اول توثيق يوضح اعتراض القبة الحديدية لصاروخ باليستي ايراني

اسوأ منظومة اتمنى السعودية تصرف النظر عنها وتزيد عدد m-Sam و تقتني l-Sam رغم أني لا ارى مخاطر محيطة بالسعودية على الأقل في العقد هذا
 
اعتراض شظيا واو ممكن نسميها ذخيرة فرعية فقط لا اكثر
 
3 صواريخ إعتراضية، ضد صاروخ واحد من القرن الماضي بمستوى السكود...

متأكد بعد هذه الحرب، ستقتني إسرائيل الباتريوت و ترمي القبة الورقية في الزبالة
تتمنى ايران ان لديها دفاع جوي ويكلف الصاروخ 100 مليون. لكي. تتجنب خسائر. اكثر 40 مليار في منشاءه ننويه واحده واستثمار 40 سنه
صاروخين 2 مليون للاثنين. او 80 الف. هي القيمه المتوسطه للصواريخ القبه
الواحد بين مليون إلى 40 الف
 
في سابقة عسكرية ، تم تسجيل اليوم اعتراض صواريخ تامير لصاروخ باليستي ايراني

عادة يتم استعمال القبة الحديدية لاعتراض شظايا الصواريخ الباليستية التي تم اعتراضها ، لكن في هذه الحالة نرى اعتراض صاروخ باليستي مباشرة

منحنى الصواريخ الاعتراضية يُظهر جليا انها صواريخ تامير و ليس مقلاع داوود

لا نعلم ان كانت هذه اول حالة في الحرب ككل ، لكن يبدو انه سيكون هناك نقاش في الاوساط العسكرية الاسرائيلية حول هذا الامر .

يبقى معرفة هل تم هناك تحديث لسوفتوير القبة الذي قد ساعد بهكذا اعتراض !!



القبة الحديدية مصممة أساساً لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى وقذائف المدفعية، وصاروخها الاعتراضي "تامير" ليس مخصصاً تقنياً لاعتراض الصواريخ الباليستية المتوسطة أو الطويلة المدى، بل أنظمة مثل "آرو-2" و"آرو-3" و"مقلاع داوود" هي المخصصة لذلك. لكن في ظروف استثنائية أو عندما يكون مسار الصاروخ الباليستي في مرحلة "النزول النهائي" وبسرعات أقل، قد يتمكن "تامير" من اعتراضه إذا توفرت معطيات مناسبة، خاصة مع تحديثات السوفتوير أو تكامل الأنظمة الدفاعية.

من المعروف أن إسرائيل طورت كثيراً من برمجيات أنظمتها الدفاعية خلال السنوات الأخيرة، وحدثت أكثر من مرة حالات تكامل بين أنظمة الدفاع المختلفة، بحيث يعمل الرادار والقيادة والتحكم على توجيه الصاروخ الأنسب حسب التهديد. إذا ثبت أن "تامير" اعترض بالفعل صاروخاً باليستياً، فهذا يرجح وجود تحديث برمجي أو تكتيكي في منظومة القبة الحديدية.

حتى الآن، لم يسبق أن أعلنت إسرائيل رسمياً عن اعتراض صاروخ باليستي متوسط أو طويل المدى باستخدام "تامير" تحديداً، بل كانت الاعتراضات من نصيب "آرو" و"مقلاع داوود". إذا تأكدت الواقعة، فهي سابقة بالفعل وستثير نقاشاً واسعاً حول مدى قدرة القبة الحديدية على توسيع نطاق تهديداتها، أو حول مدى انخفاض سرعة أو خصوصية الصاروخ الباليستي الإيراني الذي تم اعتراضه. كما بعض المحللين يرون أن كثافة الهجمات الإيرانية الأخيرة أجبرت إسرائيل على استخدام كل ما هو متاح من صواريخ اعتراضية، حتى لو لم يكن مثالياً من الناحية التقنية. وقد أشارت تقارير إلى أن بعض الصواريخ الباليستية الإيرانية أطلقت بطريقة تجعل اعتراضها أسهل (مثلاً، مسار غير معقد أو سرعة أقل في المرحلة النهائية).


إذا ثبت أن صاروخ "تامير" اعترض صاروخاً باليستياً إيرانياً، فهذا يعكس مرونة وتطور الأنظمة الدفاعية الإسرائيلية، لكنه لا يعني بالضرورة أن "تامير" أصبح بديلاً عن "آرو" أو "مقلاع داوود" في هذا المجال. كما أن تحديث السوفتوير أو التكامل بين الأنظمة قد يكون لعب دوراً حاسماً، وهو أمر منطقي في ظل التطورات التقنية والتكتيكية الجارية في الحرب الحالية.
 
الدفاع الجوي ديال إسرائيل برهن على راسو فالحرب على إيران .. غير يزيدو ليه التحديثات وغادي يولي حديدي بحق.
 
عودة
أعلى