مصر لا تقسم أبداً، مصر دوله مركزية منذ فجر التاريخ وتستخدم القوه لسحق اى تمرد
جغرافيا مصر عبر التاريخ تحكمها الأمم الاقوى حضاريا مثل العرب والروم والفرس والترك وذلك لضعف وهشاشة القبط
أما جمهورية مصر الحالية فهي حالة هشة لا يتعدى عمرها 75 عام
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مصر لا تقسم أبداً، مصر دوله مركزية منذ فجر التاريخ وتستخدم القوه لسحق اى تمرد
تأثير الدين أصبح ضعيف جدا للأجيال الشابة ، تدخل المساجد فى الفجر لا تلقى الا شيوخ وكبار السنلا أعتقد فالعصبية القبطية ستقع بمأزق الدين الذي يعزز تأثير الهوية العربية ويسحق القبطية وعبادة الجواميس الثلاث
عندما تضعف الدول يظهر التعصب و القوميه أمثال هتلر و موسولينيجغرافيا مصر عبر التاريخ تحكمها الأمم الاقوى حضاريا مثل العرب والروم والفرس والترك وذلك لضعف وهشاشة القبط
أما جمهورية مصر الحالية فهي حالة هشة لا يتعدى عمرها 75 عام
صحيح ، لكن مع ظهور الوطنجيه ، ومرض تعصب القوميات فى المنطقه ، دخلنا فى أتون الاستعلاء على الاخر والاستنقاص منه والقوميات أمثال (اهل كيميت) لهم داعمين أقوياء من أصحاب السلطة والمال والإعلام فكل شئ قادر على إحداث تغيير ، الان بيتم تعليم اللغه فى مدارس مخصصة ومع مكافأة مالية الأمر سيتطور مستقبلاً ، هذه قرأتى للموضوع .مع احترامي لكاتب الموضوع لكن هذا كلام على أرض الواقع لاقيمة له اذا ماقلنا كم المتحدثين بها في مصر كلغة أولى
فحسب علمي غير مستخدمه خارج الكنيسة حتى الاقباط يستخدمون اللغة العربية في حياتهم اليومية
وفي النهاية هم أحرار فيما يتحدثون به لكن غالبية المصريين عرب واللغة العربية لغة أولى لهم فلا يحق لاحد فرض لغة بديلة ففي النهاية اللغة حرية شخصية لايجبر عليها الشعوب
ممكن تقول تكاسل السلطة أو المجتمع المدنى والإعلامى عن فرضها كلغه أولى فى الجزائر ،أو عدم وجود محفزات كافية واللغات فى العموم بتطور مع الوقت.اللغات القديمة لم تعد تصلح للزمن الحالي لأنها لم تتطور و لم تواكب حضاراتها
هذه المحاولات سبقكم إليها الأمازيغ في الجزائر و تم دسترتها كلغة رسمية و تدريسها في المدارس لكن لم تنتشر بسبب فقرها اللغوي و حتى الأمازيغ انفسهم لا يستخدمونها كثيرا
ليس تكاسل السلطات اخي لكن عزوف الشعب وعدم الاكتراث لتعلم لغة ستتحدث بها في منطقة معينة أو ولاية واحدة فقطممكن تقول تكاسل السلطة أو المجتمع المدنى والإعلامى عن فرضها كلغه أولى فى الجزائر ،أو عدم وجود محفزات كافية واللغات فى العموم بتطور مع الوقت.
فى مصر الموضوع مختلف ، هناك مبادره قويه من أقباط مصر مع دعم المجتمع المدنى اللى له تأثير كبير ومع حاله العداء الشعبى مع الاستعلائيين العرب ، يتبقى الحاكم المجدد اللى سهل جدا يعيد تشكيل الهوية لأن الأرض خصبة للتغيير.
كمثال النموذج الاتاتوركى غير الحروف من العربية إلى اللاتينية فى ظرف خمس سنوات الشعب اعتمدها ،المشكله فى الجزائر وبلاد الامازيغ ، أن الشعب غالبيتة يبحث عن لغات أوروبية للهجرة والعمل ولا يكترث بموضوع الهوية الوطنية كأولوية.ليس تكاسل السلطات اخي لكن عزوف الشعب وعدم الاكتراث لتعلم لغة ستتحدث بها في منطقة معينة أو ولاية واحدة فقط
حتى أن السكان الأمازيغ في حد ذاتهم لم يتعلموها ولم يعيروها اي اهتمام
جميل أن تحيي عاداتك وتقاليدك لكن صعب أن تفرضه على الكل
ما في غير النصراني 'الاهبل ' المنسلخ عن عن حضارته بعيط بيبر شوي بهاي اللهجة يونانية وبعدين برجع يحكي انجليزي ويكمل حياته خارج مصرمش مهم فى أقليات غير مؤثره مثل البدو أو النوبيين يتكلمون بلهجتهم هذا حقهم لكن الغالبية العظمى سيتكلمون قبطى وهذا هو المهم
والمهم أيضا فقدان الاتصال مع أمثالك فى المستقبل
أهلاً بك فى المرحله الزمنية لصعود القومياتمبروك ترك اللغة العربية لغة كتاب الله الذي كثير من علماىه المعاصرين مصريين وذهاب ببغة المحتل السابق اليونانية
قلت لك اهم شيء هي تقبل الشعب على أي تغيير، فإن كان الأتراك قبلوا بتغيير لغتهم فعندنا رفضوا التغيير وفضلوا اللغة العربية ولغة القرآنكمثال النموذج الاتاتوركى غير الحروف من العربية إلى اللاتينية فى ظرف خمس سنوات الشعب اعتمدها ،المشكله فى الجزائر وبلاد الامازيغ ، أن الشعب غالبيتة يبحث عن لغات أوروبية للهجرة والعمل ولا يكترث بموضوع الهوية الوطنية كأولوية.
كلها مستمده من الحروف اللاتينية ، أمهريه أو قبطية بالاخير فقدان التواصل مع العالم العربى البائس نعمه تستحق أن تتعلم الصينية حتىافضل قرار باقي بس تكتبون جمهورية مصر القبطية
ويصير الوضع فل الفل
وبالنسة للوحة المفاتيح تشبه لوحة مفاتيح اثيوبيا هل الاثيوبيين اقباط ؟
يعني الاثيوبيين اصل الاقباط وافريقياكلها مستمده من الحروف اللاتينية ، أمهريه أو قبطية بالاخير فقدان التواصل مع العالم العربى البائس نعمه تستحق أن تتعلم الصينية حتى