فيديو: وزير الخارجية التركي: السعودية تطرح افكار ايجابية للتقارب بين مصر وتركيا
https://t.co/k7UcOSX9lw https://t.co/DDFhHcQg6P
سبقتني بارك الله فيك،،
كلها أيام ويكون التحالف السعودي المصري التركي أمر واقع..
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فيديو: وزير الخارجية التركي: السعودية تطرح افكار ايجابية للتقارب بين مصر وتركيا
https://t.co/k7UcOSX9lw https://t.co/DDFhHcQg6P
يجب تقديم المصالح العليا للامه فوق كل شيء، بالنسبه للملف المصري التركي يجب على تركيا التعهد بعدم التدخل بالشأن المصري بتاتا أما قبوله ف هو بيد مصر وشعبها لأن مافعله الأتراك كثير.أرجوا من الأعضاء عدم محاربة بعضهم البعض او افتعال نقاشات جانبية غير بنائه ولا تصب في مصلحة الوحدة التي نراها الآن،
لكي لا يتم غلق الموضوع ومسح تعليقاتهم،،
يجب تقديم المصالح العليا للامه فوق كل شيء، بالنسبه للملف المصري التركي يجب على تركيا التعهد بعدم التدخل بالشأن المصري بتاتا أما قبوله ف هو بيد مصر وشعبها لأن مافعله الأتراك كثير.
كلامي تأكيد وتأييد لكلامك اخي الكريم، مع تعليق شخصي في بعض النقاط.لا أدري لماذا اقتبست تعليقي اخي الكريم، فرسالتي كانت واضحة وموجهة للجميع،،
الإدارة تعبت وهي تمسح بالتعليقات والحظر وهذه الأمور دائما تبدأ بعد كتابة تعليقات عاطفية او استفزازية، والتي كثرت بالمنتدى للأسف،
أما القضية المصرية التركية فهي قضية معروفة للجميع وتتولاها حكومات ودول وهناك من هم أكثر نفوذا وحرصا منا ودائبين على تغيير التوتر الحاصل، والحمدلله بوادر التغيير بدأت
المشكله روسيابل من الاردن بقوات خليجية ومصرية واردنية للحسم في درعا وفك الحصار عن الغوطة وكسر حزب الله وحصار النظام في دمشق
ومن تركيا لسحق البي كي كي وداعش في الرقه والتقدم نحو حمص وحصار طرطوس والقاعدة الروسية
وكل هذا تحت غطاء محاربة الارهاب ثم دعم المعارضة نوعيا للتقدم نحو دمشق وطرطوس
كأني ارى افغانستان ثانيه للروس
اتمنى لخبطة اوراق كيري الملعون ولافروف
كلامك صحيحالاجتماع لوضع النقط على الحروف بشأن التدخل البري في سوريا
الشهر القادم سيشهد العديد من الاحداث المفصليه في تاريخ المنطقه
كلامك صحيح
لابد الاستعداد مبكراً هناك تحرك مخيف لروسيا وقصفها الهستيري في حلب
وروسيا تراهن على سقوط حلب
لكن السعوديه وتركيا لن يسمحوا بذلك