هذه ليست حرابة، السرقة في الجوع يسمى بؤس ومن يحاكمهم بالموت على هذه السرقة لا يزيدهم بؤسا على بؤس
غزة تعيش البؤس الذي استوحى منه كاتب الرواية البؤساء، وقد سبق وان تحدثنا في هذا وتنبأ به الاخوة بل وتنبؤوا بما هو ابشع منه من امراض فتاكة
فلحد الآن اسرائيل لم تستخدم سلاح بيلولجي كالكوليرا والتيفويد...