إعادة إعمار غزة

من يجب أن يمول إعادة الاعمار ؟


  • مجموع المصوتين
    48
  • الاستطلاع مغلق .
منعا للخبطه سيكون هذا الموضوع لمنقاشه افضل الطرق المقترحه لاعاده اعمار غزه، و أيضا لنشر كل الأخبار الي تخص اعاده الإعمار

** النقاش يكون هادف من غير رمي اتهامات و كلام فاضي لو سمحتوا ***
 
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة ما زالت قيد الإعداد والتحضير، والأرقام والتكاليف التي تخص هذا الأمر ما زالت قيد التدقيق.

وأوضح مدبولي خلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء: «الأهم هو أن الجهد من الناحية الفنية واضح تمامًا بالنسبة لنا بحكم الخبرة المتراكمة على مدار العشر سنوات في أعمال الإنشاءات والتشييد والبناء التجارب الدولية في موضوع إعادة الإعمار»، مُضيفًا: «كان فيه تجارب كثيرة اتعملت في الدول التي شهدت بعض الحروب، بما فيها على سبيل المثال منطقة البوسنة والهرسك، لما حصل فيها أعمال دمار، كان إزاي بيحصل عملية إعادة إعمار في وجود الأهالي جوه هذه المناطق».

وأضاف رئيس مجلس الوزراء: «إذا بنتكلم في 300 ألف وحدة سكنية، النهاردة قدرات الشركات مجتمعة سواء شركات مصرية أو عربية أو من دول الجوار، دول إسلامية، قادرة على أنها تنفذ هذه الوحدات وهذا الحجم بالخدمات المطلوبة لها خلال فترة في حدود 3 سنين، حتى وإن تجاوزنا بعض الشهور، ولكن لديها القدرة على تنفيذ هذا المشروع إذ ما تم التوافق على هذا الإطار وهذه الخطة وهذا ما نأمل أن يكون جزء من المناقشة في القمة العربية القادمة».

 
كشف الدكتور مصطفى أبو زيد، عضو اللجنة الاستشارية لإعادة إعمار غزة بنقابة المهندسين، عن تصوّر النقابة لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الشعب الفلسطيني.

وقال أبو زيد، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حضرة المواطن» الذي يُقدمه الإعلامي سيد علي، عبر شاشة «الحدث اليوم»، مساء الثلاثاء، إن النقابة وضعت تصورًا بشأن إعادة إعمار قطاع غزة، بالتنسيق مع الدولة المصرية ونقابة المهندسين الفلسطينية، دون تهجير السكان

وأشار أبو زيد إلى أن هذا الأمر يتم على مراحل، حيث تتمثل المرحلة الأولى في توفير كرافانات تحل محل البيوت، مؤكدًا أن مصر لديها تجارب في إنشاء بيوت باستخدام الطوب الذي لا يحتاج إلى "أسمنت".ولفت إلى أن أحد المصانع يمكنه إنشاء 200 بيت خلال 72 ساعة، وبالتالي يستطيع إنتاج 6000 بيت في الشهر.وأكد أبو زيد أن هذا الأمر يمثل خطة عاجلة لإيواء المواطنين في قطاع غزة في الوقت الحالي، مشيرًا إلى بدء إدخال معدات ثقيلة لتمهيد الطرق ضمن جهود إعادة الإعمار.وأوضح ضرورة إعادة تدوير الأنقاض واستغلالها في إنتاج الطوب واستخدامها مرة أخرى، بدلًا من التخلص منها

 
مصر تعمل بالفعل على وضع تصور لخطة إعادة إعمار قطاع غزة، مضيفا: «أنا عاوز أأكد على حضراتكم أنه جالي إطار وتصور لهذا الموضوع، مشارك فيه الجامعات المصرية وعدد من المكاتب الاستشارية»، موضحا أننا نتحدث عن قدرات عملية لإعادة الأعمار، في شقيه الفني والهندسي.

وأضاف «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي: «حضراتكم عارفين الحمد لله إننا لدينا الخبرة في هذا الموضوع ونفذناه في مصر مرات عديدة، وقادرون على إعادة تعمير وإعمار قطاع غزة، وتنفيذه على أحسن مما كان عليه قبل الدمار، ونقدر نقول إن 3 سنوات ممكن يكون مدى زمني مقبل جدا لتنفيذ هذا الموضوع، إحنا بنتكلم من واقع عملي وفعلي موجود على الأرض وتم تطبيقه».

