الآن غارات جوية تستهدف حوثيين صنعاء

رضا بهلوي .. يرسل تحياته


بتوجيه من آية الله، أشاع الحوثيون الفوضى في المنطقة والتجارة العالمية. الرئيس ترامب مُحقٌّ في إصراره على هزيمتهم. فإذا هُزمت أيضًا أدواتهم في طهران، التي أصبحت الآن أضعف من أي وقت مضى، سيشهد الشرق الأوسط والعالم سلامًا حقيقيًا ودائمًا. ومع تزايد الضغوط على النظام الإسلامي من جميع الجهات، محليًا ودوليًا، فإن الشعب الإيراني مستعدٌّ لتوجيه الضربة القاضية لعهد آية الله المتهالك، عهد الحرب والإرهاب والدمار.


https://x.com/PahlaviReza/status/1901279081196384556
 
لما اندعست حماس خرج الإيراني وتبرأ منها ونفس الشي حصل من حزب الله والحين جحدوا الحوثي وتصرفاته

على شان يعرفون الأذناب أنهم مجرد أدوات رخيصة أسهل ما عند الإيراني حرقها

 

والله من زمان وانا اشفق على بعض المخلوقات من هذه الامة بسبب مثل هده الفيديوهات اللي تتبث فعلا انهم مغيبون عن الواقع
من ايام فيديوهات حماس ونصر الله وايران واليوم الحوثي
ينتصرون في المونتاجات وعايشين مسلمسلات مكسيكية وفلام بوليودية لوحدهم
وتعبنا ننبهم يكفو عن مشاهدة افلام الكراطيه وافلام هوليود لانها تحمس الواحد زيادة عن اللزوم وما سمعو الكلام
اليوم ينجلدون جلد ومع الرأفة، والى اليوم اللي فيهم ما يكفيهم سبحان الله
 
الكلب الفارسي " عراقجي " وصل الى مسقط .. للتفاوض .


اضرب الكلب المربوط = الحوثي ، يخاف الكلب السايب
 
لهذا مصر خائفة من رد على الحوثي هههه
و االله اذا ما استهدفها بالصواريخ الباليستية و المسيرات حتى القاهرة لن تسلم منها


اقولها بكل صدق وثقه

الحكومة المصرية على كثر ماهي متضرره اقتصاديا من اعمال الحوثي الارهابيه إلا انها تعجز عن ردة فعل تحكي بها مصالحها لانها تعلم لو قرر الحوثي توجيه صواريخ البالستية للقاهره فأنه لن يبقى مواطن واحد يقيم فيها وسيهرب الجميع
 
مستشار الأمن القومي الأميركي:

"الحوثيون هم أشبه بتنظيم القاعدة، بدفاعات جوية متطورة مدعومة من إيران، وصواريخ كروز مضادة للسفن، وطائرات مُسيّرة".




اشرب الفنجان



GmLL28eW8AEJoeo
 
::rolf:: ::rolf:: ✅

EUORX1AXQAEXlM9.jpg


سأكون صريحًا ووقحًا للغاية لدقيقة.

هذه رسالة إلى الغرب، بما في ذلك الولايات المتحدة.

في المرة القادمة، عندما تخبركم السعودية والإمارات بأن مجموعة من المتشددين الإسلاميين المثيرين للاشمئزاز في الشرق الأوسط إرهابيون وأنهم أخبار سيئة ويجب القضاء عليهم، فاصمتوا واستمعوا.

ما كنا لنكون هنا اليوم، مع اختطاف موظفي الأمم المتحدة في اليمن، وملايين اليمنيين يتضورون جوعًا، ومصر تخسر مليارات الدولارات، وتعطل الملاحة البحرية العالمية، لو لم تعترض إدارة بايدن، وقبلها إدارة أوباما، طريق القضاء على الحوثيين.

الديمقراطيون (أو كما أسميهم الآن، المنحطون) أنقذوا الحوثيين. أيديهم ملطخة بالدماء. ضعفكم قاتل.



 
عودة
أعلى