العرب يقطعون العلاقات مع ايران

قائد الجيش الباكستاني يهدد بردّ حاسم في حال تعرض السعودية للخطر
January 10, 2016




إسلام أباد – الأناضول: استقبل رئيس هيئة الأركان الباكستانية، راحيل شريف، ولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع محمد بن سلمان، في العاصمة الباكستانية إسلام أباد، وبحثا خلال لقاء عقداه، مواضيع تتعلق بـ «الأمن في المنطقة وتعزيز التعاون الدفاعي بين البلدين».
ونقل مراسلون تأكيد قائد الجيش الباكستاني، الفريق أول راحيل شريف، على أن أي تهديد لسلامة الأراضي السعودية من شأنه أن يثير ردة فعل قوية من باكستان.
وأفاد بيان صادر عن المتحدث باسم الجيش الباكستاني، أنَّ شريف، أكّد خلال اللقاء، على أن بلاده تولي أهمية كبيرة لـ»أمن المملكة العربية السعودية ودول الخليج»، فيما أشاد وزير الدفاع السعودي بـ «الجهود التي يبذلها الجيش الباكستاني في مكافحة الإرهاب، وأهمية باكستان كدولة حليفة للسعودية».
وأشارت معلومات من مصادر في وزارة الدفاع الباكستانية، أنّ الجانبين بحثا «الدور الذي ستلعبه إسلام آباد في إطار التحالف الإسلامي العسكري ضد الإرهاب، الذي أعلنته السعودية (الشهر الماضي)، بحيث سيكون دورها حفظ سيادة المملكة في مواجهة الإرهاب، في حال انتشار جنودها على الأراضي السعودية».
ومن المنتظر أن يلتقي وزير الدفاع السعودي، برئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف. ومن المتوقع أن يبحث الجانبان ملفات تتعلق بـ «توتر العلاقات بين المملكة وإيران، والتحالف الإسلامي».
وكان سرتاج عزيز، مستشار العلاقات الخارجية لرئيس الوزراء الباكستاني، ذكر في تصريحات سابقة، استعداد بلاده لـ «لعب دور الوسيط في حل الأزمة وتقريب وجهات النظر بين إيران والسعودية».
ومن المنتظر أن يتوجه وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، إلى باكستان خلال الأيام القليلة المقبلة، ليكون ثاني مسؤول سعودي رفيع المستوى يزور إسلام آباد خلال أسبوع.

http://www.alquds.co.uk/?p=463407
 
CYYdjR1WwAAhpGz.jpg
هو لم يقبل بإدانة إيران ﻷنه إيراني وعميل لها
 
هو لم يقبل بإدانة إيران ﻷنه إيراني وعميل لها
الجعفري باكستاني وليس إيراني

ولكن لا شك بان قلبه إيراني

ولا يلام الرجل لانه أتى على ظهر الدبابة الامريكية

وانبطح للامريكان والمجوس مثلما انبطح اسلافه ابن العلقمي والطوسي للمغول والتتار.
 
الجعفري باكستاني وليس إيراني

ولكن لا شك بان قلبه إيراني

ولا يلام الرجل لانه أتى على ظهر الدبابة الامريكية

وانبطح للامريكان والمجوس مثلما انبطح اسلافه ابن العلقمي والطوسي للمغول والتتار.
أنا أقصد أنه إيراني ﻷنه عميل ﻹيران،
ولا أقصد عرقيته
 
صحيفة: أردوغان متحمس جدا للتحالف مع السعودية على حساب العلاقة مع إيران
1452408278_tursad.jpg



كتب مراسل صحيفة "القدس العربي" في اسطنيول، إسماعيل جمال، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعمل بجد على ترسيخ النظام الرئاسي كأمر واقع في البلاد رغم عدم تشريعه في القانون التركي ووجود معارضة كبيرة من قبل أكبر أحزاب المعارضة المختلفة، وظهر ذلك جلياً في الأيام الأخيرة من خلال مخالفة الرئيس لموقف حكومته تجاه الأزمة الإيرانية السعودية وانحيازه بشكل واضح للمملكة على حساب طهران التي هاجمها بقوة.

