السودان يرفع دعوى ضد الإمارات في محكمة العدل الدولية

الإمارات تزود قوات الدعم السريع في السودان بالأسلحة، رغم تأكيدها للولايات المتحدة بعدم القيام بذلك. هذا يخالف القانون الأمريكي وحظر الأمم المتحدة. قوات الدعم السريع متورطة في إبادة جماعية، مما يفاقم الأزمة الإنسانية مع ملايين يواجهون المجاعة والنزوح. هناك دعوات للمساءلة ووقف الدعم الإماراتي. ⁦‪

IMG_2730.jpeg
 
عندما يحشر البرهان في الزاوية يتهم قوة خارجية ....
سابقا كان يتهم حتى السعودية والان يركز على الأمارات ...
لو كان فيه خير ما قتل شعبه
 
المكالمة الهاتفية بين وزير العدل السوداني ود. الخصاونة بأنها تكشف مؤامرة للاحتيال على محكمة العدل الدولية.
ذلك أن الخصاونة كان خدع حكومة السودان لتوقيع عقد معه ليترافع عنها لدى محكمة العدل الدولية، بينما هو كان على علم أنه لا يمكن له أن يترافع أمام المحكمة لأنه كان قاضيا خاصا في المحكمة في قضية نيكاراجوا ضد ألمانيا منذ 8 أبريل 2024.
وبعد أن اكتشف وزير العدل احتيال الخصاونة عليهم، أقنع الخصاونة وزير العدل بأن يتكتم على الأمروأن يشارك في المؤامرة مع القانونيين الإنجليز للاحتيال على محكمة العدل الدولية.
هذا الاحتيال موضوعه هو إنقاذ الخصاونة من خرقه قواعد المحكمة التي عينته قاضيا خاصا وتدفع مرتبه وهو كان أدى القسم أن يؤدي واجباته بأمانة وصدق وإخلاص وبحيدة، بينما هو يتآمر مع وزير العدل ومجموعته، ومع القانونيين الإنجليز، على الاحتيال على المحكمة أن يكون فيها قاضيا لكنه يمارس سرا عملا تجاريا احتياليا تحظره المحكمة مثل أن يكون القاضي الخاص فيها يساعد لقاء أجر دولة لديها قضية مختلفة أمام نفس المحكمة التي هو فيها يعمل قاضيا خاصا.
وزير العدل بل يحتال على الحكومة السودانية نفسها، بهذه فعلته. والصحيح كان أن يفسخ وزير العدل العقد الفاسد بسبب إخفاء الخصاونة واقعة جوهرية هي أنه أصلا، وبإقراره لاحقا في هذا التسجيل، ما كان يمكن له أن يترافع عن السودان أمام الملحكمة التي يعمل فيها قاضيا خاصا. وكله دافعه ملايين الدولارات التي دفعتها حكومة السودان للخصاونة الذي كان يعمل مجرد سمسار.



واقع الكيزان الفساد للركب، وكله من اموال وشقى وتعب الشعب السوداني المغلوب على أمره، حسبي الله ونعم الوكيل
 
محكمة العدل الدولية تشطب الدعوى الهزلية المقدّمة من كيزان السودان ضد الإمارات و ترفضها… بعد أن سبقتها تقارير مجلس الأمن التي برّأت الإمارات من تُهَمٍ لا تصمد حتى أمام عناوين الأخبار، و ها هي العدالة الدولية تضع نقطة النهاية لهذا الاستعراض البائس.

‏جنرالات الحرب، الفاشلون في إدارة بلدهم، أرادوا تصدير خرابهم عبر المحاكم، و هم الذين لم ينجحوا في إدارة شارع واحد، و يحاولون إقناع العالم بأن دمار السودان صناعة خارجية !

‏الإمارات، التي لم تبخل على السودان يومًا بدعم سياسي واقتصادي وإنساني، باتت فجأة في مرمى اتهامات هواة الحكم والانقلابات، وكأنها (هي) سبب خلافاتهم على الكراسي والغنائم !

