تكوين الجيش المصري في العصر المملوكي

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الاعجب ان منذ دخول الاسلام مصر

والاسطول الاسلامى كان مصرى النشأه والمصريين من كانوا يبنون السفن وتوفدهم الخلافه الى كل البلدان ليتعلموا الملاحه واصول البحار
 
الاعجب ان منذ دخول الاسلام مصر

والاسطول الاسلامى كان مصرى النشأه والمصريين من كانوا يبنون السفن وتوفدهم الخلافه الى كل البلدان ليتعلموا الملاحه واصول البحار
كان في ترسانه كبيره و مهمه في بولاق ده غير بتاعت اسكندريه طبعا

حتي ان السلطان برسباي قام بغزو قبرص و جاب ملكها كعبد في مصر و دمر السلاله الحاكمه هناك بعدما كانوا اعتدوا علي اسكندريه
 
هو انت بتاخد معلوماتك من واحد على اليوتيوب بدون اى بحث كده

حبيبى ايام دخول العثمانيين مصر وسقوط المماليك

مصر كلها حاربتهم والجيش العثمانى نكل حتى بالمصريين المدنيين

ولما زهق سليم من المقاومه المصريه لدرجه انه قال لقاده جيوشه هى دى مصر التى سنغزوها سريعا

مصر كان لها جيش فى كل الازمنه وبه مصريين لكنه كان ضمن جيش الخلافه ككل وليس جيش مصرى مستقل لان مصر كانت فى فترات كثيره تابعه لجيوش الخلافه سواء الراشده او غيرها
كلامك من غير دليل واحد وليس ك كلامي المدعم بالادله
 
كلامك من غير دليل واحد وليس ك كلامي المدعم بالادله
هذا تاريخ بيكتب

ومعروف وليس بكلام شخص على اليوتيوب



ده نائب وزير الاثار

وطبعا بما انك اصلا جاهل بالتاريخ المصرى فخخطبك بنفس الفئه مش حدخلك فى كلام مؤرخين
 
أتضح أن أحد ردودي على هذا الموضوع قد تبخر وكأنه لم يكن، لكن ما يهم، فمصادرة الرأي لن تغير الواقع.
 

حسام الدين لؤلؤ المصرى​


الذى انقذ الحرمين الشريفين

حسام الدين لؤلؤ (ت. 9 جمادى الآخر 596 هـ / 1200م) أحد القواد البارزين أيام صلاح الدين الأيوبي . ولد حسام الدين لؤلؤ في النصف الأول من القرن السادس الهجرى، وقد كان قائدًا مظفرًا، شجاعًا، كريمًا. وقد كان قائدًا للأسطول المصرى الإسلامى لمواجهة الصليبيين حيث نظم أسطوله، ودعمه بالبحارة من كل أنحاء العالم الإسلامى. وقد مضى "حسام الدين" بأسطوله وبحارته، وكلهم غضبًا لله وشوقًا للثأر من الصليبيين الذين تعرضوا للأماكن المقدسة، واعتدوا على حجاج بيت الله الحرام، وانتهكوا أمن المسلمين وحرماتهم. وقد تعقّب حسام الدين الصليبيين حتى أوقع بهم الهزائم، كما قام بتدمير قراصنة الإفرنج، والثأر من انتهاكاتهم.

حسام الدين لؤلؤ من جند مصر في عصر الدولة الفاطمية، أعجب صلاح الدين بشجاعته، فأسند إليه قيادة الأسطول، وكان السلطان قد عنى بأمر الأسطول، وأفرد له ديواناً خاصاً، وعين للإنفاق عليه موارد ثابتة، فكان الاختيار موفقاً، لأن حسام الدين كان شجاعاً خبيراً بالبحر والقتال فيه، فسار النصر في ركابه، وصاحب خطاه النجح والتوفيق، وسجل له التاريخ معارك انتصر فيها على الفرنج عند ساحل الشام.

وكان صلاح الدين يرسل إليه كي يهاجم أسطول الفرنج حيناً، أو يحاول بينه وبين إيصال المدد إلى من بالشام من الصليبيين حيناً آخر، أو ليضطر جيشهم إلى الدفاع عن الساحل بينما صلاح الدين يهاجم جيوش الفرنج بالبر، فيلزم عدوه أن يقسم قوته، ويصد هجومين في وقت واحد معاً، وهكذا كان الأسطول وعلى رأسه لؤلؤ إحدى يدي صلاح الدين وجناح جيشه.

