سلمت يداك على هذا التوصيف والتشريح الدقيق للوضع الذي أصبح لا يطاق ويثير سخط وتساؤلات الساكنة بالمدن المذكورة خاصة مكناس بما أني من أبنائها، ما كانت يسمى بباريس الصغرى أصبحت تعيش حالة من التهميش والعشوائية في التسيير ولا تأخذ حقها من الاهتمام على غرار باقي المدن وهي التي كانت إلى عهد قريب عاصمة...