http://m.elwatannews.com/news/
details
تقرير إسرائيلي يتوقع حربا بين القاهرة وتل أبيب.. ويؤكد: مصر أقوى على الأرض
elwatannews.com
استعرضت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، شكل الحرب التي تنشب بين جيش الاحتلال الإسرائيلي، والقوات المسلحة المصرية، إذا انتهت عملية السلام بين البلدين، في تقرير لها بملحق "مكور ريشون".
وذكرت الصحيفة، أنه وفقًا لاتفاقية السلام بين البلدين، منع دخول قوات إضافية مصرية إلى سيناء، ولكن الإرهاب في سيناء غير قواعد اللعبة، مشيرة إلى أنه في 14 أغسطس 2011، أطلقت مصر عملية "نسر"، والتي تدفق خلالها آلاف الجنود والمدرعات، وناثلات الجنود، والدبابات للحرب ضد متطرفين في منطقة منزوعة السلاح.
وعرضت الصحيفة "إنفوجراف" يقارن بين االقوات، والآليات العسكرية المصرية في مواجهة الإسرائيلية في سيناء، والذي أوضح من خلاله أن الجيش المصري أقوى من الجيش الإسرائيلي هناك، مشيرة إلى أنه بالنظر إلى الخبراء العسكريين الذين يتابعون التحركات في سيناء، وبالنظر إلى التاريخ بين البلدين، هناك سبب للقلق، لافتة إلى الكراهية تجاه الصهاينة.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن "إيهود عيلام"، الباحث العسكري الإسرائيلي، الذي خدم في وزارة الجيش الإسرائيلية، ويعيش الآن بالولايات المتحدة الأمريكية، أن هناك ظروف معينة من شأنها أن تؤدي إلى أزمة، وربما مواجهة بين إسرائيل ومصر على الأرض، مضيفًا أنه في السنوات الأخيرة سمحت إسرائيل بدخول قوات مصرية في سيناء، ما يخالف اتفاقية السلام، ولكن إذا كثفت مصر قواتها دون موافقة إسرائيل سيؤدي ذلك إلى نزاع.
ووفقًا للخبير الإسرائيلي، فإنه بعد عقود من السلام، هناك احتمالية بنشوب حرب بين مصر وإسرائيل، مضيفًا أنه يجب على إسرائيل أن تستعد لهذا التقدير.
ونقلت الصحيفة عن الجرنال الإسرائيلي "إيلي ديكل"، أنه يرى مصر تستعد لحرب ضد إسرائيل، مشيرة إلى أن القوات المصرية التي يتم إدخالها لسيناء لا تهدف إلى الحرب ضد الإرهاب، ولكن لاستخدامها لنقطة انطلاق للهجوم، مؤكدًا أن الاستعدادات المصرية في سيناء هجومية وليست دفاعية.
/893752
details
تقرير إسرائيلي يتوقع حربا بين القاهرة وتل أبيب.. ويؤكد: مصر أقوى على الأرض
elwatannews.com
استعرضت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، شكل الحرب التي تنشب بين جيش الاحتلال الإسرائيلي، والقوات المسلحة المصرية، إذا انتهت عملية السلام بين البلدين، في تقرير لها بملحق "مكور ريشون".
وذكرت الصحيفة، أنه وفقًا لاتفاقية السلام بين البلدين، منع دخول قوات إضافية مصرية إلى سيناء، ولكن الإرهاب في سيناء غير قواعد اللعبة، مشيرة إلى أنه في 14 أغسطس 2011، أطلقت مصر عملية "نسر"، والتي تدفق خلالها آلاف الجنود والمدرعات، وناثلات الجنود، والدبابات للحرب ضد متطرفين في منطقة منزوعة السلاح.
وعرضت الصحيفة "إنفوجراف" يقارن بين االقوات، والآليات العسكرية المصرية في مواجهة الإسرائيلية في سيناء، والذي أوضح من خلاله أن الجيش المصري أقوى من الجيش الإسرائيلي هناك، مشيرة إلى أنه بالنظر إلى الخبراء العسكريين الذين يتابعون التحركات في سيناء، وبالنظر إلى التاريخ بين البلدين، هناك سبب للقلق، لافتة إلى الكراهية تجاه الصهاينة.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن "إيهود عيلام"، الباحث العسكري الإسرائيلي، الذي خدم في وزارة الجيش الإسرائيلية، ويعيش الآن بالولايات المتحدة الأمريكية، أن هناك ظروف معينة من شأنها أن تؤدي إلى أزمة، وربما مواجهة بين إسرائيل ومصر على الأرض، مضيفًا أنه في السنوات الأخيرة سمحت إسرائيل بدخول قوات مصرية في سيناء، ما يخالف اتفاقية السلام، ولكن إذا كثفت مصر قواتها دون موافقة إسرائيل سيؤدي ذلك إلى نزاع.
ووفقًا للخبير الإسرائيلي، فإنه بعد عقود من السلام، هناك احتمالية بنشوب حرب بين مصر وإسرائيل، مضيفًا أنه يجب على إسرائيل أن تستعد لهذا التقدير.
ونقلت الصحيفة عن الجرنال الإسرائيلي "إيلي ديكل"، أنه يرى مصر تستعد لحرب ضد إسرائيل، مشيرة إلى أن القوات المصرية التي يتم إدخالها لسيناء لا تهدف إلى الحرب ضد الإرهاب، ولكن لاستخدامها لنقطة انطلاق للهجوم، مؤكدًا أن الاستعدادات المصرية في سيناء هجومية وليست دفاعية.
/893752