واشتهر لؤلؤ في معركة عكا، وساهم فيها بالنصيب الأوفى، فعندما حاصرها العدو سنة 585 أرسل صلاح الدين في طلب الأسطول فقدمت منه خمسون قطعة على رأسها البطل البحري، فانقض على أسطول الصليبيين وبدده، وظفر ببطستين كبيرتين بما فيهما من الأموال والرجال والقلال، وقويت نفوس أهل المدينة بقدوم الأسطول واستظهروا برجاله على العدو، وكانوا زهاء عشرة آلاف، وظل الأسطول يكافح في المعركة، يحارب حيناً ويجلب المسيرة والإمداد حيناً آخر.

وكان مما خلد ذكر هذا القائد ما دار بينه وبين الصليبيين في البحر الأحمر سنة 578، ذلك أن صاحب الكرك، وهو من ألد أعداء المسلمين، وأشدهم نكاية فيهم، فكر في مهاجمة المسلمين في البحر الأحمر، ظناً منه أنهم غير مستعدين فيه، وتأديباً لحامية أبلة التي كانت تغير عليه، ولا سبيل له عليها، لأنها تقيم بقلعة في جزيرة وسط البحر، فبنى سفناً، ونقل أخشابها على الجمال إلى الساحل، وجمعها في أسرع وقت، وشحنها بالمحاربين وآلات القتال، وسارت السفن وقد اقترنت فرقتين: أقلت إحداهما على حصن أبلة تحصره وت أهله ورود الماء، فأصاب حاميته شدة وضيق، ومضت الثانية، وهي فرقة فدائية، إلى عيذاب فأحرقوا في البحر ستة عشر مركباً، وأخذوا في البر قافلة كبيرة كانت قادمة من قوص إلى عيذاب وقتلوا جميع أفرادها، واستولوا على مركبين كانا مقبلين بتجار من اليمن، وأحرقوا أطعمة كثيرة على الساحل كانت معدة ليرة مكة والمدينة، وأحدثوا حوادث شنيعة لم يسمع بمثلها في الإسلام، فقد فاجأوا الناس على حين غفلة فإنهم لم يعهدوا بهذا البحر فرنجياً لا تاجراً ولا محارباً. وأرادت الحملة أن تقطع طريق الحج، فقد كانت الغزوة في شهر شوال سنة 578، وأن تمضي إلى المدينة المنورة لتنبش قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتنقل جسده الشريف إلى بلادها، وتدفنه هناك، ولا يتمكن المسلمين من زيارته إلا بجعل. فسارت الفرقة إلى بلاد الحجاز، وجاء الخبر إلى مصر، وبها الملك العادل نائباً عن أخيه صلاح الدين، فأمر قائد الأسطول وهو الحاجب لؤلؤ أن تبع هؤلاء الغزاة، فأخذ الأسطول وانقض على محاصري أيلة انقضاض العقاب وقاتلتهم فقتل بعضهم، وأسر الباقي.

ثم مضى إلى عيذاب وأخذ يتتبع مراكب العدو حتى عثر عليها بعد أيام، فأوقع بها، وأطلق المأسورين من التجار فيها، ورد عليهم ما أخذ منهم.

ورأى العدو قد أوغلوا في طريق المدينة حتى لم يبق بينهم وبينها إلا مسافة يوم، فمضى خلفهم على حيل أخذها من الأعراب وحاصرهم هناك في شعب لا ماء فيه، حتى استسلموا، فقتل أكثرهم وأرسل بعضهم إلى منى ليقتلوا بها عقوبة لمن رام إخافة حرم الله تعالى وحرم رسوله، وعاد بالباقين إلى مصر.

فكان لدخولهم يوم مشهود، وطيف بهم في القاهرة والإسكندرية، ورآهم ابن جبير بالإسكندرية وقد تجمع الناس حولهم، عندما أدخلوا البلد راكبين على الجمال، ووجوههم إلى أذنابها، وحولهم الطبول والأبواق.

