العرب يقطعون العلاقات مع ايران

Screenshot_٢٠١٦-٠١-١٢-٠٩-٢٥-٢٨-1.png
 
لانريد دعم الشمطاء

اقوى المرشحين بين بوش للدعم وهو ما سيحدد استمراره بالرئاسه بعد فبراير وانا متاكد السعودية لو بيدها تدعم ترامب ولا تدعم هيلاري هيلاري ما سلمنا منها وهي وزيرة خارجية شلون لو صارت رئيسة
 
في الكويت صدر اليوم قرار بأعدام اثنين ايراني (هارب ) وكويتي من خلية العبدلي (حزب الله الكويتي )

واحكام مختلفه لـ 21 شخص

بتهمة التخابر مع ايران وحيازة اسلحه ومتفجرات بكميات ضخمه والتحطيط لعمليات ارهابيه

تمس امن البلاد


------------------



 
منقول :

اين الاستخبارات العربية من زعيم حزب الله في ؟
هل تركتم موريتانيا لنفوذ ايران و ملالي لبنان لنشر الفتنة .

CYcZUCfW8AAMHjn.jpg
 
هههههههههههههههههههههه

صحيح ان الوضع بعد خامنئي والمصاب بسرطان البروستاتا على كف عفريت لدرجة انهم يرفضون مجرد التفكير بتعيين نائب له اذا فطس يحل مكانه. اللهم زدهم تشرذما وتفرقا
 
التعديل الأخير:
للأسف السنة من حاملي الجنسية الامريكية اكثر بكثير من الشيعة حاملي الجنسية الامريكية لكنهم غثاء كغثاء السيل !

هناك الكثير من الشيعة اللبنانيين من حاملي الجنسية الأميركية و انظرو مثلا كيف تستفيد منهم إيران ,

في دير بورن ميشيغان : الشيعة لبنانيين و الشيعة عراقيين نظموا انفسهم في task Force For Shiites على غرار مجموعة الضغط الصهيونية
AIPAC و هم يستلهمون اسلوبهم في العمل و منظمين جيدا و بفضل حملهم الجنسيات الامريكية يتصلون بنواب و اعضاء الكونغرس و مجلس الشيوخ و يرغمونهم بفضل الاصوات الانتخابية و التبرعات بالاهتمام بقضاياهم ( الشيعية ) و إستطاعوا فور شيوع نبأ إعدام النمر الإحتجاج بقوة و تحريك وسائل الاعلام المحلية في ميشغان + النواب و اعضاء مجلسي الكونغرس و الشيوخ عن الولاية + مظاهرات إهتم بها الاعلام المحلي في ميشيغان


بالمقارنة لا يوجد إطار واحد جامع و مؤثر للمسلمين السنة رغم ان اعدادهم اضعاف مضاعفة عن الشيعة في امريكا لكنهم
غثاء كغثاء السيل !


منقوووووووووووووول

أنا شاهد عيان على صحة ماذكرة , الله يصلح الحال
 
بعد فبراير سنرى المملكة من ستدعم هيلاري كلينتون غير بيل كلينتون هي اشد على المملكة من اوباما ستكون ان تولت

الديموقراطيين يتمنون خسارتها لانها ببساطه سوف تقلب الطاولة على الجميع, بإي اتجاه الله سبحانه يعلم, ولا هي ماهي بهينه
 
للعلم ليس كل الشيعه مع ايران وكثير منهم ضد ايران وضد ولاية الفقيه
من يتبع ايران هم الاحزاب المتطرفه فقط
ايران استطاعت ان تجمع حولها المتطرفين حول الارض من مختلف الديانات والمذاهب
كل متطرف حول العالم تجد له علاقه بايران بطريقة أو بأخرى

اذا توفرة الدولارات سوف تجد من يبيع لك نفسه وبالتالي يرسل غيره بحجة انه امر ديني وو
 
للعلم ليس كل الشيعه مع ايران وكثير منهم ضد ايران وضد ولاية الفقيه
من يتبع ايران هم الاحزاب المتطرفه فقط
ايران استطاعت ان تجمع حولها المتطرفين حول الارض من مختلف الديانات والمذاهب
كل متطرف حول العالم تجد له علاقه بايران بطريقة أو بأخرى

شافو وش صار مع شيعت العراق والكثير فهم جزء من لعبة الطائفية وتجنبها
 
الكويت: أحكام بالإعدام والسجن على 23 متهما بالتخابر مع إيران وحزب الله

 
فيصل القاسم (إعادة) :

من دون حسد او تحريض،
تتنقل تفجيرات الإرهاب من إلى ، ومن إلى و و ..
وحدها آمنة.
لماذا يا تُرى؟!
 

المشروع الإيراني يتهاوى : الكويت: حكم بإعدام اثنين ومؤبد لثالث في والرأس المدبر إيراني الجنسية


هل ستقطع الكويت علاقاتها مع إيران بعد هذه الأحكام وثبوت تورط إيران في تأسيس الخلية وإدارتها؟

 

المرجع الشيعي العراقي : " سكّتم عن المجازر ضد سنة و والان تبكون على "


CYdfYNRWQAAE_Pl.jpg

صدق وهو كذوب.
 
منقول :

تجمع عراقي وسوري واحوازي في إستراليا يرفعون لافتات للتضامن مع السعودية ضد تجاوزات إيران.

CYhsB53W8AENb03.jpg


CYhsB5_WcAAniZR.jpg

CYhsB6KWQAAj2hw.jpg
 

عاجل| حكومة طاجكستان تمنع طلابها من الذهاب لإيران ووزير التعليم يصرح ان الدراسة في ايران تعرض طلابهم لغسيل مخ يجعل منهم ارهابيين.
 
في تصريح له نشر اليوم ، قال قائد الحرس الثوري الإيراني محمد علي جعفري أنه من التطورات الإيجابية في المنطقة تجهيز قرابة ٢٠٠ الف شاب بالسلاح في اليمن والعراق وسوريا وافغانستان وباكستان. وبعد أن اطلق هذا التصريح استدرك قائلا إن هؤلاء الشباب هم من سيتصدى للارهاب في المنطقة. (وكالة أنباء مهر شبه الرسمية)


الحقوق محفوظة لقناة شؤون إيرانية

يمكنكم تمرير الخبر مع الإشارة للمصدر.
 

رفسنجاني يزعم أن القيادة الجديدة في السعودية تهدد أمن واستقرارالمنطقة اخطأ رفسنجاني فهو يعني تهددالمشروع الايراني في المنطقة
 
يجب ان تمارس السعودية دورها الريادي بقيادة العالم الاسلامي والعربي وكسب دول العالم الاسلامي وبناء علاقات معها بعد إختطاف ايران الكثير منها للأسف بالفترة الماضية.
 
عودة
أعلى