المغرب يخدم في صمت ويصيب الأهداف بدقة متناهية (الدق تم ) أي الضربة كانت دقيقة ولا يخطأ المغرب في اختيار الأسلحة النوعية وليس الكمية وكما أشير من قبل في سنة 2020 بأن المغرب سيصبح قوة عسكرية وإقليمية في أفق سنة 2023-2024 وهذا ما تؤكده اختيارت صائبة في نوعية العتاد ،قبل ايام استقبل المغرب مدرعات...