وأرسل صلاح الدين إلى أخيه العادل يثني على أسير البحر ويغبطه، ويأمل بقتل أسراه، ويقول له على لسان القاضي الفاضل:. . . وقد غبطناه بأجر جهاده، ونجح اجتهاده، ركب السبيلين براً وبحراً، وامتطى السابقين مركباً وظهراً، وخطا فأوسع الخطو، وغزا فانجح الغزو، وحبذا العنان الذي في هذه الغزوة أطلق، والمال الذي في هذه الكرة أنفق؛ وهؤلاء الأسارى فقد ظهروا على عورة الإسلام وكشفوها، وتطرقوا بلاد القبلة وتطوفوها. . . ولابد من تطهير الأرض من أرجاسهم، والهواء من أنفاسهم، بحيث لا يعود منهم بخبر يدل على عورات المسلمين).

وأرسل صلاح الدين بنبأ هذا النصر إلى بغداد، وانتهى الأمر بقتل الأسرى، وتولى قتلهم الصوفية والفقهاء وأرباب الديانة.







ذكرى المعركة​


خلدت هذه المعركة ذكرى بطلها، وأقبل الشعراء يشيدون بذكره ويمجدون جهاده، فأنشأ أبو الحسن بن الذروى أشعاراً كثيرة يمدحه بها، منها قوله يصف أسرى المعركة:

مر يوم من الزمان عجيب ... كاد يبدي فيه السرور الجماد

إذا أتى الحاجب الأجل بأسرى ... قرنتهم في طيها الأصفاد

بجمال كأنهن جبال ... وعلوج كأنهم أطواد

قلت بعد التفكير لما تبدى ... هكذا هكذا يكون الجهاد

حبذا لؤلؤ يصيد الأعادي ... وسواه من اللآلئ يصاد

وقوله يصف هذا الجهاد:

يا حاجب المجد الذي ماله ... ليس عليه في الندى حجبه

ومن دعوه لؤلؤاً عندما=صحت من البحر له نسبه

لله ما تعمل من صالح ... فيه وما تظهر من حسبه

كفيت أهل الحرمين العدا ... وذدت عن أحمد والكعبه

كما قال فيه الرضي بن أبي حصينة المصري يخاطب الفرنج:

عدوكم لؤلؤ والبحر مسكنه ... والدر في البحر لا يخشى من الغير

فأمر حسامك أن يحظى بنحرهم ... فالدر مذ كان منسوب إلى النحر

ويظهر أن صلاح الدين والعادل قد أغرقا العطاء على القائد المقدام فأثرى ثراء ضخماً.




التعامل مع القحط​


غير أنه لم يشأ أن يستأثر وحده بهذا الثراء، فإنه بعد أن زوج بناته، وكن أربعاً وجهزهن بجهاز كاف، وأعطى ابنيه ما يكفيهما، شرع يتصدق بما يبقى معه على الفقراء، قال العماد الكاتب: ومن دلائل سماحه ما شاهدته بالقاهرة، في سنة إحدى وتسعين من مبراته الظاهرة، إنه لما حط القحط رحله). . . وتم الغلا، وعم البلاد، ابتكر هذا الحاجب الكبير مكرمة لم يسبق إليها، وبذلك أنه كان يخبز كل ليلة أثنى عشر ألف رغيف، فإذا أصبح جلس على باب الموضع الذي فيه حشر الفقراء. . . فما يزال قاعداً حتى يفرق الألوف على الألوف.

وكان هذا دأبه في هذا الغلاء، حتى هب رخاء الرخاء، فحينئذ تنوعت صدقاته، واستغرقت بالصلاة أوقاته؛ وكان بهي الشيب، نقي الحبيب، قد جعل الله البركة في عمره، وخصه مدة حياته بإمرار أمره، فأنجده في أوان ضعفه بتضعيف بره). وكان هذا الكرم مثار إعجاب الشعراء كذلك فمدحه ابن الذروى بقوله:

لئن كنت من ذا البحر يا لؤلؤ العلا ... نتجت، فإن الجود فيك وفيه

وإن لم تكن منه لأجل مذاقه ... فإنك من بحر السماح أخيه


وفاته​


في اليوم التاسع من جمادى الآخرة سنة 596 هـ وارت مصر التراب بطلاً من أبطالها، وقائداً من أبرع قوادها، قال عنه العماد وهو يؤرخ وفاته:

