الأزمة الهندية الباكستانية ٢٠٢٥

باكستان تزعم إسقاط مقاتلة رافال باستخدام نظام HQ-9B في أكبر اشتباك جوي في جنوب آسيا​


أعاد ضابط بارز سابق في سلاح الجو الباكستاني إشعال الجدل حول حجم خسائر الهند الجوية خلال أحد أكثر الصراعات الجوية حدة في جنوب آسيا، وذلك بادعائه أن نظام الدفاع الجوي الصيني الصنع HQ-9B أسقط إحدى مقاتلات “رافال” الهندية المتقدمة خلال الصراع الذي دام أربعة أيام في مايو 2025.
جميع التفاصيل ستكون متاحة في السادس من سبتمبر، يوم الدفاع الباكستاني، عندما ستقوم الحكومة بتكريم جميع الضباط والطيارين والأعضاء الآخرين الذين قاموا بهذا العمل.
 
التقليل من عدوك دائما شيء قاتل
مثلا هنا جنرال طار في الرافال كان يرى ان j-20 مقاتلة جيل 3.5
و محركها نفس محرك su-30
و الرافال ستتفوق
20250706_174230.jpg
 
التقليل من عدوك دائما شيء قاتل
مثلا هنا جنرال طار في الرافال كان يرى ان j-20 مقاتلة جيل 3.5
و محركها نفس محرك su-30
و الرافال ستتفوق
مشاهدة المرفق 797759

منطقهم لا يُصدق. لقد عبدوا الـ SU-30MKI لمدة 22 عامًا، وسمّوها "رابتور الشرق" و"أواكس صغيرة". فقط ابحث عن هذين المصطلحين وستجد مليار نتيجة. ثم فجأة في عام 2019، أدركوا أن الـ SU-30 ليست الإله الحقيقي، بل الرافال هي الإله الحقيقي، وبدأوا يعبدون الرافال. والآن، حسب منطق هذا الضابط برتبة جنرال، فإن الـ J-20 مقاتلة من الجيل 3.5، إذًا بالتأكيد الـ J-10 هي من الجيل الثاني، والـ JF-17 لم تولد بعد! إذا شاهدت جنرالاتهم وضباطهم المتقاعدين يوميًا على البرامج التلفزيونية، فلن تصدق عينيك.لقد زعموا أيضًا أنه مع الـ SU-30 ونظام S-400، ستقوم الهند بإسقاط المقاتلات الباكستانية بمجرد إقلاعها.
 
قائد القوات الجوية الهندية يقول بأنهم دمرو على الاقل 5 مقاتلات باكستانية موجودة على الأرض وطائرة كبيرة قد تكون اواكس او انتل !!!






ملاحظة:

الجنرال قال بأن عملية القتل كانت اكبر عملية جو-سطح تم تسجيلها حتي الأن من مسافة 300كم !
 
قائد القوات الجوية الهندية يقول بأنهم دمرو على الاقل 5 مقاتلات باكستانية موجودة على الأرض وطائرة كبيرة قد تكون اواكس او انتل !!!






ملاحظة:

الجنرال قال بأن عملية القتل كانت اكبر عملية جو-سطح تم تسجيلها حتي الأن من مسافة 300كم !



 
حجم الضرر في القواعد يؤكد بأن هناك خسائر لا محالة !

خسائر باكستان معتبرة ايضا و اغلبها عالارض مش جويا ..د ضربات قوية للبراهموس قدرته التفجرية كبيرة و قاتلة

لكن فضيحة الرافال هي التي غطت عالكل هههههه
 
خسائر باكستان معتبرة ايضا و اغلبها عالارض مش جويا ..د ضربات قوية للبراهموس قدرته التفجرية كبيرة و قاتلة

لكن فضيحة الرافال هي التي غطت عالكل هههههه


هذا امر ليس بجديد !!

في كافة الحروب اغلب اصول سلاح الجو للعدو يتم تدميره على الأرض !


تخيل معي الحرب اذا استمرت اشهر او سنوات باكستان حتخسر قواتها الجوية بالكامل !
 
هذا امر ليس بجديد !!

في كافة الحروب اغلب اصول سلاح الجو للعدو يتم تدميره على الأرض !


تخيل معي الحرب اذا استمرت اشهر او سنوات باكستان حتخسر قواتها الجوية بالكامل !


لماذا كتبت ما كتبت ؟ بسبب افتقاد باكستان لمنظومات دفاع جوي معتبرة ، الانظمة الصينية اثبتت فشلا ذريعا في حماية الاصول الاستراتيجية للباكستان ،وادائها في اول تجربة بالميدان كان مخيباً للآمال .
 
هذا امر ليس بجديد !!

في كافة الحروب اغلب اصول سلاح الجو للعدو يتم تدميره على الأرض !


تخيل معي الحرب اذا استمرت اشهر او سنوات باكستان حتخسر قواتها الجوية بالكامل !

مشكلة باكستان تبقى الاقتصاد قبل كل شيء

بذالك اقتصاد ميت و امن غذائي و مائي ضعيف خاصة بعد قطع الهند لمجرى الماء لن تصمد كثيرا في حرب استنزاف على مدى متوسط او بعيد

اما حرب خاطفة و عمليات قصف قصيرة المدى فالجيش الباكستاني واضح مدرب جدا و محترف على الهند
 
اما حرب خاطفة و عمليات قصف قصيرة المدى فالجيش الباكستاني واضح مدرب جدا و محترف على الهند
الحرب لو استمرت طويلا لتدمرت عشرات المقاتلات وهي في قواعدها بسبب الهجمات الهندية ، اعتذر هذه الحقيقة التي لن تعجب البعض
 
الحرب لو استمرت طويلا لتدمرت عشرات المقاتلات وهي في قواعدها بسبب الهجمات الهندية ، اعتذر هذه الحقيقة التي لن تعجب البعض
لماذا لا تضع في الإعتبار أيضاً أن القواعد الجوية الهندية هي الأخرى ستدمر؟
باكستان لديها قوة صاروخية قادرة على الوصول لأي هدف في الهند.
 
