ومحطات تحويل الطاقة وشبكات التوزيع إلى تردد آخر.
لأن مسألة التردد تدخل في تفاصيل تصميم وتصنيع وحدات التوليد والتحويل والتوزيع.
ومن المستحيل أن يكون هناك نية لإستبدال وحدات توليد الطاقة لأن هذا أمر مكلف بشكل جنوني وفوق التصور.
من الممكن أن يكلف أكثر من ترليون دولار لإنجاز الإستبدال ناهيك عن الوقت المستغرق لإنجاز أمر غبي كهذا.
الأمر ليس معاداة بقدر ما هو لعبة التوازنات مع الدول التي تتعامل معها.. دائما وأبدا العمل بقاعدة لا تضع البيض في سلة واحدة، هذا أولاولماذا تعادي المانيا أصلاً
كون المانيا تعنتت بسبب موقف بعض الاحزاب التي تضغط على الحكومة لايعني بان تقدم مبرر اضافي للاحزاب وتحرج الحكومة
المانيا تتعنت نعم ، لكنها ليست عدوة فلا داعي لان نصنع من كبير اوربا عدواً رغماً عنه
شكرا على المعلومات القيمة!شكراً للأخ Makeyev على الاضافة القيمة للموضوع.
السوق السعودي سوق مفتوح بمعنى الكلمة ولا يوجد ما يمنع المنتجات الروسية المدنية (واللي يبدو من تقريرك انها تطورت كثيراً), لكن المسألة اثبات وجود.
تجربة المنتجات الروسية المدنية في السوق السعودي تشكلت بشكل كبير بسيارات اللادا في منتصف التسعينات والتي برغم انتشارها الكبير في البداية لأنخفاض سعرها الا انها تركت انطباع سيئ عن جودة المنتج الروسي. عكس السيارات الكورية التي بالرغم من بدايتها المنخفضة الا انها صمدت وتطورت مع الوقت حتى حققت أنتشار كبير في اسوقنا المحلية.
بالنسبة للألمان, فالمسألة عرض و طلب. وجزء من الموضوع شو اعلامي امام الجمهور. نستخدم طائرات تضم مكونات صنعت في المانيا ولا تستطيع المانيا ان تفعل شيئ لأن المانيا ستكون الخاسر الاكبر كسمعة صانع يمنع الدعم عن منتجات باعها اي كان مشتريها.
تحياتي