"كان في الأيام الصلاحية أشجع الشجعان، وأفرس الفرسان، وله مقامات في الغزاة، ومواقف مع العداة."[1]


ذكراه​


قال عنه الشاعر المصري الكبير أحمد شوقي في أحدي قصائده :

مالسفن في عدد الحصي بنوافع : حتى يهز لواءها مقداموسألت هل من لؤلؤ أو طارق : في البحر تخفق فوقه الأعلام

الهامش​


  • موسوعة الحضارة الإسلامية

  1. ^ أحمد احمد بدوي (1948). "قائد الأسطول المصري في عهد صلاح الدين". حلوان الحمامات، القاهرة: مجلة الرسالة.



maxresdefault.jpg
 
سنه ١٢٧٢م طلب ملك عكا الصليبي الملك هيو الثالث عقد هدنه مع السلطنة المصرية بقيادة السلطان الظاهر بيبرس يقدم خلالها تنازلات كبيرة لمصر مقابل توقف الهجمات المصرية على أراضية.
فبالفعل استجاب سلطان مصر الظاهر بيبرس وارسل القاضي المصري محي الدين بن عبدالظاهر كسفير مصر وكبير البعثة المصرية.
وعند وصول السفير المصري محي الدين بن عبدالظاهر الى عكا استقبله ملك عكا هيو الثالث استقبال الملوك وجلس السفير المصري على الطاولة رأسا لرأس مع الملك هيو الثالث في شرفة القصر الملكي.
فأراد ملك عكا هيو الثالث ان يستعرض قواتة في خطة رأى انها ذكيه وستخيف الجانب المصري
فأعطى الإشارة ببدأ عرض عسكري لقوات الصليبيين امام السفير المصري محي الدين بن عبدالظاهر ، وتفاخر ملك عكا قائلا ان قواتة قوية وضخمة ، وهنا كان الرد الصاعق من السفير المصري محي الدين بن عبد الظاهر
فرد عليه السفير المصري بكل كبرياء مصري ورأس مرفوع " إن كل هذا الجيش ليس في كثرة اسراكم في القاهرة "
فصمت ملك عكا وظهر عليه الغضب ووقع صاغرا للهدنة مع الجانب المصري.
المصدر :
صلاح الأمة في علو الهمة جزء ٦ ص٢٥٠

1741961393889.png
 
الموضوع مضلل وبعيد عن الواقع

لم يكن المصريون يخدمون في الجيش المملوكي حتى يقال عنه جيش مصري اصلا. التاريخ لا يكذب وصعب جدا ان يُكذب على التاريخ.
 
الموضوع مضلل وبعيد عن الواقع

لم يكن المصريون يخدمون في الجيش المملوكي حتى يقال عنه جيش مصري اصلا. التاريخ لا يكذب وصعب جدا ان يُكذب على التاريخ.

الموضوع ( ميكاب )

لحقيقة ان شوية مماليك حكمو مصر

لاغير
 
الموضوع مضلل وبعيد عن الواقع

لم يكن المصريون يخدمون في الجيش المملوكي حتى يقال عنه جيش مصري اصلا. التاريخ لا يكذب وصعب جدا ان يُكذب على التاريخ.
السلطنه كان يطلق عليها السلطنه المصريه لذلك ذكرت كلمه الجيش المصري و المصادر التاريخية في تلك الفتره دائما تذكرهم بكلمه جند او عسكر مصر و موضوع انهم خدموا في الجيش ده شئ بديهي و تم توضيح طبيعه الفرق الي خدموا فيها و طريقه تجنيدهم

يعني الجيش لا كان كله مصريين او كله مماليك، لأن المماليك عددهم اصلا ميجبش 5 تلاف في أفضل الأحوال لذلك طبيعي جيشهم يكون فيه مصريين ايضا كان فيه عربان
 
المماليك فعلا عبيد مخلطين يغلب عليهم الاتراك + الشركس (الروس) ثم بشكل اقل الاعراق الاخرى وهذا معروف فهم تم جلب اغلبهم من وسط اسيا الوسطى مكان الاتراك الفعلي ولهم منطقة تجمع قبائلهم هناك

