و الله ننتضر هذه اللحضة و هذه الفرصة مند زمن
فالتجربة اضهرت ان كلما هجمتنا جحافيل أخلاط الناس من الشرق إلا التهمتها اسود الأطلس و ردتها خاءبة خاوية الوفاض ذيلها بين رجليها
و سيكون يوما عضيما يتفضل فيه خانز الريحة و لي ما يتسماش بقوتها الضاربة في المستنقعات إلى وادي كيس حيث سيتم دفنهم هناك بكل...