الاردن: سنواصل التصدي لخطر التهريب من سوريا وكل من يقف خلفه

بيان وزارة الخارجية الأردنية جاء ردا على بيان وزارة الخارجية السورية عصر اليوم












 

اقولها للمرة المليون واعذر من لا يعرف:

سيطرة ميليشيا إيران في الداخل السوري اقوى من سيطرة الامن السوري بمراحل

وخصوصا في مسالة حساسة لها وتعتبر من المصادر الرئيسية لتمويلها مباشرة "المخدرات"

إيران وحدها من تملك قرار ايقاف هذا الملف "والاردن يعرف ذلك"

لا اراها سوى تصريحات "لرفع العتب" على مبدأ: "قد اعذر من أنذر" عما هو قادم

بالتوفيق للأردن في حفلات شواء الارهابيين والمجرمين جراء إيران كائن من كانوا
 
اظن سوريا تقول هذة البضاعتكم ردت عليكم
الخارجية السورية: الأردن ساهم مع دول أخرى بإدخال أسلحة وإرهابيين للبلاد منذ عام 2011
 
اظن سوريا تقول هذة البضاعتكم ردت عليكم
الخارجية السورية: الأردن ساهم مع دول أخرى بإدخال أسلحة وإرهابيين للبلاد منذ عام 2011
لو تم إجراء استفتاء للشعب السوري قبل الثورة هل كانوا يريدون بقاء بشار ونظامه ام لا ؟
أغلبية الشعب لا يريده لذلك حصلت الثورة المسلحة
 
لو تم إجراء استفتاء للشعب السوري قبل الثورة هل كانوا يريدون بقاء بشار ونظامه ام لا ؟
أغلبية الشعب لا يريده لذلك حصلت الثورة المسلحة
كثير من دول العربية نفس الشي
يعني بكرة نعمل استفتاء او نرفع سلاح على النظام ؟!!🤦🏻‍♂️🤷🏻‍♂️
و مااظن اكثرية شعب مايريده لان لو كانت صحيحة كان يسقط بشار لو العالم يكونوا معاه
الجيش السوري كان مع بشار و شعب اكثريتهم
و الجيش من الشعب
صار ثورة في ايران سنة 1978 الكل الحكومات كانوا وراء النظام بس سقطت لان بالاخير الجيش اعلن حيادية
نفس الشي نظام حسني مبارك و بن على و قذافي و حكومة افغانستان و كوبا و ثورات كثيرة عرفنا ان لو شعب ضدك ولا حد قادر ان ينقذ نظامك اذا انقذوا النظام سنة سنتين ثلاث بالاخر الشعب تنتصر
لا نخدع انفسنا جيش السوري دافع عن النظام 10 سنين 👍🏻👍🏻
 
اظن سوريا تقول هذة البضاعتكم ردت عليكم
الخارجية السورية: الأردن ساهم مع دول أخرى بإدخال أسلحة وإرهابيين للبلاد منذ عام 2011


الاردن كان ضابط حدوده وكان منشغل في استقبال الملايين من اللاجئين السوريين بسبب اجرام النظام السوري والميليشات الايرانية في ضرب وتهجير الشعب السوري

الضرب بيد من حديد سوف يستمر لن نسمح باي تواجد للميلشات الايرانية وميلشات الكبتاجون على الحدود الشمالية وحتى الشرقية مستقبلا
 
جدار عازل.
 
عودة
أعلى