السعودية تحصل على عقد تحديث لصواريخ هاربون بلوك 2 من بوينغ
http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1450340267-sdarabia20120606ran8504474_007.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
وقّعت شركة بوينغ (Boeing) الأميركية في 16 كانون الأول/ديسمبر عقد تعديل على عقد موقّع سابقاً ينصّ على تطوير صواريخ هاربون بلوك 2 (Harpoon Block II) الخاصة بالمملكة العربية السعودية، من خلال تحديث برمجيات الصاروخ ليتمكّن من الهجوم على الهدف الساحلي بطريقة دقيقة والتخلّص منه. تبلغ قيمة العقد الإجمالية، الذي تم توقيعه بموجب المبيعات العسكرية الأجنبية (FMS)، حوالى 9 مليون دولار، ومن المتوقع انتهاء العمل به في آذار/مارس 2019. تجدر الإشارة إلى أن التنفيذ سيتم في ولايتي ميسوري (92%) وتكساس (1%)، كما في المملكة العربية السعودية (7%)، أما الجهة المتعاقدة فهي قيادة الأنظمة الجوية والبحرية في ولاية ماريلاند الأميركية.
وتهدف هذه الصفقة إلى تعزيز القدرات الدفاعية للقوات الجوية والبحرية السعودية، فصواريخ Harpoon Block II قادرة أن توفر للقوات السعودية القدرة على القيام بمهام تحديد الأهداف من مدى بعيد جداً. وقد طوّرت شركة بوينغ هذا النوع من الصواريخ لتوفير بيئة اشتباك أوسع وقدرة مقاومة أكبر لمقومات الحرب الإلكترونية مع قدرة تصويب متطورة. يُشار إلى أن السعودية وقّعت أيلول/سبتمبر الماضي عقداً مع شركة بوينغ للحصول على 13 صاروخ هاربون بلوك 3 (Harpoon Block III) بالإضافة إلى سبع حاويات لصواريخ هاربون الذي يتم إطلاقها من الهواء، بقيمة 22 مليون دولار.
عن صاروخ Harpoon Block II
هو صاروخ مضاد للسفن، يتميّز بقدرة مستقلّة للعمل في كل الظروف الجوية وما وراء الأفق، كما أنه قادر على تحديد الأهداف من مدى بعيد جداً. وقد طورت شركة بوينغ هذا النوع من الصواريخ لتوفير بيئة اشتباك أوسع وقدرة مقاومة أكبر لمقوّمات الحرب الإلكترونية مع قدرة تصويب متطورة؛ وهو قادر على تنفيذ مهام ضد أهداف بحرية وبريّة ويمكن إطلاقه من على متن الغواصات والطائرات. يُشار إلى أن الصاروخ نفّذ رحلته الأولى في 20 كانون الأول/ديسمبر 1972.
http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1450340267-sdarabia20120606ran8504474_007.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
وقّعت شركة بوينغ (Boeing) الأميركية في 16 كانون الأول/ديسمبر عقد تعديل على عقد موقّع سابقاً ينصّ على تطوير صواريخ هاربون بلوك 2 (Harpoon Block II) الخاصة بالمملكة العربية السعودية، من خلال تحديث برمجيات الصاروخ ليتمكّن من الهجوم على الهدف الساحلي بطريقة دقيقة والتخلّص منه. تبلغ قيمة العقد الإجمالية، الذي تم توقيعه بموجب المبيعات العسكرية الأجنبية (FMS)، حوالى 9 مليون دولار، ومن المتوقع انتهاء العمل به في آذار/مارس 2019. تجدر الإشارة إلى أن التنفيذ سيتم في ولايتي ميسوري (92%) وتكساس (1%)، كما في المملكة العربية السعودية (7%)، أما الجهة المتعاقدة فهي قيادة الأنظمة الجوية والبحرية في ولاية ماريلاند الأميركية.
وتهدف هذه الصفقة إلى تعزيز القدرات الدفاعية للقوات الجوية والبحرية السعودية، فصواريخ Harpoon Block II قادرة أن توفر للقوات السعودية القدرة على القيام بمهام تحديد الأهداف من مدى بعيد جداً. وقد طوّرت شركة بوينغ هذا النوع من الصواريخ لتوفير بيئة اشتباك أوسع وقدرة مقاومة أكبر لمقومات الحرب الإلكترونية مع قدرة تصويب متطورة. يُشار إلى أن السعودية وقّعت أيلول/سبتمبر الماضي عقداً مع شركة بوينغ للحصول على 13 صاروخ هاربون بلوك 3 (Harpoon Block III) بالإضافة إلى سبع حاويات لصواريخ هاربون الذي يتم إطلاقها من الهواء، بقيمة 22 مليون دولار.
عن صاروخ Harpoon Block II
هو صاروخ مضاد للسفن، يتميّز بقدرة مستقلّة للعمل في كل الظروف الجوية وما وراء الأفق، كما أنه قادر على تحديد الأهداف من مدى بعيد جداً. وقد طورت شركة بوينغ هذا النوع من الصواريخ لتوفير بيئة اشتباك أوسع وقدرة مقاومة أكبر لمقوّمات الحرب الإلكترونية مع قدرة تصويب متطورة؛ وهو قادر على تنفيذ مهام ضد أهداف بحرية وبريّة ويمكن إطلاقه من على متن الغواصات والطائرات. يُشار إلى أن الصاروخ نفّذ رحلته الأولى في 20 كانون الأول/ديسمبر 1972.