متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير

تصرفات من يطلقون على انفسهم "بنو امية"
IMG_5658.jpeg
 
سقطتَ ياماهر كما تسقط البعرة من مؤخرة الكلب. من مدافع كاذب عن العلمانية وعن الحقوق والحريات ومدّعٍ للوطنية إلى مجرد طائفي صهيوني وضيع بغيض يقودك رجل خرف كما تُقاد النعجة.
سقطت في أول امتحان إنساني ووطني وكشفت عن وجهك القميء الذي تخفى طويلاً خلف قناع الوطنية.
أنت اليوم منتشٍ بهزيمتك أيها الأحمق ومتفاخر بعارك وشنارك وستدرك ذلك عما قريب .
كان بإمكانك أن تقف مع أبناء طائفتك ولن تُلام ولكن بغير هذا العداء الفج والحقير لملايين السوريين، بغير أن تكون عميلاً وضيعاً يرتدي جعبة الدم المسفوك، أن تحافظ على كيانك المثقف بدون أن تظهر مريداً عند شيخ بلا عقل يقودك كما يُقاد خروف العيد.
ستندم كثيراً أيها الوغد .

مشاهدة المرفق 800182
سبحان الله اغلب مدعي العلمانية والحريات من الاقليات وبمجرد ان يتمكنون يخرج وجههم الحقيقي الطائفي المجرم
 
مايحدث في السويداء وعدم بسط السيطرة عليها..يفتح الباب امام مشاريع تقسيم سوريا..ومطالبة عرقيات اخرى بالاستقلال...لا سمح الله..
بالضبط، اليوم السويداء، بعد أيام أو أسابيع درعا، ثم الساحل، ثم الأكراد، ثم...

هذه لعبة الكبار، لا الصغار
إذا كنت ضعيفًا، ستُقصى
 
اذا لم تفيق الدول العربيه خصوصا دول الخليج الاردن مصر ......فالدور قادم عليهم ......خروج الكيان من مساحته المحصوره خطره على كل المنطقه و لن يسمح اليهود لاي دوله بعذ ذلك بالنهوض .....عبردة اليهود حصلت بعد اتفاقيه كامب ديفيد ....اما قبل ذلك لا تجرؤ صحيح انتصرت في 67 48 لكن ليس لديها القدره لتواجه الدوله العربيه كما يحصل اليوم .......اما اليوم للاسف فهي تستفرد بكل دوله و الجميع يتفرج
 
الشرع بيثبت انه دمية جديدة لحكم سوريا
بشار كان دمية روسية ايرانية
الشرع دمية تركية امريكية برعاية وتمويل خليجي
الفائز الوحيد كالعادة هم الصهاينة
الطمو بصمت على جانب الطريق آيها الساده الكرام


ثبتت المعركة الاخيرة الصفوف :

السعودية تركيا سوريا - الحوثي وايران ومصر وشيعه إسرائيل وامريكا ودروز ومناصرين حزب الات ومليشيات العراق وعلوية ومسيحيين
 
تصرفات من يطلقون على انفسهم "بنو امية"
مشاهدة المرفق 800183
من المؤسف أن من يفعل هذا لا يسمى الجيش السوري.

إنهم نفس ميليشيات تحرير الشام... لا أكثر.

هذه الأفعال تضفي شرعية كبيرة على إسرائيل، واليوم السويداء، وغدًا درعا، ثم الساحل، ثم العلويين، ثم الأكراد، وهكذا.
 
عودة
أعلى