متابعة مستمرة سريان وقف إطلاق النار في غزة (متجدد)

ما هو مصير الهدنة الحالية وما التوقعات لمستقبل غزة؟

  • توقف العمليات عند المرحلة الأولى دون إعمار سوى للمناطق خلف الخط الأصفر واستمرار عمليات القصف الجوي.

    الأصوات: 7 43.8%
  • عودة الحرب: بإستغلال قضية سلاح حماس لإعادة مخطط التهجير للواجهة.

    الأصوات: 6 37.5%
  • انتهاء الحرب: بإنسحاب إسرائيل، تسليم السلاح، دخول قوات دولية وبدء الإعمار.

    الأصوات: 1 6.3%
  • سيناريو آخر.

    الأصوات: 2 12.5%

  • مجموع المصوتين
    16




عندي احساس نتنياهو حيودع الملاعب ، مدام تاكر اتكلم يبقى هنالك رسمة ترسم

 

:kappa:






فقط دعونا نبقى بحكم غزة باي شكل من الاشكال


kadia.jpg

 
لا بواكي لهم ولا ناصر لهم إلا الله

 

خطة ترامب على المحك مع تعثر الانتقال إلى المرحلة الثانية..إسرائيل تصعّد وحماس تلوّح بالتراجع

رام الله - دنيا الوطن


تتزايد الشكوك بشأن قدرة خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الخاصة بقطاع غزة على الصمود، في ظل تعثر الانتقال إلى مرحلتها الثانية، وتصاعد الخلافات بين حركة حماس وإسرائيل، وسط ضغوط أميركية متواصلة لمنع انهيار الاتفاق، وفق ما أوردته "وكالة الانباء الألمانية".

وتتكون الخطة من عشرين بندًا، وكان من المفترض أن تُستكمل استحقاقات مرحلتها الأولى خلال 72 ساعة من توقيعها، إلا أن ذلك لم يتحقق حتى الآن. وتربط إسرائيل الانتقال إلى المرحلة الثانية بعدم تسليم الفصائل الفلسطينية الجثة المتبقية من جثث المحتجزين الإسرائيليين، وهو ما تتخذه ذريعة للتنصل من بعض التزاماتها المنصوص عليها في المرحلة الأولى، مع إصرارها على عدم المضي قدمًا في الاتفاق قبل تسلم تلك الجثة.



في المقابل، تؤكد الفصائل الفلسطينية أنها سلمت جميع المحتجزين الأحياء والأموات الذين كانوا بحوزتها، مشيرة إلى صعوبات كبيرة في العثور على الجثة المتبقية أو ما تبقى منها، في ظل ضعف الإمكانيات وتعقيد الأوضاع الميدانية في القطاع.



ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في العاشر من أكتوبر الماضي بوساطة دولية ورعاية أميركية، تواصل إسرائيل تنفيذ ضربات شبه يومية في غزة، إلى جانب سياسة الاغتيالات بحق كوادر حركة حماس، ما أدى إلى تبادل الاتهامات بين الجانبين بخرق الاتفاق.

تلويح من حماس وتصعيد إسرائيلي

وفي ظل الجمود القائم، صدرت في الآونة الأخيرة تصريحات عن قيادات في حركة حماس توحي بإمكانية التراجع عن التزام جوهري في المرحلة الثانية من الخطة، يتمثل في نزع سلاح الحركة. وأثارت هذه التصريحات تساؤلات واسعة حول موقف حماس وخياراتها، خاصة بعد تسليم المحتجزين الإسرائيليين، وما إذا كانت تسعى لاستخدام هذا الملف كورقة ضغط لإعادة التفاوض على بنود الاتفاق.

وسارعت إسرائيل إلى توظيف هذه التصريحات، معتبرة أنها دليل على مسؤولية حماس عن تعثر تنفيذ الاتفاق، ومكثفة تلويحاتها باستئناف الحرب. وتلاقى هذا الموقف مع انتقادات أوروبية للحركة، إذ اعتبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، أن رفض حماس نزع سلاحها يمثل العقبة الرئيسية أمام تحقيق تقدم حقيقي نحو الاستقرار في قطاع غزة، مؤكدة أن أي مسار سلام جاد لا يمكن أن ينجح دون معالجة ملف السلاح باعتباره شرطًا أساسيًا للاستقرار طويل الأمد.

ضغوط أميركية وتحذيرات متبادلة

وفي سياق متصل، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول غربي مشارك في تنفيذ الخطة تشكيكه في استعداد حماس للتخلي عن سلاحها، موضحًا أن دعم الخطة مستمر رغم المشكلات، لعدم وجود بدائل أفضل، ولتفادي عودة إسرائيل إلى القتال في غزة.

وفي موازاة ذلك، أفاد موقع "أكسيوس" بأن البيت الأبيض وجه رسالة شديدة اللهجة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اعتبر فيها أن اغتيال القيادي العسكري في حماس رائد سعد مطلع الأسبوع الجاري يشكل انتهاكًا لاتفاق وقف إطلاق النار. وأشارت المصادر إلى أن الرسالة تعكس تصاعد التوتر بين إدارة ترمب وحكومة نتنياهو، ليس فقط بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، بل أيضًا حول السياسة الإقليمية الإسرائيلية، لا سيما تجاه لبنان وسوريا.

