Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
انا فاهم كلامكاهم شي انه داعم لفلسطين
هو داعم للتعايش بين الاديان وده طبيعى
كسلوك سياسى بيحاول يكسب كل الدعم من كل التركيبه السكانيه فى يهود ضد مايحدث فى فلسطين اليك مثال من نيويورك
![]()
40.979 Aufrufe · 1.902 Reaktionen | دافع أحد يـ.ـهود مدينة نيويورك عن فوز زهران ممداني، مؤكداً أن الحملات التي استهدفته بتهمة معـ.ـاداة السـ.ـامية ليست سوى دعاية صـ.ـهـ.ـيونية تخشى رؤية المسلمين واليـ.ـهود يعيشون بسلام، كما كان الحال قبل ظهور الحركة
دافع أحد يـ.ـهود مدينة نيويورك عن فوز زهران ممداني، مؤكداً أن الحملات التي استهدفته بتهمة معـ.ـاداة السـ.ـامية ليست سوى دعاية صـ.ـهـ.ـيونية تخشى رؤية المسلمين واليـ.ـهود يعيشون بسلام، كما كان الحال...www.facebook.com
برنامجه قائم على معاداة الاثرياء وفي كل خطاباته يهاجمهم فكيف سيتحالفون معه و ماهي الفائدة التي سيجنونها أصلا !خلينا نشوف بلاش نحكم بشكل مسبق برنامجه صعب التحقيق لكن مش مستحيل ان يحقق البعض منه وطبعا لازم يبنى تفاهمات مع بعض القوى الراسماليه اللى عندها قدر ما من توازن المصالح
ولاية نييورك بيسيطر عليها الديموقراطيين
حاكمة الولايه كاثى هوشل من اتجاه الوسط فى الديموقراطين لكن عندها تعاطف مع بعض الافكار اليساريه لكن متحفظه جدا فى مسالة زيادة الضرائب
لو استطاع ممدانى ان يتالف مع شركات وادى التكنولوجيا فى دعم بعص الصناديق التى تمول بعض افكاره قد ينجح كمان انا شايف ان اتجاه اليسار متصاعد جدا فى اميركا
نعم برنامجه صعب لكن بردوا مش مستحيلبرنامجه قائم على معاداة الاثرياء وفي كل خطاباته يهاجمهم فكيف سيتحالفون معه و ماهي الفائدة التي سيجنونها أصلا !
هو يريد تمويل برامجه المجانية بزيادة الضرائب على الشركات والأثرياء .
الشيء الوحيد في برنامجه القابل التطبيق هو النقل المجاني بالحافلات ويحتاج تمويل يقارب مليار دولار سنويا و عليه ان يجد طريقة لتمويله ( يدعي انه سيوفر على السكان 120 دولار شهريا للفرد ) .
بالنسبة لتجميد الإيجارات صعب جدا ان ينجح في تمريره الهيئة التشريعية وحاكمة الولاية والشركات العقارية وملاك العقارات كلهم سيقفون ضده ويرفعون دعاوي قضائية لإبطال أي قرار قد ينجح في تمريره بالتعاون مع المشرعين وقد يستغرق الأمر سنوات من المعارك القضائية.
الرعاية المجانية للأطفال حتى 5 سنوات تكلف أكثر من 5 مليار دولار ولاتوجد أموال لتمويل البرنامج إلا بزيادة الضرائب .
وزيادة الضرائب لايملك أي سلطة قانونية للقيام بذلك هو يدعي ان الضغوط الشعبية ستغير مواقف المشرعين في الولاية لكن نصف السكان ضد برنامجه خصوصا طبقة الاغنياء وأغلب الطبقة المتوسطة ( صغار الأثرياء جماعة المليون دولار سنويا كدخل الذين يريد فرض ضريبة 2% على دخلهم السنوي يهددون برحيل جماعي عن المدينة ) .
وطبعا النكتة الكبيرة هي المتاجر بالأسعار المخفضة وهي فكرة غبية ستؤدي لتحطيم صغار التجار والقضاء على موارد ضريبية كبيرة بالإضافة لتكاليفها الكبيرة والتي لم يذكر من أين سيأتي بالأموال لتغطية نفقاتها وكيف سيتجنب الفساد في إدارتها .
