تواصل اسرائيل تصفية قيادات العصابات الخمينية في غزة بعد أن استوعبت أنهم مختبئين بين المدنيين وأن اسطورة انفاق غزة مجرد كذبة
قلت لو كنت مكان اسرائيل فهذا درس مهم ستتعلمه اسرائيل ومعلومة مهمة ستستفيد منها اسرائيل وقت الهدنة وهي أن المختطفين وقيادة العصابات الخمينية ومقاتليها في غزة ليسوا في انفاق بل بين النازحين ويستخدمون الاعيان المدنية كغطاء لتحركاتهم وعملياتهم الاجرامية
الجيش الاسرائيلي يكشف عن المخبأ اسفل المستشفى الأوروبي والذي كان الارهابي محمد السنوار وبقية اعوانه من عناصر عصابة حماس الخمينية يديرون اعمالهم الاجرامية منه قبل أن يتم تصفيتهم داخل المخبأ والسيطر عليه
تدمير انفاق جرذان العصابات الفلسطينية الخمينية