وقال المراسل إنه في عام 2005 دعا أردوغان إلى انتقال بلاده من النظام البرلماني إلى الرئاسي وإصدار دستور جديد يضمن تحقيق ذلك، وبموجب الدستور التركي المعمول به حالياً ـ دستور أقر بعد انقلاب كنعان إيفرين عام 1980 وما زال ساريا حتى اليوم ـ يعتبر منصب رئيس الجمهورية شرفيا إلى حد كبير ولا يملك صلاحيات تنفيذية مباشرة.

ولكن منذ وصول أردوغان إلى الرئاسة في أغسطس 2014 عن طريق الانتخاب المباشر من الشعب، وهو أول رئيس ينتخب مباشرة من الشعب بعد أن كان ينتخب من قبل البرلمان، بدأ في استخدام صلاحيات تنفيذية أوسع بكثير من الرؤساء السابقين الذين اقتصرت مهامهم على المشاركات الشرفية وبرتوكولات الدولة، في خطوة اعتبرها البعض محاولة لترسيخ النظام الرئاسي من قبل أردوغان قبل تشريعه رسمياً في الدستور، وفقا لما أوردته الصحيفة.

وعلى غير العادة، وفقا للمراشل، أظهر أردوغان في الأسابيع الأخيرة مواقف سياسية تتعارض مع مواقف أخرى أعلنتها الحكومة برئاسة أحمد داود أوغلو، في خطوة رأى فيها المراقبون ترسيخاً من قبل أردوغان لـ"النظام الرئاسي"، بحيث تكون قراراته ومواقفه هي الحاسمة ولها السلطة العليا في البلاد.

وقبل أيام، شن أردوغان هجوما غير مسبوق على إيران معتبراً أن إعدام الشيخ "نمر النمر" شأن سعودي داخلي، وأن إيران التي تشارك بقتل 400 ألف مدني سوري لا يحق لها الاعتراض على إعدام شخص واحد، وذلك في تصريحات تتناقض بشكل كبير مع الإدانة التي وجهتها الحكومة التركية للخطوة السعودية وعرضها التوسط بين الرياض وطهران.

وقال أردوغان منتصرا للسعودية: "إيران التي تقوم بإحراق السفارات وتعترض على إعدام أشخاص لا يمكن لها أن تنأى بنفسها عما يحصل في سوريا، حيث شاركت في مقتل 400 ألف مواطن في سوريا، وقدمت دعما لا نهائيا للنظام السوري في قتلها للمدنيين، وساهمت في إذلال المسلمين في كل مكان لا يمكن لها أن تنأى بنفسها، وتتنصل من مسؤولياتها".

ويرى مراقبون، وفقا لما نقلته الصحيفة، أن أردوغان متحمس جداً للتحالف مع السعودية في كافة المجالات على حساب العلاقات مع إيران، سيما بعد انحياز طهران لموسكو في أزمة إسقاط الطائرة الروسية على الحدود التركية مع روسيا، في حين تحاول الحكومة برئاسة داود أوغلو تغليب التوازن في العلاقات بين القوتين الإقليميتين في المنطقة.

وبينما تتهم المعارضة أردوغان بتجاوز الدستور والتدخل في صلاحيات الحكومة، اعتبر أردوغان في خطابات سابقة أنه يستخدم صلاحيات يتيحها له الدستور، ولكن لم يستخدمها الرؤساء السابقون، معتبراً أنه منتخب مباشرة من الشعب، وهذا الأمر يؤهله لاستخدام صلاحيات أوسع، وبحسب خبراء فإن الدستور يتيح للرئيس التدخل في صلاحيات الحكومة والبرلمان في بعض الحالات.

ويعارض حزب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة التركية وحزب الحركة القومية ثاني أكبر أحزاب المعارضة، وحزب الشعوب الديمقراطي الكردي، بشدة مساعي التحول لـ»النظام الرئاسي» معتبرين أنه يهدف لتعزيز سلطة أردوغان وتفرده بالحكم.