ونقل الموقع عن مسؤول أميركي رفيع قوله إن الإدارة الأميركية حذرت نتنياهو من الإضرار بسمعة الولايات المتحدة والرئيس ترمب، الذي توسط في إبرام الاتفاق، في حال الاستمرار في خرق التفاهمات.

في المقابل، أكدت مصادر إسرائيلية أن تل أبيب أبلغت واشنطن بأن حماس هي من انتهكت الاتفاق، متهمة إياها بمهاجمة جنود واستئناف تهريب الأسلحة. واعتبر مسؤول إسرائيلي أن اغتيال رائد سعد جاء ردًا على تلك الانتهاكات، وهدفه ضمان استمرار وقف إطلاق النار.

قوة الاستقرار الدولية

وفي محاولة لكسر حالة الجمود، تعقد القيادة المركزية في الجيش الأميركي، اليوم الثلاثاء، مؤتمرًا في قطر بمشاركة ممثلين عن 40 دولة، معظمهم عسكريون، لبحث تشكيل قوة الاستقرار الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة ضمن المرحلة الثانية من خطة ترمب، وفق ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية.

وبحسب الهيئة، تشارك في المؤتمر دول أبدت استعدادها لإرسال قوات إلى غزة، إلى جانب دول أخرى ما زالت مترددة، إضافة إلى عدد من الدول الأوروبية، من بينها إيطاليا. ويناقش المؤتمر مهام القوة المقترحة، وما إذا كانت ستعمل في مناطق خاضعة لسيطرة حماس بهدف نزع سلاحها، أو في مناطق تنتشر فيها قوات الجيش الإسرائيلي.

وأشارت الهيئة إلى أن المؤتمر يُعقد دون مشاركة إسرائيلية مباشرة، على أن يُنظم لقاء آخر بشأن الملف ذاته بعد نحو شهرين.

وفي ظل غياب أفق واضح للتقدم في تنفيذ الخطة، تتصاعد المخاوف من أن يؤدي استمرار التعثر إلى تقويض جهود التهدئة، وإعادة المنطقة إلى دوامة جديدة من التصعيد والعنف.

 
حماس لن تسلم سلاحها و ستماطل حتى اخر رمق لان تسليم السلاح يعني نهايتها
 
حماس لن تسلم سلاحها و ستماطل حتى اخر رمق لان تسليم السلاح يعني نهايتها
هم و الإسرائيليين مش مبطلين مماطله اصلاً الطرفين لا يريدون تغيير الوضع
 
هم و الإسرائيليين مش مبطلين مماطله اصلاً الطرفين لا يريدون تغيير الوضع
وهذا ما تريده اسرائيل تثبيت الخط الاصفر كحدود نهائيه لاسرائيل و خنق ما تبقى من غزه و هي الان داخل حدود اسرائيل و ليس لها منفذ
 
وهذا ما تريده اسرائيل تثبيت الخط الاصفر كحدود نهائيه لاسرائيل و خنق ما تبقى من غزه و هي الان داخل حدود اسرائيل و ليس لها منفذ
للأسف فعلا ده الي بيطمحوا ليه حتى انهم حاليا تكفلوا بتكلفه شيل الركام في المناطق وراء الخط الأصفر و اليهودي مش هيعمل حاجه لوجه الله اكيد متأكدين انهم هيحتفطوا بالمناطق دي بطريقه ما

عموما نتمنى أن يرد الله كيدهم في نحرهم
 


 
التعديل الأخير:
ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط :

نحن، ممثلي الولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية مصر العربية، ودولة قطر، وجمهورية تركيا، اجتمعنا أمس في ميامي لمراجعة تنفيذ المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، ودفع الاستعدادات للمرحلة الثانية قدمًا.
وقد أسفرت المرحلة الأولى عن تحقيق تقدم، شمل توسيع نطاق المساعدات الإنسانية، وإعادة جثامين الرهائن، والانسحابات الجزئية للقوات، وانخفاض مستوى الأعمال العدائية.
وفي مناقشاتنا المتعلقة بالمرحلة الثانية، شددنا على تمكين هيئة حاكمة في غزة، تعمل تحت سلطة غزّية موحدة، لحماية المدنيين والحفاظ على النظام العام.
كما ناقشنا تدابير التكامل الإقليمي، بما في ذلك تسهيل التجارة، وتطوير البنية التحتية، والتعاون في مجالات الطاقة والمياه وغيرها من الموارد المشتركة، باعتبارها عناصر أساسية لتعافي غزة، وتعزيز الاستقرار الإقليمي، وتحقيق الازدهار على المدى الطويل.
وفي هذا السياق، أعربنا عن دعمنا لإنشاء وتفعيل مجلس السلام على المدى القريب بوصفه إدارة انتقالية للمسارات المدنية والأمنية وإعادة الإعمار. كما استعرضنا الخطوات التالية في التنفيذ المرحلي لخطة السلام الشاملة لغزة، مؤكدين أهمية التسلسل الزمني، والتنسيق، والرقابة الفعّالة، بالشراكة مع المؤسسات الغزّية المحلية والشركاء الدوليين.
ونؤكد من جديد التزامنا الكامل بكامل بنود خطة السلام ذات النقاط العشرين التي طرحها الرئيس، وندعو جميع الأطراف إلى الوفاء بالتزاماتهم، وضبط النفس، والتعاون مع آليات المراقبة. وستتواصل المشاورات خلال الأسابيع المقبلة لدفع تنفيذ المرحلة الثانية قدمًا.


