نتائج البحث للاستعلام: *

أولا موضوعنا هنا ليس الملكية و انا اعلم ان اغلب الملكيات العربية متخوفة جدا من الحراك الشعبي في الجزائر. ثانيا لو كانت الملكية هي الحل لكانت امريكا ملكية و كذلك فرنسا . ثالثا لا تقل لي أن بريطانيا ملكية لأنه لا علاقة بين الملكيات الغربية و العربية

الغواصات و السفن التي تغرق. هههههههههه

لا نريده. لا نرضى بأقل من وجه جديد في الساحة. و لا حتى بمعارضة الصالونات من أمثال السعيد سعدي حاشاكوم

التعلق و التشبث بالكرسي مرض اصاب و لسوء حظ و طالع الدول العربية الجمهورية منها و الملكية . كلنا في الهوى سوا . البعض فقط يحاول وضع مكياجات و أقنعة ليخفي حقيقته أو ليختبىء وراء حكومة يقول إنها منتخبة لخدمة إلا أن دورها هو فقط حماية الرئيس أو الملك

الله يرحم الطيارين. و لكنني انظر الى النصف الممتلئ من الكأس. السو 24 تستعمل بكثرة و طيارينا يتدربون بطريقة دورية و في جميع الظروف بما فيها ليلا و في فصل الشتاء

الجزائر تشتري أسلحة يمكنها أن تستعملها كما تشاء و ضد من تشاء دون أخذ إذن من أي أحد . لا تلزمنا مقاتلات أمريكية يفرض علينا متى نستعملها و على من نطلق النار .

هنا في فرنسا يتداول كثيرا المنتوج التركي . و بخصوص الألبسة التركية التي تمزق بسرعة بحسب الأخ المغربي فهي برئيي البسة جديدة لكنها مصنوعة منذ مدة طويلة . أمل أن فكرتي وصلت

هؤلاء لا يعلمون أن مساحة الجزائر قارة و أن بعض البلديات عندنا تمتد من البحر إلى علو 800 متر و بعض مساحات بعض البلديات في الجزائر أكبر من مدن و ولايات أو عمالات بأكملها . في بلدية مسقط راسي في بجاية 5 قمم جبال و علو من 400 متر إلى 1200 فماذا تفعل البلدية التي لا تتوفر إلا على 3 جرافات؟ الجيش لم...

موضوع جميل واصل أخي

ما شاء الله على بلدي الجزائر

الف مبروك لبلدي الجزائر. بلد الثوار و المليون و نصف المليون شهيد . البلد الذي كبد فرنسا خسائر جسيمة 37 قتيل في 7 سنوات . فمن فعل ذلك بهم غير الفيتنام و هتلر ؟؟

مستحيل . أكرانيا مجرد دمية لن تستطيع فعل شيء إلا الاختباء وراء أوربا و أمريكا الذين يجعلون منها كبش فداء أمام روسيا

قاعدة مرسي الكبير بالغرب الجزائري فيها أغلب الغواصات لكن أغلب الأسطول . آخر زيارة لي للجزائر في نوفمبر توجهت إلى جيجل و وجدت كلا من الحاملة بني عباس و قلعة بني راشد و الميكو و ال سي 28 ...

للأسف توجد نظارات للعين و لا توجد نظارات للعقل و البديهة

الدعم الخليجي للمغرب https://m.hespress.com/economie/409509.html

اعرف واحد خبير عسكري اسمه المكاوي عبد الرحمان أراه دائما في موقع هسبريس و الله يستاهل إعدام

أصبح كل من هب و دب يهدد السعودية بمالها. لو كنت مكان السعودية لالغيت هذه الصفقات دون انتظار المزيد من الاهانات

شخصيا لا أؤمن بهذه القومية العربية لا قديما و لا حاضرا و لا حتى مستقبلا. و انا اصلا ضد الفكرة . لشيء بسيط اسمه الخيانات العربو-عربية.

أظن أن الزيادة في ميزانية الدفاع هي لزيادة أفراد الجيش و تحضيرا لعودة الخدمة الوطنية