وأوضح رئيس مجلس الوزراء، أن قدرات الشركات سواء المصرية أو العربية أو الشركات الموجودة في المنطقة التي تنتمي للعالم الإسلامي، لديها من الكفاءات والقدرات لعمل شيء جيد إذا ما تحالفت معا لتنفيذ عملية إعادة الأعمار.

 
يليت لو دول الخليج العربي تركن على جنب وماتتدخل ماليا
 
اتمنى من بتولى الاعمار azaher77 @azaher77 والشله الي معه
ليس كل ما يتمنى المرء يدركه

مع ان الواحد شايف ان الخليج ملهوش يد في الي حصل و من الغباء دفع مليم في منطقه احتمال تندلع فيها حرب مره تانيه

المفروض الي خرب و الي ادي سلاح للخرب هو الي يدفع
 
IMG_3022.jpeg
 
أطلقت مصر خلال الأشهر الماضية مبادرات وخططاً طموحة لإعادة إعمار قطاع غزة، في محاولة لتعزيز دورها الإقليمي والتأكيد على دعمها للقضية الفلسطينية. غير أن هذه المبادرات، رغم ما تحمله من طموح سياسي وهندسي، اصطدمت بعقبة أساسية: غياب المساهمة المالية المصرية المباشرة، والاعتماد شبه الكامل على التمويل الخليجي والدولي، ما أثار تساؤلات حول جدية المبادرة وفاعليتها، وأدى عملياً إلى تعثرها.

تفاصيل المبادرة المصرية

  • تضمنت الخطة المصرية إعادة إعمار شاملة للقطاع، تشمل بناء مئات آلاف الوحدات السكنية، مطار، ميناء، ومشاريع بنية تحتية ضخمة، بتكلفة تقديرية تصل إلى 53 مليار دولار، موزعة على عدة مراحل تمتد لسنوات.​
  • ركزت المبادرة على ضرورة بقاء الفلسطينيين في أرضهم ورفض التهجير، مع إشراك المجتمع الدولي والدول العربية في التمويل والتنفيذ.​
  • سعت مصر عبر مؤتمرات دولية إلى حشد الدعم المالي، مع التشديد على أن التنفيذ الفعلي يتوقف على مساهمات الدول الخليجية والأوروبية.​

إشكالية غياب المساهمة المصرية المباشرة

  • رغم أن المبادرة حملت اسم "صندوق إعمار غزة المصري"، إلا أن الجانب المصري لم يعلن عن تخصيص موازنة وطنية واضحة أو ضخ أموال سيادية كبداية لتحفيز بقية المانحين.​
  • اعتمدت القاهرة على فكرة أن دورها هو "التخطيط والتنظيم والإشراف"، بينما التمويل الفعلي يأتي من الخليج وأوروبا، وهو ما لم يلقَ تجاوباً كافياً من الدول المستهدفة بالتمويل.​
  • في الدبلوماسية الدولية، من يطرح المبادرة ويطلب من الآخرين الإسهام، عليه غالباً أن يبدأ بنفسه ليكسب المصداقية ويحفز الشركاء على المشاركة. غياب هذا المبدأ أضعف المبادرة المصرية، وجعلها تبدو وكأنها محاولة لنيل "الريادة السياسية" دون تحمل أعباء حقيقية على الأرض.​

لماذا فشلت المبادرة في حشد التمويل الخليجي؟

  • الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات وقطر، أبدت تحفظاً على تمويل خطة لم تضع مصر فيها "الجلد على الشاة"، أي لم تلتزم بمساهمة مالية معتبرة من ميزانيتها الوطنية.​
  • هناك إدراك خليجي بأن المبادرات الناجحة تبدأ بمساهمة جدية من صاحب المبادرة، ثم يُطلب الدعم الإضافي من الشركاء، وليس العكس.​
  • كما أن بعض الدول الخليجية رأت أن الخطة المصرية تحمل أهدافاً سياسية تتعلق بإدارة غزة مستقبلاً أكثر من كونها خطة إنسانية بحتة، ما زاد من تحفظها على التمويل دون ضمانات واضحة حول الإدارة والرقابة.​

