متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

تضحكون على عقل من
دعنا من المنشور
أسألك بالله انت تصدق ذلك
دعك من الشعب السوداني الذي تظنون انه مغفل

أخي الكريم، ليس الهدف إقناعك أو الضحك على عقول أحد، فالأحداث والوقائع يراها الجميع. دولة الإمارات أوضحت موقفها الرسمي أكثر من مرة وهو دعم الاستقرار والسلام في السودان، وأي ادعاء بخلاف ذلك يحتاج إلى دليل موثق، لا مجرد اتهامات. نحن نحترم وعي الشعب السوداني ونعلم أنه قادر على التمييز بين المعلومة والشائعة. أما من يستمر في الإساءة ولا يجد من يستمع إليه، فلا يبقى له إلا صدى صوته بين جدران التجاهل. أتمنى له أن يجد ما يشغل وقته بشيء مفيد!
 
أخي الكريم، ليس الهدف إقناعك أو الضحك على عقول أحد، فالأحداث والوقائع يراها الجميع. دولة الإمارات أوضحت موقفها الرسمي أكثر من مرة وهو دعم الاستقرار والسلام في السودان، وأي ادعاء بخلاف ذلك يحتاج إلى دليل موثق، لا مجرد اتهامات. نحن نحترم وعي الشعب السوداني ونعلم أنه قادر على التمييز بين المعلومة والشائعة. أما من يستمر في الإساءة ولا يجد من يستمع إليه، فلا يبقى له إلا صدى صوته بين جدران التجاهل. أتمنى له أن يجد ما يشغل وقته بشيء مفيد!
يا أخي الكريم انت تعلم وبن زايد يعلم
وكل العالم يعلم
وجل في علاه لا يخفى عليه شيء
وأنا خصيم كل من شرد أهلي ومن دعمهم بماله ورأيه ومن دافع عنهم من دون وجه حق سوى عنصرية وطنية مقيته لا تنفع يوم الحساب
اتقي الله
قل الحق أو اصمت
اسأل الله لنا ولكم الهداية
 
إحاطة إعلامية لسفارة السودان ( سلطة بروتسودان 🤣 ) في قطر حول الأوضاع الراهنة بالسودان. قدمها سعادة السفير محمد ميرغني القائم بأعمال السفارة السودانية في قطر بمعية سعادة عبد الحكيم جعفر المهدي مستشار السفارة، وسعادة العميد الركن ياسر الطيب حسن الملحق العسكري بالسفارة، وشملت الإحاطة شرحاً وافياً للأوضاع في السودان والجهود التي تبذلها الحكومة السودانية لبسط الأمن والاستقرار في البلاد وتوضيحاً للجرائم والانتهاكات الكبيرة التي ارتكبتها المليشيا المجرمة في حق الملايين من أهل السودان، علاوةً على تقديم الشكر والتقدير للدول الشقيقة والصديقة التي خفت لدعم السودان وأهله وسعت لتخفيف معاناة أهل السودان وعلى رأسها دولة قطر. الإحاطة الإعلامية الوافية تطرقت أيضاً إلى عدم اعتراف المجتمع الدولي والإقليمي بما يسمى الحكومة الموازية ومسارعة المؤسسات الأممية والدولية والإقليمية لدعم الدولة السودانية ومؤسساتها الوطنية الراسخة وعلى رأسها القوات المسلحة السودانية.
1000399399.jpg
 
الخبر منقول من الحساب ادناه وهو حساب ينشر اخبار ومعارك الجيش السوداني مع الدعم السريع مدعما بالخرائط وحاليا توجد معارك شرسة بين الطرفين والدعم السريع يحاول السيطرة على المدينة المحاصرة


#شمال_دارفور | الفاشر

- مليشيا الدعم السريع المدعومة من الإمارات تشن هجومًا متعدد المحاور على مدينة الفاشر منذ صباح اليوم.
- قبل الهجوم بساعات حلقت طائرة مسيرة من نوع CH-95 في عملية استخباراتية لرصد تمركزات القوات المسلحة قبل الهجوم، وبدأت التحليق في تمام الساعة الواحدة ليلًا وحتى الصباح ثم استأنفت التحليق مع اندلاع المعركة.

- القوات المسلحة السودانية صدت الهجوم في بعض المحاور والمعارك مستمرة.

تفاصيل عن المحاور:-
- المليشيا تركز على المحور الجنوبي رغم خسائرها الكبيرة فيه (خلال عام خسرت فيه آلاف القتلى وقائد من الصف الأول وعشرات القادة).
- المرتزقة الكولومبيون الذين احضرتهم الامارات يتمركزون في المحور الشرقي وقلة منهم في الجنوبي.
- تفوق دفاعي للقوات المسلحة في المحاور الشمالية والغربية وايضًا في المحور الجنوبي الأكثر اشتعالًا.

 
IMG_9483.jpeg

السودان يستحق أن ينتقل من منطق الغلبة العسكرية إلى منطق الشراكة الوطنية، وهذا يتطلب شجاعة في التنازل من أجل الوطن، وإرادة صادقة لوضع مصلحة الشعب فوق أي مصلحة أخرى. كل يوم يمر بلا حل هو جرح جديد في جسد السودان، وحان الوقت لأن تكون إنقاذ الأرواح وحماية وحدة البلد هي الأولوية القصوى.
 
يعني تنهزمون

لم أفهم تمامًا المقصود. للتوضيح، لست سودانيًا ولست منحازًا لأي طرف، وكل ما أتمناه هو أن ينتقل السودان من وضعه الحالي كدولة تعاني الأزمات إلى دولة مستقرة ومزدهرة. فالشعب السوداني يستحق نظام حكم رشيد يخلّصه من هيمنة الفساد وكل أشكال الفوضى.
 
لم أفهم تمامًا المقصود. للتوضيح، لست سودانيًا ولست منحازًا لأي طرف، وكل ما أتمناه هو أن ينتقل السودان من وضعه الحالي كدولة تعاني الأزمات إلى دولة مستقرة ومزدهرة. فالشعب السوداني يستحق نظام حكم رشيد يخلّصه من هيمنة الفساد وكل أشكال الفوضى.
 


يدمرون مدرعات الشعب السوداني كالعادة والتي قلنا سابقا اكثر من مرة بإنه اغلبها من ضمن المساعدات الاماراتية للسودان السابقة والبعض الاخر صور مفبركة ،، المهم أو الاهم الخاسر الاكبر هم الشعب السوداني ،،،،

IMG_2661.jpeg
IMG_2663.jpeg

 
عودة
أعلى