صادق ان بعض التجار هم من يجلبون البضائع من جبل على وهمهم الأول والأخير زيادة هامش الربح ولا يهتمون لسلامة المنتج من عدمة ولاكن الا تلاحظ ان ما يصدر من جبل علي اساء في المقام الأول بسمعة المنتجات الإماراتية قبل أن يسيء للتجار وانا اتكلم عن نفسي أصبحت اتفقد كل منتج اشتريه اذا طلع مكتوب علية صنع في...
اتكلم عن الأغذية ومستحضرات التجميل وزيوت الطعام وبعض السلع الكهربائية تجلب لمنطقة جبل علي من مصادر شتى واغلبها رديئة وتشتمل على مواد قد تكون ضارة وقد يكون ممنوع ان تكون للاستخدام الادمي فيعاد عبيتها وتغليفها على أنها مصنعة في الإمارات
اثرك محدرلك مع شعيب مافيه عرب اغلب الي حاصل في الإمارات إعادة تغليف ولا صناعة ولاهم يحزنون وجبل على احد اسباب توقف صناعة بعض المنتجات عندنا بسبب بعض التجار الي باعوا ضمايرهم للتكسب السريع والتوفير
الغرب منحشرح في الزاوية الضيقة والاوضاع الاقتصادية جايبته شمال وهم عبدة مال في الأول والخير واحنى ولله الحمد والمنة عندنا الكاش موني وربي الهمنى بقادة مسئولين يعرفون كيف يستثمرونة افضل استثمار ويعرفون من أين تؤكل الكتف
الله يصرف شرهم عن الأمتين العربية والإسلامية وهذي حركات الغرب عامة وامريكا خاصة إذا ناوين على تحركات قوية وخطيرة يفعلون اي مشكلة لو حدث يكون صداة واسع ومدوي للتموية و التغطية على ماهو اشنع منه الا اذا كان هدفهم ضربة قوية لإيران الفارسية عساهم على القوة
ال
ألالماني كان يباع في الصيدليات ويخضع لتصنيف طبي قديماً ثم تم حضرة دوليً اما الي يجي عن طريق مصانع ابو زميرة ونظام الطاغية بشار وازلامة فهذا مضروب ومضاف له مواد تقتل خلايا المخ وتسبب الإدمان من ثاني او ثالث استخدام
كل عام والامة الإسلامية بخير ومبارك عليكم الشهر الفضيل نساءل الله ان يعين الجميع على الصيام والقيام وتلاوة القرآن والإكثار من الصدقات والاعمال الصالحة ونساءله القبول (اللهم سلمنا لرمضان وسلمه لنا وتسلمه منا)
عندنا مثل يقول ( البخيل يخسر مرتين) وهذا بالفعل ما ينطبق على الدول الأوربية فهم بخلاء في الإنفاق وفي العلاقات وفي الشراكات الصناعية وفي نقل التقنية وحتى في المشاعر
إذا شاهدة الشخص يُكثر من التهديد والوعيد فاعلم أنه يشعر بالضعف والخوف وهذا دليل قوي على تراجع قوة أمريكا حتى أصبح المسئولين في الحكومة ومن يدور في فلكهم شبه متيقنين من انفلات زمام السيطرة من ايدهم وتعاظم قوة المنافسين ومحاولات اغلب الحلفاء من التفلت من تبعات هذا التحالف وعدم جعل أنفسهم رهينة له
أوباما استقبله نائب أمير منطقة مكة وتركوه منطق عند سلم الطائره وراحوا يصلون ورافقة للصاله على ما اعتقد مساعد رئيس الديوان او المراسم اما ترامب فلا اعلم