هذا ما قلته أخي، هو استثمر غباء المعارضه بسبب تصرفهم وحولها لمعركه يدافع فيها عن الإسلام أمام العلمانيين بينما حزبه اصلا ليس إسلامي بل محافظ لكن من حسن حظه انه أمام معارضه غبيه
بسبب غباء المعارضه وتقديم هدايا مجانيه لأردوغان،، شرب الخمر في المسجد التبول فيه ونبش القبور و السخريه من الصلاه وسب والدة الرئيس نقل الأمور لمنحنى اخر وهو الإسلام وعداوة حزب الشعب للإسلام وهو ما يجيد اردوغان اللعب عليه وبالتالي التعامل يكون اعنف
الجيش أتاتوركي حتى النخاع، احد الضباط الأردنيين كان في تدريب معهم من سنتين وذكر انهم متعصبين لعلمانية اتاتورك و يرون الاتاتوركيه هي أوروبا والحداثه والعلمانيه لذلك هم ولائهم لحزب الشعب الاتاتوركيه أكثر من ولائهم لأردوغان أو حتى الدوله
فيه شخصيات كانت محصنه من الغرب رغم نشر مخالفاتهم الماليه مثل أكرم واوميت اوزداغ وغيرهم، من عامين نشروا تقرير عن فساد في بلدية اسطنبول وعمولات في شراء الحافلات ولم يقترب منه احد