متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستستمر الهدنة بين الطرفين؟


  • مجموع المصوتين
    151
تسعة سنوات بدون ما نقتله؟؟؟

كم فيه سعودي و يمني و إماراتي و سوداني استشهدوا بسببه؟
على كثر ما يفرحني خبر هلاك الانجاس خصوصاً ممن شاركوا في اليمن لكن اشعر ببعض الغصة كان بودي اننا نحن من فعلها عقابهم المفترض على أيدينا
 
‏شحنة عربات عسكرية سلمتها روسيا الى ايران اليوم.
‏40 شاحنة تحمل عربات مجهولة

1764678696591.png
 
‏شحنة عربات عسكرية سلمتها روسيا الى ايران اليوم.
‏40 شاحنة تحمل عربات مجهولة

مشاهدة المرفق 826978
سلّمت إيران وحدات حرس الحدود لديها دفعة جديدة من عربات “سبارتاك” الروسية المضادة للألغام والكمائن (MRAP)، وذلك لتعزيز حماية عناصرها خصوصاً في المناطق عالية الخطورة على الحدود مع أفغانستان.

عربة سبارتاك طوّرتها شركة VPK الروسية، وظهرت لأول مرة في معرض الجيش-2019، ودخلت الخدمة في سوريا ثم أوكرانيا. اعتمد تصميمها على دروس العمليات الخارجية، مع تركيز كبير على حماية الطاقم، عبر هيكل على شكل حرف V قادر على تحمل انفجارات تعادل 6–8 كجم TNT، إضافة إلى تعزيزات ضد الرشاشات الثقيلة حتى عيار 12.7 ملم ويمكن زيادتها لمستوى أعلى.

العربة مزودة عادةً ببرج مفتوح محمي، وتسليحها يشمل رشاش Kord 12.7 ملم أو PK/PKP 7.62 ملم أو قاذف AGS-17، مع إمكانية تركيب محطات سلاح مسيّرة RCWS مثل Arbalet-DM.

من حيث المواصفات، يبلغ طول سبارتاك 6.5 م، وعرضها 2.5 م، وارتفاعها 2.8 م، وتتسع لـ 10 أفراد، وتزن نحو 14.5 طن. تعمل بمحرك ديزل يولّد 312–360 حصاناً، بمدى تشغيلي يصل إلى 1000 كم وسرعة قصوى تقارب 100 كم/س، مع مستوى حماية يوازي تقريباً STANAG 3.

العربة لاقت رواجاً في أفريقيا، إذ جرى تصديرها إلى ليبيا ونيجيريا والغابون ومالي.

وفي سياق متصل، أكد خبراء أوكرانيون أن روسيا بدأت باستخدام الطائرات المسيّرة الإيرانية شاهد-107 (المعروفة أيضاً باسم مراد-5) ضد خطوط الإمداد الأوكرانية. هذه الدرونات—المنتَجة في 2024—تحمل رؤوساً متشظية وزنها 8–9 كجم، ويصل مداها إلى 800 كم، مع تحذيرات من إمكانية سعي موسكو إلى توطين إنتاجها في العراق.
 

إيران تعيد ترميم قدراتها العسكرية… وتحذيرات إسرائيلية من اقتراب المواجهة​


ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، نقلًا عن مصادر أمنية، أن إيران تعمل على إعادة بناء قوتها العسكرية التي تضررت بشدة نتيجة الحرب مع إسرائيل في يونيو. وأوضح المصدر أن طهران تعيد تسليح نفسها وتكثّف استعداداتها تحسّبًا لأي هجوم إسرائيلي جديد، مشيرًا إلى أنها تواصل تزويد الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان بالسلاح، مع تسارع وتيرة تهريب الأسلحة نحو الضفة الغربية.

وتستند التقديرات الإسرائيلية إلى معلومات استخباراتية مباشرة، إذ تشير إلى وجود متابعة دقيقة لما يحدث داخل إيران، بما في ذلك نشاط الموساد على الأرض في طهران. كما تُظهر هذه المعلومات أن إيران تعمل على إعادة بناء منظومتها الباليستية عبر استيراد مكوّنات ومواد، خاصة من الصين، تدخل في صناعة الوقود الصلب للصواريخ.

وبحسب هذه التقديرات، لم تقدم إيران حتى الآن على خطوات جادة لإحياء مشروعها النووي، لأن الأولوية الحالية هي إعادة ترميم البرنامج الباليستي الذي يعد الغطاء الأساسي لأي قدرة نووية مستقبلية. وترى طهران أن المضي بسرعة في مشروعها النووي قد يمنح إسرائيل أو الولايات المتحدة ذريعة للتحرك ضدها، لذلك تركّز أولاً على الصواريخ.


وتستند إسرائيل في تقديراتها إلى فرضية أن المواجهة مع إيران قائمة كاحتمال واقعي، لكن توقيتها غير محسوم بعد، إذ لم يُتخذ قرار بشأن توجيه ضربة قريبة أو تأجيلها، بناءً على مجموعة من الظروف السياسية والعسكرية.

وتشير القراءات الإسرائيلية إلى أن إيران تعمل على مسارين متوازيين: مسار الردع ومسار الدفاع. فعلى مستوى الردع، تسعى طهران إلى إعادة بناء منظومتها الباليستية بعد أن رأت خلال حرب الأيام الاثني عشر مدى تأثير هذا السلاح على الساحة الإسرائيلية. كما تعيد دعم حلفائها في المنطقة باعتبارهم جزءًا من منظومة الردع الأولى لديها.

