لا هو الان الحديث عن الرضوخ الألماني فقط ، انما المصالح المشتركة بين البلدين لها مجال آخر في الحديث
الان هناك رضوخ ألماني للسعودية هنا على العرب ان تفتخر بذلك ، هذه الدولة التي هرول خلفها كثير من الحكام والرؤساء الدولة الأولى في الاتحاد الأوربي ترضخ وتتأسف لدولة عربية المملكة العربية السعودية...