حرب التحرير الجزائرية.. لم يخضها احد في مكاننا... نحن الجزائريون... و مع ذلك قبلنا بأصوات تنديد و شجب و عمليات دعم و تبرع من الاخوة العرب و المسلمين و باقي شعوب المعمورة التي ساندت قضية الجزائر في تحريرها و استقلالها.
فلسفة ما فوق.. تنطبق على الحالة الفلسطينية... و هم حاليا يقومون بواجبهم. الله ينصرهم على اعدائهم
... و نحن نساندهم بنفس الطرق المشروعة.. و لو بكلمة... و لو بالحنجرة.
اما عن الدعم السياسي الجزائري لفلسطين... امثالك فقط الذين ينكرونه... و الصهاينه حالة شاذة في الفكر، الفهم، القياس و الاقتناع... (مسلوبون كل هذا... ذلك ربما لجينات الخنازير الباقية فيهم)