باكستان تحذر من حرب جديدة مع الهند بعد مقتل 11 جنديا
حذّرت باكستان من اندلاع حرب جديدة مع الهند بعد مقتل 11 من جنودها في هجوم نفذته مجموعة مسلّحة تقول إسلام آباد إن نيودلهي تدعمها.

وقال وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف إن “احتمالات الحرب مع الهند حقيقية”، وذلك عقب هجوم وقع الأربعاء في منطقة أوركزاي شمال غربي البلاد، وأسفر عن مقتل 11 جندياً باكستانياً بينهم ضابطان.


ووفقاً للجيش الباكستاني، أطلق مقاتلون مرتبطون بحركة “طالبان باكستان” النار على قافلة عسكرية كانت تنفّذ عملية استخباراتية، مشيراً إلى مقتل 19 عنصراً من الحركة خلال الاشتباك.

وتتهم السلطات الباكستانية منذ فترة طويلة الهند بدعم مقاتلي طالبان باكستان والانفصاليين في إقليم بلوشستان، وهي تهم تنفيها نيودلهي بشكل قاطع.

وتأتي تصريحات آصف في وقت تهدّد فيه بإعادة إشعال التوترات بعد أشهر من الهدوء الحذر الذي أعقب تبادلاً جوياً وصاروخياً استمر أربعة أيام في مايو الماضي، وأسفر عن مقتل العشرات وكاد يدفع جنوب آسيا إلى شفا حرب.

وقال آصف في مقابلة مع قناة سما التلفزيونية:

“هناك تهديد بمواجهة مسلحة، وباكستان في حالة تأهّب. احتمالات الحرب مع الهند حقيقية. لا أريد التصعيد، لكن الخطر قائم، ولا أنكره. وإذا اندلعت الحرب، فبعون الله سنحقق نتيجة أفضل من ذي قبل.”
وأضاف أن باكستان تمتلك الآن “داعمين وحلفاء أكثر مما كان لديها قبل ستة أشهر”، متهماً الهند بفقدان التعاطف الدولي بعد معارك مايو.


من جهتها، أصدرت مديرية الإعلام التابعة للجيش الباكستاني (ISPR) بياناً أفادت فيه أن كبار القادة العسكريين عقدوا اجتماعاً في روالبندي لتقييم الموقف، محذرين الهند من أن أي “واقع جديد وهمي” تحاول فرضه في المنطقة “سيُواجَه بردٍّ سريع وحاسم”.

ووصف البيان التصريحات الأخيرة الصادرة عن القادة السياسيين والعسكريين في الهند بأنها “استفزازية وغير مسؤولة”، واتهمهم بـ“إشعال هستيريا الحرب لأغراض سياسية”.

وجاء هذا التصعيد الكلامي بعد تحذير قائد الجيش الهندي الجنرال أوبيندرا ديويدي لباكستان بضرورة “وقف رعاية الإرهاب، وإلا ستختفي من الخريطة”.

وقال: “في المرة القادمة، لن تُظهر الهند ضبط النفس الذي أبدته خلال عملية (سيندور 1.0)”، في إشارة إلى العملية العسكرية التي شنّتها نيودلهي في مايو الماضي.

معدات عسكرية


وخلال تلك العملية، التي بدأت في 7 مايو رداً على هجوم دامٍ في منطقة بالهغام بكشمير، زعمت الهند أنها دمّرت تسعة معسكرات للمسلحين داخل الأراضي الباكستانية، بينما أعلنت إسلام آباد أن الغارات أودت بحياة 31 مدنياً وأصابت منازل ومساجد ومحطة طاقة.

وخلال الأيام الأربعة التالية، تبادل الطرفان الضربات الصاروخية وهجمات الطائرات المسيّرة عبر الحدود. وقالت باكستان إنها أسقطت ست طائرات هندية، بينها ثلاث مقاتلات “رافال” فرنسية الصنع، في حين أعلنت الهند تدمير عدة قواعد جوية باكستانية وما لا يقل عن 12 طائرة، بينها مقاتلات F-16 أمريكية الصنع.


تأهّب عسكري في الجانبين​

توقّف القتال بشكل مفاجئ في 10 مايو بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقفاً “كاملاً وفورياً” لإطلاق النار.

وفي خطوة رمزية، رشّحت باكستان ترامب لاحقاً لجائزة نوبل للسلام، مشيدةً بدوره في “منع مواجهة نووية وشيكة”. وأكّد ترامب أكثر من مرة أنه “أنقذ ملايين الأرواح من الفناء النووي”.

ومنذ ذلك الحين، ظلّ التوتر قائماً، خصوصاً بعد تصريح وزير الدفاع الهندي راجناث سينغ الأسبوع الماضي، الذي حذّر باكستان من “أي عدوان في منطقة سير كريك”، قائلاً إن مثل هذا الفعل “سيغيّر التاريخ والجغرافيا معاً”.
 
عودة
أعلى