كل عام والامة الإسلامية بخير ومبارك عليكم الشهر الفضيل نساءل الله ان يعين الجميع على الصيام والقيام وتلاوة القرآن والإكثار من الصدقات والاعمال الصالحة ونساءله القبول (اللهم سلمنا لرمضان وسلمه لنا وتسلمه منا)
عندنا مثل يقول ( البخيل يخسر مرتين) وهذا بالفعل ما ينطبق على الدول الأوربية فهم بخلاء في الإنفاق وفي العلاقات وفي الشراكات الصناعية وفي نقل التقنية وحتى في المشاعر
إذا شاهدة الشخص يُكثر من التهديد والوعيد فاعلم أنه يشعر بالضعف والخوف وهذا دليل قوي على تراجع قوة أمريكا حتى أصبح المسئولين في الحكومة ومن يدور في فلكهم شبه متيقنين من انفلات زمام السيطرة من ايدهم وتعاظم قوة المنافسين ومحاولات اغلب الحلفاء من التفلت من تبعات هذا التحالف وعدم جعل أنفسهم رهينة له
أوباما استقبله نائب أمير منطقة مكة وتركوه منطق عند سلم الطائره وراحوا يصلون ورافقة للصاله على ما اعتقد مساعد رئيس الديوان او المراسم اما ترامب فلا اعلم
نعلم حجم العداء الغربي والشرقي لنا ولا يخفى علينا وليست هذه مصيبتنا بل مصيبتنا من بعض الدول الإسلامية والعربية على مستوى نخب وأفراد عم أكثر عداء لنا وضررهم علينا أشد من الكقار ويقول المثل ( تحذر من عدوك مرة ومن صاحبك مئة مرة) واكبر مصيبة لا جتك الطعنة من قريب والا في ظهرك وما نقول الا ان الله...
يجينا على الرحب والسعة ناخذ منه مانريد حسب مواصفاتنا واحتياجنا ونعطية المقابل المالي بالاسلوب والطريقة التي تضمن حقنا سلم واستلم تعرقل مع السلامة ويوجد بديل هذا بالمجمل واعتقد كانت توجد مفاوضات خلال فترة رئاستة الأولى لشراكات تضمن نقل تقنيات متقدمة تم تعطيلها بسبب ضغوط من لوبيات او أعضاء...
امر عادي جداً ومن حق السلطات الإماراتية ان تضمن سلامة الإجراءات بالمطارات السورية وانها تخضع لإجراءات تفتيش دقيق على المسافرين والامتعة كي لا تستغل اي ثغرة من قبل أشخاص او جهات للقيام بتهريب ممنوعات او شن أعمال تخريبية لمطارات الإمارات
على العكس مثل هذي الخطوات تجعل الياتك ومعداتك في جاهزية تامة وفائدة للعاملين والمتدربين لزيادة الخبرة وتحريك لتنمية قطاع الصناعة واستثمار الاموال في القطاع الخاص الوطني وزيادة اتساع القاعدة الصناعية وخلق فرص عمل وتشجيع لرأس المال الوطني للاستثمار في قطاع الصناعات العسكرية