ويحتاج حزب العدالة والتنمية إلى ثلثي أصوات أعضاء البرلمان من أجل تمرير دستور جديد للبلاد، وهو خيار صعب من دون دعم أحزاب المعارضة، بينما يحتاج الحزب الذي يمتلك 316 مقعداً في البرلمان الجديد إلى قرابة 14 صوتاً إضافياً لإتمام 330 صوتاً من أجل تمرير مسودة الدستور للاستفتاء الشعبي العام.

وبحسب استطلاع رأي أجري مؤخراً في البلاد، فإن 55٪ من الأتراك يؤيدون التحول نحو النظام الرئاسي، فيما يرفض 41٪ من المستطلعة آراؤهم ذلك، في حين أعرب 4٪ عن ترددهم، كما أظهر الاستطلاع الذي نشرته صحيفة "صباح" أن 59.6٪ يؤيدون صياغة دستور جديد للبلاد، فيما يرفض 29.9٪ من المستطلعة آراؤهم تغيير الدستور الحالي، بينما أعرب 10.5٪ عن عدم اكتراثهم بتغيير الدستور.
 
في الحقيقة كنت مستغرب لماذا البي بي سي تدعم ايران ضد العرب

ظننت بان هذا هو توجه الحكومة البريطانية وخاصة في الفترة الاخيرة

ولكن اذا عرف السبب بطل العجب.
ومن اللي حطه غير البريطانيين ، اخي الغالي هل من مصلحة ايران قيام العرب لا، هل من مصلحة اسرائيل قيام العرب لا ، هل من مصلحة الغرب قيام العرب لا للاستفاده من ثرواتهم اذا ف كلهم يدعمون بعضهم البعض لتحقيق هدف مشترك ابقاء العرب ضعفاء فطبيعي تشوف الغرب يتجاهلون اعدام ايران اكثر من 2000 شخص في آخر ثلاث سنوات ولمن اعدمنا ارهابي قامت قيامتهم ، نحن امام مواجهه لنبني مستقبلا افضل لنا ولابنائنا ولن يكون سهلا ولن يتحقق الا بوقفات الرجال شرواكم اتمنى تكون فهمت ما ذكرت اخي الغالي.:)
 
كان ممثلًا لبلاده في المملكة..
سفير أمريكي يكشف سبب تجاهل الرياض لواشنطن بقضية نمر النمر

أكد تشارلز فريمان السفير الأمريكي السابق لدى السعودية، أن المملكة أصبحت تتجاهل أمريكا بشكل متزايد مؤخرًا، مشيرا إلى أن خير دليل على ذلك هو عدم أخذها بالنصائح الأمريكية بعدم إعدام الإرهابي نمر النمر.

وقال فريمان، في تصريحات، لصحيفة "لوس أنجلوس تايم" الأمريكية، إن العلاقات بين الرياض وواشنطن تشهد تدهورًا منذ فترة طويلة وبدأت بشكل واضح قبل تولي إدارة الرئيس الحالي باراك أوباما ولايته الأولى.

وأِضاف أن العلاقات السعودية- الأمريكية تركز على المصالح المشتركة، مشيرًا إلى أن المملكة تجاهلت بشكل متزايد الرغبات الأمريكية.

وأكد- خلال تصريحاته التي نشرتها الصحيفة الأمريكية الأحد (10 يناير 2016)- أن واشنطن حثت الرياض العام الماضي على عدم إعدام نمر النمر؛ ولكن المملكة تجاهلت تلك النصائح بشكل كامل ومضت في طريقها وأعدمته.

وذكر فريمان أن السعوديين وصلوا إلى قناعة بأن الشيء الوحيد الفعَّال الذي يمكن القيام به هو الاهتمام بشؤونهم والاعتماد على أنفسهم، لا سيما فيما يتعلق بأمن بلادهم.

http://www.ajel.sa/local/1691286



دائماً العلاقات السعودية الأميركية تكون متوترة عندما يتولى الحزب الديموقراطيون إداراة البيت الأبيض, وهو أمر ملاحظ منذ التسعينات.