الدروس المستفادة

  • المبادرات الإقليمية الكبرى، خاصة في قضايا بحجم إعادة إعمار غزة، تتطلب أن يبادر صاحب المبادرة أولاً بمساهمة فعلية، ليثبت جديته ويشجع الآخرين على المشاركة.​
  • الاعتماد على دور الوسيط أو المنسق فقط دون تحمل أعباء مالية يضعف مصداقية المبادرة ويجعلها عرضة للفشل أو التجاهل.​
  • على مصر، إذا أرادت أن تلعب دور القائد في ملف إعمار غزة، أن تكون أول من يضع الأموال في الصندوق، ولو بمبلغ رمزي، ثم تطلب من الآخرين أن يحذوا حذوها.​

خاتمة

المبادرة المصرية لإعادة إعمار غزة، رغم أهميتها السياسية والإنسانية، وقعت في خطأ استراتيجي حين اعتمدت على الآخرين في التمويل دون أن تبدأ بنفسها. فكانت النتيجة تعثراً في جمع الأموال، وتراجعاً في الزخم السياسي للمبادرة. من يريد أن يقود، عليه أن يبادر بالفعل لا بالشعار فقط. الدرس واضح: الريادة في الأزمات لا تُشترى بالخطابات، بل تُكسب بالفعل والمساهمة الحقيقية.
 
اعتقد العمال والالات الهندسية يعتبرو مساهمة

وهل سيعملون مجانا أو بمقابل ؟؟

والالات هل سيتم التبرع بها؟؟

ولماذا لم تعلن مصر عن تبرعها بتوفير العمال مجانا في ذلك ؟؟؟
 
أطلقت مصر خلال الأشهر الماضية مبادرات وخططاً طموحة لإعادة إعمار قطاع غزة، في محاولة لتعزيز دورها الإقليمي والتأكيد على دعمها للقضية الفلسطينية. غير أن هذه المبادرات، رغم ما تحمله من طموح سياسي وهندسي، اصطدمت بعقبة أساسية: غياب المساهمة المالية المصرية المباشرة، والاعتماد شبه الكامل على التمويل الخليجي والدولي، ما أثار تساؤلات حول جدية المبادرة وفاعليتها، وأدى عملياً إلى تعثرها.

تفاصيل المبادرة المصرية

  • تضمنت الخطة المصرية إعادة إعمار شاملة للقطاع، تشمل بناء مئات آلاف الوحدات السكنية، مطار، ميناء، ومشاريع بنية تحتية ضخمة، بتكلفة تقديرية تصل إلى 53 مليار دولار، موزعة على عدة مراحل تمتد لسنوات.​
  • ركزت المبادرة على ضرورة بقاء الفلسطينيين في أرضهم ورفض التهجير، مع إشراك المجتمع الدولي والدول العربية في التمويل والتنفيذ.​
  • سعت مصر عبر مؤتمرات دولية إلى حشد الدعم المالي، مع التشديد على أن التنفيذ الفعلي يتوقف على مساهمات الدول الخليجية والأوروبية.​

إشكالية غياب المساهمة المصرية المباشرة

  • رغم أن المبادرة حملت اسم "صندوق إعمار غزة المصري"، إلا أن الجانب المصري لم يعلن عن تخصيص موازنة وطنية واضحة أو ضخ أموال سيادية كبداية لتحفيز بقية المانحين.​
  • اعتمدت القاهرة على فكرة أن دورها هو "التخطيط والتنظيم والإشراف"، بينما التمويل الفعلي يأتي من الخليج وأوروبا، وهو ما لم يلقَ تجاوباً كافياً من الدول المستهدفة بالتمويل.​
  • في الدبلوماسية الدولية، من يطرح المبادرة ويطلب من الآخرين الإسهام، عليه غالباً أن يبدأ بنفسه ليكسب المصداقية ويحفز الشركاء على المشاركة. غياب هذا المبدأ أضعف المبادرة المصرية، وجعلها تبدو وكأنها محاولة لنيل "الريادة السياسية" دون تحمل أعباء حقيقية على الأرض.​

لماذا فشلت المبادرة في حشد التمويل الخليجي؟

  • الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات وقطر، أبدت تحفظاً على تمويل خطة لم تضع مصر فيها "الجلد على الشاة"، أي لم تلتزم بمساهمة مالية معتبرة من ميزانيتها الوطنية.​
  • هناك إدراك خليجي بأن المبادرات الناجحة تبدأ بمساهمة جدية من صاحب المبادرة، ثم يُطلب الدعم الإضافي من الشركاء، وليس العكس.​
  • كما أن بعض الدول الخليجية رأت أن الخطة المصرية تحمل أهدافاً سياسية تتعلق بإدارة غزة مستقبلاً أكثر من كونها خطة إنسانية بحتة، ما زاد من تحفظها على التمويل دون ضمانات واضحة حول الإدارة والرقابة.​

