Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تم القضاء على حزب الشيطان ونفوذ ايران في سوريا بل وتحييد جميع أشكال التسليح الثقيل في الجيش السوري لم يبقى سوى القضاء التام على حماس واسرائيل أخذت الضوء الأخضر من البيت الأبيض لخرق الاتفاق ..
بعيداً عن العاطفة العرب أمام خيارين اما القبول بحل ترامب او الصدام السياسي من جديد مع الإدارة الأمريكية .: إدارة ترامب الثانية ليست كالاولى ..
لن يحدث صدام من العرب الموضوع واضح من البدايه ومن تكرار التصريحات الامريكية
زي ماقلت تم تدمير حزب اللات وقصقصة اذرع ايران والتزمت وتركتهم يواجهوا مصيرهم
وحماس ملفهم اترمى في يد مصر وقطر كونهم من يرعى حماس وعليهم حل حماس لكن لا يوجد خطة لديهم
قطر من تصريحاتها السابقه يدل انها انسحبت وقالت تدخلي بطلب امريكاني
حماس لن تتنازل ابداً وحتى لو حماس فكرت بالخروج من يضمن نشاطهم من عدمه لمن يستضيفهم!
اتفق معك بصورة كبيرة
جهود وساطة ؟؟؟
الحكومة المصرية تتمنى زوال حماس اليوم قبل بكره ، لو هم حريصين فعلا كان قطعوا التبادل التجاري مع اسرائيل واغلاق السفاره
افتحو المعبر لسكان غزه بدل هالخرابيط
حاضر هصدر قرار بعد الفطارافتحو المعبر لسكان غزه بدل هالخرابيط
المسالة مو كذا كثير هم ودول اخرى في المنطقة للحين مو مستوعبين ان المنطقة دخلت باستراتيجية دولية جديدة مغايرة للسابق ولا زال بعض الجماعات والدول منهم مصر وايران يعتقدون ان الوضع مثل القديم تفاوضات تحت الطاولة مقابل ضغوط على الارض عسكرية هناك امر واضح صريح من لم يدخل ضمن مشاريع المنطقة سيتم ازالته نقطة على السطرحماس لا يفهمون ان سنة الله في الحروب جيل يربح وجيل يخسر
هم ما رضو بالهزيمة واقسمو بالله ما يخلو جيل من بعدهم يفوز واقسمو يمسحوه معاهم من على الارض
اسرائيل تحاربها وتلعب معها عسكريا انت انتهيت حروب العرب مع اسرائيل مشاركة كل الدول العربية والاسلامية وجماعات مدعومة منهم بالاضافة الى جيوشهم وغيره وما قدرنا عليهم لحالهم بدون دخول دول تدعمهم لابد نكون منطقيين بطرحنا ونبعد عن العاطفةوالله كم اتمنى أن يتدخل حزب الله والجيش اللبناني والسوري والمصري والأردني والحوثي وإيران ودعم الدول الاخرى حتى نرتاح من إسرائيل ومشاكلها لانها تقتل العرب دون أي محاسبة وفل يحدث ما يحدث إما حياة وإما فلا
ثم نفض مشاكلنا بانفسنا