يتصف الحزب الديموقراطي بالتوجهات اليسارية الليبرالية كما هو معلوم, بينما الجمهوريون دائماً ما يدعمون التوجهات اليمينية المحافظة.

الجمهوريون يتم دعمهم من لوبي شركات الأسلحة والنفط الأميركية بشكل رئيسي ثم من البيض وأصحاب الأعمال المستقلة وكبار السن, بينما الديموقراطيون دعمهم من قبل ذوي سكَان المدن الكبرى و الدخل المنخفض والأقليات وذوي الأصول الأفريقية واللاتينيين. كما يتلقى الحزب الديموقراطي تبرعات من قبل الفئات المتعلمة تعليماً عالياً من كافة الأجناس والأعراق.

لهذا نجد أن الديموقراطيون يجيدون اللعب على أوتار حقوق الإنسان والأقليات حول العالم.

بينما الجمهوريون مستعدون دائماً لخلق كافة المسوغات التي تجعلهم ينفذون الأهداف السياسية والإقتصادية.

ما يميز الحياة السياسية الحزبية في الولايات المتحدة, هو قابلية الأحزاب على العمل معاً في حالة وجود أهداف مشتركة وإيجاد حل وسط, على عكس الدول الأخرى التي يتعصب كل حزب على تقديم وجهة نظره لحل مشكلة أو للوصول إلى أهداف مشتركة.


لهذا تجد أن العربية السعودية لا تتناغم مع الإداراة الأميركية إلا في حالة وجود رئيس جمهوري "لأنه دائماً ما تتواجد أهداف مشتركة بين الجمهوريون والسعوديون.

الجمهوريون والسعوديون يرون أن الإتفاق النووي الإيراني ماهو إلا "إتفاق مع الشيطان". وكلاهما متعصب لرفض التدخل الروسي في الشأن السوري, وهذا يمثل قاعدة مشتركة للعمل المستقبلي في حالة إنتخاب رئيس جمهوري.

ما يميز الفترة الرئاسية الثانية لأوباما, هو وجود إنقسام كبير داخل الديموقراطيين نظراً لسياسة أوباما الخارجية التي تتصف بالتردد والتراجع.

الأمر الذي أدى إلى وجود توتر وخلافات مع العربية السعودية ودول وأخرى.

حالياً, لا يتوقع أن يكون هناك حلول فعالة من جانب الإدارة الأميركية الحالية في ما يخص الأوضاع في الشرق الأوسط.
 
التعديل الأخير:
دائماً العلاقات السعودية الأميركية تكون متوترة عندما يتولى الحزب الديموقراطيون إداراة البيت الأبيض, وهذا ملاحظ منذ التسعينات.

يتصف الحزب الديموقراطي بالتوجهات اليسارية الليبرالية كما هو معلوم, بينما الجمهوريون دائماً ما يدعمون التوجهات اليمينية المحافظة.

الجمهوريون يتم دعمهم من لوبي شركات الأسلحة والنفط الأميركية بشكل رئيسي ثم من البيض وأصحاب الأعمال المستقلة وكبار السن, بينما الديموقراطيون دعمهم من قبل ذوي سكَان المدن الكبرى و الدخل المنخفض والأقليات وذوي الأصول الأفريقية واللاتينيين. كما يتلقى الحزب الديموقراطي تبرعات من قبل الفئات المتعلمة تعليماً عالياً من كافة الأجناس والأعراق.

لهذا نجد أن الديموقراطيون يجيدون اللعب على أوتار حقوق الإنسان والأقليات حول العالم.

بينما الجمهوريون مستعدون دائماً لخلق كافة المسوغات التي تجعلهم ينفذون الأهداف السياسية والإقتصادية.

ما يميز الحياة السياسية الحزبية في الولايات المتحدة, هو قابلية الأحزاب على العمل معاً في حالة وجود أهداف مشتركة وإيجاد حل وسط, على عكس الدول الأخرى التي يتعصب كل حزب على تقديم وجهة نظره لحل مشكلة أو للوصول إلى أهداف مشتركة.


