نتائج البحث للاستعلام: *

مبارك للأردن وبداية خير عظيم إن شاء الله أتمنى أن يبدأ سلسلة ملاحقات أمنية ضد الأخونج الروافض والعصابات الفلسطينية

المفترض هذا هو الرد الدول تبادر بالفعل وتتخذ الاجراءات ولا ترد بالتصاريح على العصابات

رد يعبر عن ضعف الدولة الأردنية

معارضيه ليسوا اغبياء ولكن بالأساس نتنياهو أشبه بداؤود في اسرائيل ويحظى بشعبية قوية ولو خاض انتخابات سينتصر على أي منافس واسرائيل وادارة نتنياهو تحديداً منذ رحيل ادارة بايدن لا يوجد عليها أي ضغوط ولولا ضغوط إدارة بايدن لكانت هذه الحرب اقصر عمراً بكثير

العلاقات مع الهند يجب أن تتوسع وتتعمق فهي أكثر فائدة ومنفعة من العلاقة مع دولة مثل باكستان ويجب أن لا نرهن سياستنا الخارجية من أجل دولة عربية او اسلامية لا استطيع تخيل أننا لسنين غابرة كانت علاقتنا مع الهند متوترة من أجل كذبة كشمير ومن أجل باكستان

دخل يعمل سبوبة خذ على قفاه

بالفعل هذه الحرب وضحت بشكل جلي أن شعوب المنطقة اصبحت أكثر نضجاً وأصبحت تعرف أن العصابات الفلسطينية والأخونج الروافض هي عصابات معادية لمجتمعاتها وأوطانها واستبشرت بسقوط المحور الايراني الذي يضم هذه العصابات الفلسطينية كما يلاحظ درجة اليأس عند منظري الاخونج الروافض ومنظري العصابات الفلسطينية...

مجرد عصابات لا تهتم بمسألة الوطن والشعب ،، والمختطفين الاسرائيليين لدى حماس ملف إيراني وقراره في إيران

العصابات الفلسطينية جهات معادية ومنظمات ارهابية ويجب عدم دعمها بل ومحاربتها

ذكرت ذلك من قبل وأن الأردن كان جزء من اسباب الفوضى في الضفة الغربية وتقويض الأمن فيها حيث كان نواب اردنيين ومسؤولين يمررون السلاح ويغطون على حركة الارهابيين بين الأردن والضفة لذلك الرئيس ترامب طرح خطة حل جذري تشمل تحديداً مصر والأردن لأنهما سبب رئيسي فيما يحدث من فوضى

قضية مكذوبة ونجسة صنعت لاستنزاف وتدمير الدول والمجتمعات العربية يجب على الدول والمجتمعات العربية اسقاطها والغاء اي فكرة تستند عليها

سكان غزة ضاقوا ذرعاً من تسلط العصابات الخمينية

عصابة حماس الخمينية تقتل أهل غزة الذين يمنعون الارهابيين الخمينيين من اتخاذ المدنيين غطاء لأعمالهم الاجرامية

بل صحيح تماماً وكان الأردن ومصر يستطيعان تفعيل حل الدولتين وفق القرار 181 عندما كانا يسيطران على الضفة وغزة لمدة 19 سنة من 1948-1967 لكنهما لم يفعلا لأن الفعل شيء له ثمن وبيع الكلام ببلاش محاولتك الرد بأدعاء أني اسقط المواقف السياسية على عامة الناس محاولة غبية برأيي أكيد أن هذه مواقف...

المشكلة الحقيقة أن الفلسطينيون لا يؤمنون بوجود الأردن ويرون الضفة الشرقية جزء من وطنهم المزعوم والأردن كذلك لا يؤمن بوطن اسمه فلسطين وأن قيام هذا الوطن المزعوم سيهدد وجود الأردن لذلك منع قيام هذه الوطن المزعوم في 1948 وضم الضفة الغربية لأراضيه هذا اساس المشكلة

أين ذهب فانز العصابات الفلسطينية لم يعودوا يشاركون في الموضوع

الاعلاميين الفلسطن لازالوا يهاجمون دولة الأردن

حجم نجاح كبير لاسرائيل في تصفية كم كبير من القياديين في العصابات الفلسطينية منذ استئناف اطلاق النار 18 مارس 2025 وضمن عملية العزة والسيف توضح ذلك نائب المتحدث الرسمي بأسم الجيش الاسرائيلي ورئيس قسم الاعلام العربي في الجيش الاسرائيلي الفلسطينية الرائد إيلا واوية

سباق وصراع أمني كبير بين مصر والأردن وسوريا ولبنان لأغلاق دولهم أمنياً في وجه أن تكون الوطن البديل للعصابات الخمينية في غزة يبدو أن خروج عصابة حماس من غزة اقترب