الدروس المستفادة

  • المبادرات الإقليمية الكبرى، خاصة في قضايا بحجم إعادة إعمار غزة، تتطلب أن يبادر صاحب المبادرة أولاً بمساهمة فعلية، ليثبت جديته ويشجع الآخرين على المشاركة.​
  • الاعتماد على دور الوسيط أو المنسق فقط دون تحمل أعباء مالية يضعف مصداقية المبادرة ويجعلها عرضة للفشل أو التجاهل.​
  • على مصر، إذا أرادت أن تلعب دور القائد في ملف إعمار غزة، أن تكون أول من يضع الأموال في الصندوق، ولو بمبلغ رمزي، ثم تطلب من الآخرين أن يحذوا حذوها.​

خاتمة

المبادرة المصرية لإعادة إعمار غزة، رغم أهميتها السياسية والإنسانية، وقعت في خطأ استراتيجي حين اعتمدت على الآخرين في التمويل دون أن تبدأ بنفسها. فكانت النتيجة تعثراً في جمع الأموال، وتراجعاً في الزخم السياسي للمبادرة. من يريد أن يقود، عليه أن يبادر بالفعل لا بالشعار فقط. الدرس واضح: الريادة في الأزمات لا تُشترى بالخطابات، بل تُكسب بالفعل والمساهمة الحقيقية.
الجيش عاوز يشغل شركاته ويتكسب من القضية

والاولى
عمال فلسطين العاطلين وخاصة ماتبقى من اهل غزة
 
لا أعتقد أنه سيعاد اعمار قطاع غزة

وسيعود سكان غزة لوطنهم الأم جمهورية مصر وهذا أحد حقوقهم ويجب على العالم دعم هذا الحق بعودتهم ونزوحهم نحو وطنهم المصري
 
لا أعتقد أنه سيعاد اعمار قطاع غزة

وسيعود سكان غزة لوطنهم الأم جمهورية مصر وهذا أحد حقوقهم ويجب على العالم دعم هذا الحق بعودتهم ونزوحهم نحو وطنهم المصري
عندما يرجع احفاد قاذورات اوروبا محتلين تل الربيع إلى وطنهم الأصلى
ساعتها نسترجع غزة ولن نرفض😍

يجب على العالم دعم عودة احفاد اوربا الى وطنهم ومغادرة ارض فلسطين
 

رجال الأعمال المصريون يميلون إلى للاسف يريدون الاستفادة المالية من إعادة اعمار غزة ، بينما رجال الاعمال الخليجيين يميلون إلى المبادرات الفردية والتبرعات المباشرة، ما يعكس اختلافات في الأدوار والنهج في دعم إعادة إعمار غزة فهشام طلعت مصطفى يقدم خطة عملية من خلال شركاته المصرية، عن طريق التمويل الخليجي المباشر، ويركز على إعادة إعمار غزة ، مع تأكيد على دور مصر الرسمي والخاص في ذلك. بينما رجل الاعمار الاماراتي خلف الحبتور يعلن تبرعه الشخصي لإعادة إعمار غزة، مع خطة شاملة تشمل الإغاثة والتنمية، ويعكس دور رجل أعمال إماراتي يركز على العمل الخيري والمساهمة الفردية دون انتظار تمويل خارجي. وهذا يعكس نموذج رجل أعمال إماراتي يركز على المساهمة الشخصية والإنسانية المباشرة، مع استعداد للتبرع المالي دون انتظار دعم حكومي أو خارجي، ويعتمد على رؤية شاملة تجمع بين الإغاثة والتنمية المستدامة، مما يعكس توجه الإماراتي في العمل الخيري والاستثماري في قضايا المنطقة.
 
لنفرض انهت اسرائيل عملياتها العسكرية وانسحبت

وتم اعمار غزة كما تم بنائها سابقا من مستشفيات ومدارس ومنازل وطرق وووالخ

سيأتي سنوار اخر مدعوم من جهات خارجية ليعطي اسرائيل ما تريده بتدمير القطاع

اذن لا فائده من الاعمار بوجود حماس
 
عودة
أعلى