 

مصر: نتنياهو يعرقل اتفاق غزة ويحاول إشعال المنطقة​


القاهرة -معا- اتهمت مصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بسعيه لعرقلة تطبيق المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بقطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وبمحاولته إشعال المنطقة.

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها رئيس الهيئة العامة للاستعلامات التابعة للرئاسة المصرية ضياء رشوان، لقناة "القاهرة الإخبارية" في وقت متأخر من مساء الخميس.

وقال رشوان إن "نتنياهو يسعى بكل السبل لتجنب الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، عبر تحويل بوصلة الاهتمام الأمريكي إلى ملفات إقليمية أخرى، وفي مقدمتها إيران وسوريا ولبنان".

وأوضح أن "نتنياهو يحاول إشعال المنطقة بعيدًا عن غزة، مستفيدًا من توتر العلاقات الأمريكية الإيرانية، على أمل دفع واشنطن إلى مواجهة مع طهران، بما قد يعيد إشعال غزة ويُفشل المرحلة الثانية من الاتفاق".

وأكد رئيس الهيئة بأن نتنياهو "يناور لعرقلة المرحلة الثانية من اتفاق غزة"، واستدرك قائلا: "هناك فيتو أمريكي واضح على عدم تجدد الاشتباكات في غزة"، وفق القناة.

وأردف بالقول إن "جميع الشواهد تؤكد أن الإدارة الأمريكية حسمت موقفها من بدء المرحلة الثانية مطلع يناير (كانون الثاني) المقبل".

ورأى أن "استقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس الوزراء الإسرائيلي في 29 ديسمبر (كانون الأول) الجاري يرجح أن يكون إشارة الانطلاق الفعلية للمرحلة الثانية دون لبس".

واعتبر رشوان أن "ترامب رجل عملي ويريد استكمال ما يراه حلًا تاريخيًا، وأن الوثيقة الوحيدة التي حملت اسمه في السياسة الخارجية خلال العام كانت خطة وقف إطلاق النار في غزة، ما يعكس مركزية الملف لديه".



وفيما يخص العقبات المتوقعة أمام المضي قدما باتفاق غزة، قال رشوان إن "نتنياهو يحاول إعادة صياغة المرحلة الثانية وحصرها في مطلب نزع سلاح المقاومة، وهو ما لا ينص عليه الاتفاق، وتدركه الولايات المتحدة جيدا".

وأشار إلى "مساع إسرائيلية لإقحام قوة حفظ الاستقرار في أدوار لا تتعلق بتكليفها، مثل نزع السلاح، وهو أمر لن توافق عليه الدول المشاركة".

وأكد رشوان أن "محاولات نتنياهو قد تؤدي إلى تأجيل أو إبطاء التنفيذ، لكنها لن تنجح في إيقاف المرحلة الثانية، في ظل إصرار أمريكي ومعرفة مسبقة بتفاصيل الاتفاق وحدوده".

وحول مساعي تل أبيب تهجير الفلسطينيين من غزة أضاف أنه "كان وسيظل يراود فئات كثيرة من النخبة والمجتمع الإسرائيلي، خاصة الأكثر تطرفًا والأكثر يمينية".

واستطرد رشوان: "لكن على المستوى الحالي كان الاعتماد الرئيسي لإسرائيل على أن ترامب لم يكن يعلم شيئا عن المنطقة عندما تحدث عن التهجير وإنشاء ريفييرا (قبل أشهر)".

وأضاف: "لكن بعد الاتصالات التي تمّت، خاصة مع الدول الوسيطة، أبرزها مصر مع ترامب والدول الثمانية، فهم الرئيس الأمريكي معنى التهجير، وبالتالي وضع في خطته أنه لا يجبر أحدا على مغادرة غزة، ومن يغادرها طوعًا له حق العودة".

والخميس، قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب المرتقب في 29 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيختتم ببيان عن التقدم المحرز نحو المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة.

وأضافت الصحيفة أن "جدول أعمال اجتماع نتنياهو وترامب المقرر عقده (في فلوريدا)، الاثنين، سيركز على قضيتين رئيسيتين، وستُناقش إحداهما خطوات إنهاء الحرب في غزة، فيما ستناقش الأخرى المسألة الإيرانية خلف الأبواب المغلقة".
 
عودة
أعلى