لهذا تجد أن العربية السعودية لا تتناغم مع الإداراة الأميركية إلا في حالة وجود رئيس جمهوري "لأنه دائماً ما تتواجد أهداف مشتركة بين الجمهوريون والسعوديون.

الجمهوريون والسعوديون يرون أن الإتفاق النووي الإيراني ماهو إلا "إتفاق مع الشيطان". وكلاهما متعصب لرفض التدخل الروسي في الشأن السوري, وهذا يمثل قاعدة مشتركة للعمل المستقبلي في حالة إنتخاب رئيس جمهوري.

ما يميز الفترة الرئاسية الثانية لأوباما, هو وجود إنقسام كبير داخل الديموقراطيين نظراً لسياسة أوباما الخارجية التي تتصف بالتردد والتراجع.

الأمر الذي أدى إلى وجود توتر وخلافات مع العربية السعودية ودول وأخرى.

لهذا لا يتوقع أن يكون هناك حلول فعالة من جانب الإدارة الأميركية الحالية في ما يخص الأوضاع في الشرق الأوسط.

ليس في كل الاحوال كلامك صحيح

علاقة السعوديه مع الديمقراطي بيل كلينتون كانت رائعه ونحن الان ندعم زوجته هيلاري في الانتخابات

وفي المقابل رونالد ريغان الجمهوري نحن قطعنا العلاقه معه وطردنا سفيره من السعوديه بطريقه مهينه

الطرفين فيهم الجيد وفيهم السيء

لكن السيء في عهد الديمقراطيين انه بعهدهم دائما يبدأ الارهاب ويتقاعسون في القضاء عليه قبل ان ينمو مثل حالة داعش مع اوباما

ومع كلينتون عرض عليه السودان تسليم بن لادن لامريكا مقابل رفع العقوبات ورفض حتى كون بن لادن القاعده

ثم يأتي الجمهورين ليحاربوا الارهاب ويدمرون معه دول عربيه مثل العراق
 
ليس في كل الاحوال كلامك صحيح

علاقة السعوديه مع الديمقراطي بيل كلينتون كانت رائعه ونحن الان ندعم زوجته هيلاري في الانتخابات

وفي المقابل رونالد ريغان الجمهوري نحن قطعنا العلاقه معه وطردنا سفيره من السعوديه بطريقه مهينه

الطرفين فيهم الجيد وفيهم السيء

لكن السيء في عهد الديمقراطيين انه بعهدهم دائما يبدأ الارهاب ويتقاعسون في القضاء عليه قبل ان ينمو مثل حالة داعش مع اوباما

ومع كلينتون عرض عليه السودان تسليم بن لادن لامريكا مقابل رفع العقوبات ورفض حتى كون بن لادن القاعده

ثم يأتي الجمهورين ليحاربوا الارهاب ويدمرون معه دول عربيه مثل العراق



أتحدث أنا عن العلاقات منذ التسعينات.

بالنسبة للعلاقات السعودية مع بيل كلينتون, للأسف لم تكن رائعة وليست جيدة أيضاً.

طالب السعوديون مقاتلات F-15 الهجومية وتم رفض الطلب في عهد الديموقراطيين قبل أن تتم الموافقة ولكن عقب تعديلات بمواصفات المقاتلات.

تمت إستعادة كامل مواصفات المقاتلات عقب عودة الجمهوريين إلى الحكم في عهد الرئيس السابق بوش الإبن.

هذا في الشق العسكري وتوجد إشكالات متعددة مع الديموقراطيين في العلاقات العسكرية مع السعوديين إبان فترة بيل كلينتون.

بالنسبة للإختلافات في العلاقات الإقتصادية والسياسية مع السعوديين في عهد الديموقراطيين فهي كثيرة مقارنة مع الجمهوريين.


بالنسبة لقصة تسليم السودان لإبن لادن, وقتها لم تكن الولايات المتحدة تؤيد فكرة المقايضة السياسية والإقتصادية. خصوصاً مع السودان وسوريا وقتها.