‏النتيجة..فشل جديد يُضاف إلى قائمة طويلة من الإخفاقات..لا نصر في الميدان، لا حكمة في القرار، ولا حياء في تحويل المحاكم الدولية إلى مسرحية هزلية لذر الرماد في العيون.

‏كلما حاولوا الهروب من مسؤولياتهم، كشفتهم الحقائق… والعالم لا يُخدع بسهولة
 
في الحقيقة محكمة العدل وغيرها هي احد منظمات الماسونية العالمية لذلك لا يتوقع منها حق او باطل
 
في الحقيقة محكمة العدل وغيرها هي احد منظمات الماسونية العالمية لذلك لا يتوقع منها حق او باطل

نعم صحيح يمكن للبرهان التوجه إلى الفيفا افضل هناك يمكنهم العودة إلى تقنية الفيديو ..

يا عزيزي من اول يوم اي شخص وضع ١٪؜ من طاقته في البحث في القانون الدولي لعرف ان المحكمة لا تملك الاختصاص والاتهام غير موجود بل هو تقدم بطلب لأخذ إجراءات وقتية ولم يطلب السودان محاكمة احد وايضاً تقرير مجلس الأمن والأدلة التي أرفقها الوفد لا تحتوي على دليل واحد دامغ يدعم الطلب لأنه حتى مع تحفظ الإمارات على المادة التاسعة ان وجدت الادلة يمكن للمحكمة أخذ الإجراءات الوقتية وإحالة الملف الى مجلس الأمن ..

استغفال الرأي العام ممكن لكن استغفال المؤسسات الدولية غير ممكن .. السودان أردات الاثنين معاً فكانت النتيجة شطب القضية من اساسها ..

انتهى ..
 
الوضع في السودان محير ..

يعني أفهم من هذا الموضوع هناك تحالف إماراتي مع الدعم السريع للسيطرة على السودان.

بينما مصر و السعودية يدعمون البرهان للسيطرة على السودان !!؟؟

مصيبة و الله حالتنا...
 
الوضع في السودان محير ..

يعني أفهم من هذا الموضوع هناك تحالف إماراتي مع الدعم السريع للسيطرة على السودان.

بينما مصر و السعودية يدعمون البرهان للسيطرة على السودان !!؟؟

مصيبة و الله حالتنا...

لا احد يدعم احد .. الواقع ان حميدتي والبرهان كانوا حلفاء قبل فترة قصيرة هم نفسهم من اقصوا البشير من الحكم ونفسهم من تحالفوا مع القوى المدنية ونفسهم اتفقوا على إقصاء القوى المدنية وما حصل ان البرهان أراد إقصاء حميدتي من المعادلة وأخذ قواته ومناطقه والأخير اعتبر ان هذا سرقة نصيبه من الكعكة فكانت الحرب..

حميدتي والبرهان عليهم عقوبات واتهامات من الغرب وحميدتي نفسه صنيعة الجيش بما فيهم البرهان والتهمة الموجهة للإمارات بالإبادة الجماعية ضد قبيلة المساليت هي دعوى مضحكة فالسودان لم تتهم الإمارات من الأساس بدعم الدعم السريع ضد الجيش بل التواطؤ في الإبادة الجماعية ضد المساليت وهو ما شطبته المحكمة والسودان طلب أجراء وقتي لحماية المساليت من الإمارات وهو ما رفضته المحكمة .. حتى تعرف كيف هي القصة بعيداً عن المناوشات التي لا تنتهي في الموضوع .:

اليوم السودان يعيش في صراع بين اطراف القوات المسلحة وميليشيات أسستها القوات المسلحة لابادة الناس في دارفور والهدف ليس وطني بل انفراد بالسلطة التي من المفترض ان لا تكون لأي من هؤلاء المجانين.. الصراع القادم سيكون بين القوات المسلحة والميليشيات الاسلامية المتحالفة مع القوات المسلحة وهنا ستجد البرهان وحميدتي على توافق لإقصاء هذه الميليشيات قبل ان يتصارعوا من جديد او يسقطا معاً ..
 
عودة
أعلى