دخلت في مكة لمكتب إتصالات فوجدت أكثر من 15 عامل (سعوديين بالطبع ههه) إثنين يشتغلوا و قرابة 13 يلعبون على هواتفهم .
نفس المكتب في كندا لا يشتغل فيه أكثر من 4 عمّال.
في المطار المسافرون يترقبون لختم جوازاتهم والإخوة الديوانيين يتحدّثون ويضحكون ويتصفحون جوالتهم ولا على بالهم.
الأغرب أنني رأيت ديواني أمام جهاز كشف الممنوعات يتصفح هاتفه والحقائب تمر واحدة وراء الأخرى دون أن يرفع رأسه وينظر لشاشة السكانار
بصراحة البيروقراطية كبيرة عندكم ..