السودان وصفت بأنها دولة مارقة نتيجة طرحها فكرة المقايضة كون بن لادن مطلوب لكثير من دول العالم, وتزامن الرفض الأميركي مع إسقاط السعوديون الجنسية السعودية لإبن لادن.
 
أتحدث أنا عن العلاقات منذ التسعينات.

بالنسبة للعلاقات السعودية مع بيل كلينتون, للأسف لم تكن رائعة وليست جيدة أيضاً.

طالب السعوديون مقاتلات F-15 الهجومية وتم رفض الطلب في عهد الديموقراطيين قبل أن تتم الموافقة ولكن عقب تعديلات بمواصفات المقاتلات.

تمت إستعادة كامل مواصفات المقاتلات عقب عودة الجمهوريين إلى الحكم في عهد الرئيس السابق بوش الإبن.

هذا في الشق العسكري وتوجد إشكالات متعددة مع الديموقراطيين في العلاقات العسكرية مع السعوديين إبان فترة بيل كلينتون.

بالنسبة للإختلافات في العلاقات الإقتصادية والسياسية مع السعوديين في عهد الديموقراطيين فهي كثيرة مقارنة مع الجمهوريين.


بالنسبة لقصة تسليم السودان لإبن لادن, وقتها لم تكن الولايات المتحدة تؤيد فكرة المقايضة السياسية والإقتصادية. خصوصاً مع السودان وسوريا وقتها.

السودان وصفت بأنها دولة مارقة نتيجة طرحها فكرة المقايضة كون بن لادن مطلوب لكثير من دول العالم, وتزامن الرفض الأميركي مع إسقاط السعوديون الجنسية السعودية لإبن لادن.

شراء الاسلحه لا دخل للجمهورين والديمقراطين فيه بل هو شأن اسرائيلي بحت هي من تضغط على الطرفين بقوه والسبب الاكبر في بيع امريكا لنا السلاح في عهد بوش الابن هو انها بحاجه للأموال بسبب دخولها حربين كما انه بعهده تم الضغط على السعوديه بشكل لايصدق بسبب موضوع الارهاب بل طالب الجمهوريون بمعاقبة السعوديه

ولكن يخف الضغط لو كان هناك حاجه للسعوديه في موضوع معين او ازمه معينه

عهد كلينتون الكل هنا مرتاح له فلم تكن توجد هناك تلك المشاكل الكبيره ماعدا انتقادات لحقوق الانسان كالعاده لاغير

اما موضوع بن لادن فأنت تتكلم عن امريكا العظمى وهي قادره على نزعه بالقوه من السودان بدون مقايضه حتى وكلنا يعلم عن قصف كلينتون لمصنع اسلحه في السودان ولكن ادارة الديمقراطيين ليس لها اي نوايا في قتال الارهاب فهي دائما تستصغر خطره

ارجع واقولك كلهم مثل بعض لافرق بين ديمقراطي وجمهوري الفرق يكمن فقط بشخص الرئيس نفسه وليس بحزبه
 
شراء الاسلحه لا دخل للجمهورين والديمقراطين فيه بل هو شأن اسرائيلي بحت هي من تضغط على الطرفين بقوه والسبب الاكبر في بيع امريكا لنا السلاح في عهد بوش الابن هو انها بحاجه للأموال بسبب دخولها حربين كما انه بعهده تم الضغط على السعوديه بشكل لايصدق بسبب موضوع الارهاب بل طالب الجمهوريون بمعاقبة السعوديه

ولكن يخف الضغط لو كان هناك حاجه للسعوديه في موضوع معين او ازمه معينه

عهد كلينتون الكل هنا مرتاح له فلم تكن توجد هناك تلك المشاكل الكبيره ماعدا انتقادات لحقوق الانسان كالعاده لاغير

اما موضوع بن لادن فأنت تتكلم عن امريكا العظمى وهي قادره على نزعه بالقوه من السودان بدون مقايضه حتى وكلنا يعلم عن قصف كلينتون لمصنع اسلحه في السودان ولكن ادارة الديمقراطيين ليس لها اي نوايا في قتال الارهاب فهي دائما تستصغر خطره

ارجع واقولك كلهم مثل بعض لافرق بين ديمقراطي وجمهوري الفرق يكمن فقط بشخص الرئيس نفسه وليس بحزبه


تتحث وكأن الولايات المتحدة مجرد دمية بيد دولة إسرائيل. إن كان الأمر هكذا لن يكون هناك أسلحة للعرب نهائياً.