حتى الاشراف في مكه كان بعضهم يستورد عبيد شراكسه (ويدلعونهم المماليك) لانهم عبيد بيض مو سود وهذا يوضح لك احد اسباب انتشار هذي العرقيه + التركيه بالتحديد في المناطق العربيه خاصة معا العهد العباسي
 
السلطنه كان يطلق عليها السلطنه المصريه لذلك ذكرت كلمه الجيش المصري و المصادر التاريخية في تلك الفتره دائما تذكرهم بكلمه جند او عسكر مصر و موضوع انهم خدموا في الجيش ده شئ بديهي و تم توضيح طبيعه الفرق الي خدموا فيها و طريقه تجنيدهم

يعني الجيش لا كان كله مصريين او كله مماليك، لأن المماليك عددهم اصلا ميجبش 5 تلاف في أفضل الأحوال لذلك طبيعي جيشهم يكون فيه مصريين ايضا كان فيه عربان
كلامك غير صحيح والتضليل واضح.

تقريبا جميع المصادر التاريخية تفيد بأن المماليك حكموا مصر وهم ليسوا مصريين اصلا ولم يخدم المصريون اصلا بالجيش المملوكي.
 
السلطنه كان يطلق عليها السلطنه المصريه لذلك ذكرت كلمه الجيش المصري و المصادر التاريخية في تلك الفتره دائما تذكرهم بكلمه جند او عسكر مصر و موضوع انهم خدموا في الجيش ده شئ بديهي و تم توضيح طبيعه الفرق الي خدموا فيها و طريقه تجنيدهم

يعني الجيش لا كان كله مصريين او كله مماليك، لأن المماليك عددهم اصلا ميجبش 5 تلاف في أفضل الأحوال لذلك طبيعي جيشهم يكون فيه مصريين ايضا كان فيه عربان

لم يكن جيشا مصريا على الاغلب بل من العبيد المماليك غالبه وبعض القبايل العربيه
اول جيش مصري يعرفه التاريخ الحديث كجيش بعد عام 1818 ميلادي ماقبل ذلك مماليك وقبايل عربيه
 
التعديل الأخير:
لم يكن جيشا مصريا على الاغلب بل من العبيد المماليك غالبه وبعض القبايل العربيه
او جيش مصري يعرفه التاريخ الحديث كجيش بعد عام 1818 ميلادي ماقبل ذلك مماليك وقبايل عربيه
هل كلامي مش مكتوب بالعربي مثلا او هل حضرتك قرأت الموضوع اصلا

الجيش و السلطنه كان يطلق عليه مصر لكن كان الحكام هم المماليك عادي شوف اي مؤرخ في الفتره دي هتلاقيه بيطلق على الدوله المملوكيه سلطنه مصر مش ذنبي انهم شايفين كده

عدد المماليك عمره ما يخلي في جيش كامل منهم لازم يبقى فيه مكونات تانيه معاهم زي المصريين و العربان و الشوام و غيرهم
 
كلامك غير صحيح والتضليل واضح.

تقريبا جميع المصادر التاريخية تفيد بأن المماليك حكموا مصر وهم ليسوا مصريين اصلا ولم يخدم المصريون اصلا بالجيش المملوكي.
انت بتفهم و لا لا

الحكام مماليك ده شئ بديهي لكن المؤرخين كانوا يطلقوا عنها السلطنه المصريه و شوف اي مصدر تاريخي هتلاقيه بيقول كده

المصريين مكنوش جنود نظاميين كانوا فقط يستدعون وقت الجهاد لكن مكنوش مجندين بشكل دائم

ارجو انت تكون انت و امثالك فهمتوا
 
بالضبط، كلامك صحيح جداً

محاولة تجميل واقع احتلال شوية مماليك حكموا مصر .
المماليك حكموا مصر بالمناسبه و كمان حكموا الهند و الدوله العباسيه حتى العثمانيين الانكشاريين بعد ضعف السلاطين تحكموا هم في الحكم
 
لانها مقامه في مصر تحت ظل الخلافه العباسية
وفي العراق كان يوجد مماليك هم مو حكر على مصر
الخليفه العباسي كان صوري ملهوش لازمه بالمناسبه العباسيين سبب انهاريهم هو تفكيك دولتهم من قبل الاتابكه و المماليك الاتراك
 
عودة
أعلى