أما في الجانب الدفاعي، فتعمل إيران على إعادة بناء منظومتها للدفاع الجوي التي تمكنت إسرائيل من تعطيلها إلى حد كبير خلال الحرب. إلا أن هذه المهمة تواجه تحديات، خصوصًا مع حاجة روسيا إلى منظوماتها لحربها، وتحفّظ الصين في تجاوز العقوبات الدولية. ولذلك تعتمد إيران على تطوير منظومات محلية مستندة إلى تقنيات روسية مثل S-300 وS-400.

وفي ما يتعلق بالسيناريوهات المتوقعة، تشير التقديرات الإسرائيلية إلى وجود توجهات مختلفة بشأن توقيت الضربة المحتملة على إيران. فهناك من يرى أن الأزمات الداخلية التي تعاني منها طهران—سواء الاقتصادية أو أزمة المياه والطاقة وحتى الجدل حول نقل العاصمة—تشكل فرصة للضغط على النظام، وسط قناعة متزايدة بأن هدف إسقاط النظام الإيراني مطروح داخل بعض الدوائر.


وتوضح هذه التقديرات أن ضربة واسعة قد تؤدي إلى استغلال هذه الظروف، بينما يُطرح خيار آخر يتمثل في توجيه ضربة محدودة تستهدف جهود إعادة بناء المنظومة الصاروخية، دون الانجرار إلى حرب طويلة، وذلك بانتظار فرص أكبر أو احتمال بروز مسار دبلوماسي جديد تسعى الولايات المتحدة إلى تقييمه.
 

مسؤول أوروبي: طهران لم تستخلص العبر.. وأتوقع ضربة إسرائيلية لإيران​

"لبنان لا يتحرك بشكل كافٍ لنزع سلاح حزب الله"​


واشنطن: بندر الدوشي
نشر في: 02 ديسمبر ,2025: 10:07 ص GSTآخر تحديث: 02 ديسمبر ,2025: 10:26 ص GST

حذر دبلوماسي أوروبي رفيع المستوى من احتمال تنفيذ إسرائيل ضربة عسكرية ضد إيران خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، وذلك بعد نحو ستة أشهر على عملية "الأسد الصاعد".
وأوضح المسؤول أن الولايات المتحدة لن توافق على عملية إسرائيلية واسعة في المدى القريب، خشية أن تعرقل جهود إعادة إعمار غزة، وفقاً لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.


وقال الدبلوماسي: "لا أعتقد أن ذلك سيحدث خلال الأسابيع المقبلة. الأميركيون لا يريدون أن يطغى أي تصعيد مع إيران على عملية إعادة الإعمار في غزة، ولا يريدون المخاطرة بذلك الآن"، لكنه أطلق تحذيراً حاداً من المسار الذي تتخذه طهران، قائلاً: "هل أعتقد أن إسرائيل ستنفذ عملاً عسكرياً في إيران خلال السنة المقبلة؟ نعم. من الواضح أن القيادة الإيرانية، خصوصاً المرشد خامنئي، لم تستخلص الدروس من الجولة الأخيرة، بل تبدو وكأنها تصعد".

حزب الله "يمنح" إسرائيل حق الرد​

وصف المسؤول الأوروبي الوضع بأنه "درامي وقد يكون مأساوياً لإيران"، مشيراً إلى تفاقم الأزمات الداخلية، مثل نقص المياه الحاد. وأضاف: "هذا هو التحدي الحقيقي الذي كان ينبغي عليهم التركيز عليه".
وأشار إلى تصاعد القلق داخل الأوساط الأوروبية من أن "إيران لا تُصغي للإشارات الدولية"، محذراً من أن جولة جديدة من الصراع "مرجحة خلال العام المقبل" رغم الجهود الجارية لاحتوائه.
في المقابل، واصلت إيران إصدار تهديداتها، إذ صرح المتحدث باسم الحرس الثوري، علي محمد نائيني، أن "أي هجوم جديد سيقابل برد أشد"، مؤكداً أن إيران "في أعلى مستويات الجاهزية العسكرية"، ومعتبراً أن جولة يونيو "كشفت نقاط ضعف العدو".

وتطرق الدبلوماسي الأوروبي إلى الوضع في لبنان عقب اغتيال رئيس أركان حزب الله الأسبوع الماضي، قائلاً: "لا أحد يريد حرباً جديدة. التقدم الذي حققه الجيش اللبناني في نزع سلاح حزب الله غير كافٍ". وحذّر من أن محاولات الحزب لاستعادة مواقع جنوب لبنان "ستمنح إسرائيل حق الرد"، رغم دعوته تل أبيب إلى استكمال المسار العسكري بمشروع دبلوماسي موازٍ يمنح لبنان حوافز للامتثال ويعزز قدرة الجيش على ضبط الحدود.

قلق من عنف متزايد بالضفة​

وأبدى الدبلوماسي قلقاً من ارتفاع العنف القومي ومن تحركات الحكومة الإسرائيلية لتوسيع المستوطنات، معتبراً أن هذه الإجراءات ترقى إلى "ضم فعلي تدريجي". وأشار إلى أن حجز عائدات الضرائب الفلسطينية وفرض قيود مالية على البنوك "يعرّض استقرار المنطقة للخطر"، وتابع: "نقول لإسرائيل إن من مصلحتها الأمنية تقوية السلطة الفلسطينية. أي انهيار مالي سيكون كارثياً وسيضر بأمن إسرائيل قبل غيرها".


وأوضح أن هذا الموقف كان الأساس الذي دفع أربع دول أوروبية (ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وبريطانيا) إلى إصدار بيان شديد اللهجة نهاية الأسبوع.
 
عودة
أعلى