لا أريد التقليل من شأن اللوبي الإسرائيلي, ولكن ليس كل رفض للتسليح السعودي متعلق بالشأن الإسرائيلي.

دولة إسرائيل دائماً ما تميل إلى القبول بتسويات وتعويضات وهذا ما تجيده بحكم الطبيعة اليهودية التي لا تستطيع الخروج بخسارة, الخروح بأقل الأرباح وليس أقل الخسائر.

الولايات المتحدة دولة عظمى هذا صحيح, ليست الأمور بهذه السطحية إطلاقاً. خسرت الكثير من الأموال والجنود والوقت في سبيل القبض على صدام وقتل بن لادن.

بالتأكيد يوجد فرق بين شخص الرئيس وحزبه. ولكنه ليس كبيراً أو كما تتوقع.

الرئيس منتخب من قبل الشعب, ولكن من قدم هذ الرئيس إلى الشعب هو الحزب. لهذا دائماً ما ترتبط مصالح الرئيس بمصالح الحزب الذي يمثله. وإلا لن يكون هناك شيء يسمى بأحزاب.

والرئيس يجعل مصالح حزبه تتوافق مع المصلحة العليا لوطنه.
 
تتحث وكأن الولايات المتحدة مجرد دمية بيد دولة إسرائيل. إن كان الأمر هكذا لن يكون هناك أسلحة للعرب نهائياً.

لا أريد التقليل من شأن اللوبي الإسرائيلي, ولكن ليس كل رفض للتسليح السعودي متعلق بالشأن الإسرائيلي.

دولة إسرائيل دائماً ما تميل إلى القبول بتسويات وتعويضات وهذا ما تجيده بحكم الطبيعة اليهودية التي لا تستطيع الخروج بخسارة, الخروح بأقل الأرباح وليس أقل الخسائر.

الولايات المتحدة دولة عظمى ولكنها خسرت الكثير من الأموال والجنود والوقت في سبيل القبض على صدام وقتل بن لادن. ليست الأمور بهذه السطحية إطلاقاً.

بالتأكيد يوجد فرق بين شخص الرئيس وحزبه. ولكنه ليس كبيراً أو كما تتوقع.

الرئيس منتخب من قبل الشعب, ولكن من قدم هذ الرئيس إلى الشعب هو الحزب. لهذا دائماً ما ترتبط مصالح الرئيس بمصالح الحزب الذي يمثله. وإلا لن يكون هناك شيء يسمى بأحزاب.

والرئيس يجعل مصالح حزبه تتوافق مع المصلحة العليا لوطنه.

مخطيء اخي الكريم

امريكا اكبر دميه لاسرائيل فأمن اسرائيل لها اهم من امنها

ولا يوجد سبب اخر يمنعها من توريد سلاح للعرب الا اسرائيل

امريكا لم تمنع على احد اي صفقه عسكريه بسبب حقوق الانسان

لوبي الاسلحه الامريكي لا تستطيع حقوق الانسان ان تقف بوجهه ابدا

اسرائيل هي من تتحكم غالبا بالقرار الامريكي في بيع الاسلحه للعرب ولا يوجد سبب اخر اطلاقا ماعدا ان تصبح دوله عربيه عدوه لامريكا او ضد مصالحها وهو لم يحدث الا مع صدام فقط

سعدت بالنقاش معك انا رايح اصلي الفجر وانام
 
منقول :
محسن رضائي .السعودية خَسَّرَتْ إيران 50 مليار دولار بسبب سياستها النفطية .
مهددا الرياض" ويطلق شعار الدم مقابل النفط "


CYZUhZjWcAE2a-o.jpg
 
عودة
أعلى