فترة او عصر حزب الله الذهبي انتهى تماما وكانت نهايته درماتيكية.
مع انه تم احاطة الحزب خلال السنوات الماضيه بهاله اعلاميه وصوره نمطيه من حيث قوته وما يمتلكه من قدرات واسلحه وعدد وعتاد تجعل الصهاينه يحسبون له الف حساب.
لنتفاجأ بعكس كل ذلك وان الحزب أوهن من بيت العنكبوت وأن قوته الرئيسيه كانت تعتمد على حنجرة حسن زميره وبعض المقاطع الدراميه الممنتجه فقط.