الأموال الفدرالية التي هدد ترامب بحجبها تفوق 7 مليار دولار كأموال أساسية وستسبب كارثة له ولو أنه يمكنه اللجوء للقضاء لاستعادتها ، لكن تبقى اغلب نقاط برنامجه صعبة او مستحيلة التطبيق ولاتحظى حتى بالإجماع لدى الديمقراطيين .
التفاؤل جميل، لكن دعني أوضح بعض الحقائق التي تجعل هذا "الممكن" أقرب للخيال منه للواقع:
أولاً: تهديد الأثرياء ليس وهماً
تقول إن الأثرياء لن يتخلوا عن مكاسبهم من نيويورك؟ الواقع يقول عكس ذلك تماماً. حاكمة نيويورك كاثي هوشول نفسها قالت صراحةً: "لا أريد أن نخسر المزيد من الناس لصالح بالم بيتش". أصحاب الشركات الكبرى مثل جون كاتسيماتيدس (مالك سلسلة غريديس) صرّح بوضوح أنه قد يبيع محلاته ويغادر. وبيل أكمان، أحد أبرز الملياردير، غيّر موقفه وحذّر من هروب جماعي للأثرياء.
ثانياً: الرياضيات لا تكذب
خطة ممداني تتطلب 9 مليارات دولار سنوياً على الأقل:
6 مليارات لرعاية الأطفال المجانية 630 مليون – مليار للحافلات المجانية 60 مليون للبقالات الحكومية تكلفة تجميد الإيجارات (غير محسوبة)هو يدّعي أن ضريبة 2% على من يكسب فوق مليون ستجلب 4 مليارات، وزيادة ضريبة الشركات ل11.5% ستجلب 5 مليارات. المشكلة: هذه الأرقام افتراضية، ولا تحسب هروب رأس المال الحتمي.
ثالثاً: تجميد الإيجارات = كارثة اقتصادية
الخبراء وصفوها بـ"الكارثية". ما تسميه "تجميد فترة كل خمس سنوات" لم يذكره ممداني أبداً. هو وعد بتجميد مطلق لأربع سنوات. والنتيجة المحتومة:
أصحاب العقارات سيرفعون إيجار الشقق غير المدعومة بنسبة أعلى لتعويض الخسارة توقف البناء والاستثمار العقاري تفاقم أزمة الإسكان بدلاً من حلهارابعاً: البقالات الحكومية؟ تجربة فاشلة مسبقاً
نيويورك جربت برنامج FRESH وفشل. تكلفة 60 مليون دولار لخمس محلات فقط تعني 12 مليون دولار للمحل الواحد. هذا ليس "تجريب سياسة معقولة" – هذا هدر مالي صريح في بيئة رأسمالية قائمة على سلاسل التوريد المعقدة.
خامساً: ضريبة نيوجيرسي؟ مقارنة مضللة
صحيح أن نيوجيرسي رفعت ضريبة الشركات ل11.5%، لكن:
هذه ضريبة مؤقتة حتى 2028 تطبّق فقط على شركات دخلها فوق 10 ملايين أدت لنزوح شركات فعلاً نيويورك بها ضرائب محلية إضافية تجعل المقارنة غير عادلةسادساً: الـ200 ألف وحدة سكنية = وهم
بناء 200 ألف وحدة في 10 سنوات يتطلب تمويل ضخم (50-100 مليار دولار). ممداني يتحدث عن "سندات بنية تحتية"، لكن:
نيويورك أصدرت 1.88 مليار دولار سندات في 2025 لبناء 2,200 وحدة فقط بهذا المعدل، 200 ألف وحدة تحتاج 170 مليار دولار من أين سيأتي هذا المبلغ والمدينة تواجه عجزاً؟سابعاً: علاقاته مع رجال الأعمال؟ محدودة جداً
من بين آلاف الملياردير، فقط اثنان دعماه:
إليزابيث سيمونز (250 ألف دولار) توم بريستون-ويرنر (20 ألف دولار)مقابل 26 ملياردير أنفقوا 22 مليون دولار لهزيمته. هذه ليست "علاقات جيدة" هذه معركة طبقية واضحة