سامي تستحوذ على الإلكترونيات المتقدمه

سامي امتلكت حصص او اسهم الأهلي والبلاد فهل هذا يعني استحواذها على هذه الشركة

او ان الأهلي والبلاد تمتلك شركة الإلكترونيات المتقدمة
كلامك صح اخوي اذا شرت الشركة اقل من 50% من فالاتعتبر استحواذ . لأن الأستحواذ معناته في الاقتصاد هو السيطرة المالية والإدارية لشركة على شركة اخرى
 
ايش هذي الألغاز يحطون صوره ويتركون المواطن يحللها ! هل يتم صناعة كل القنبلة ام اجزاء انا اللي اعرفه انه مجرد اجزاء
ألف مبروك نستاهل أكثر ?



تم الاعلان مسبقاً عن نقل التقنية من معرض أفد 2018، ولكن الشيء المثير هو نقل تقنية القطع الالكترونية خاصةً أجهزة التحكم !

نحن حصلنا على درة الصناعات الامريكية وأحدث ماتوصلت إليه أمريكا وحلفاؤها، حيث سنصنع أحدث جيل وهو البيفواي 4 التي مرت بحزمة من التطويرات حتى أصبحت على ماهي عليه "متخصصة لضرب الاهداف في كافة الضروف الجوية "..




شجرة العائلة للبيفواي4 :


مشاهدة المرفق 178127



أهم قطعة بعد أجهزة التوجيه " فيوز التفجير "، لأنه يتحمل أعنف الصدمات ليتكفل بنسف الهدف في الوقت المناسب في أحلك الظروف:love: :

مشاهدة المرفق 178125



مشاهدة المرفق 178128









يستغرب البعض ماهي التقنيات الحساسة التي تحاول أمريكا منع السعودية من امتلاكها في حالة نقل تقنية القنابل الذكية وأجهزة التوجيه ؟؟


الجواب في هذه الصورة حيث أن بعض تقنيات التحكم التي تدخل في صناعة ذخائر عريقة مثل كروز Storm Shadow و JSOW و MOP :



مشاهدة المرفق 178129









القنبلة عبارة عن عدة أجزاء وبالتالي أكثر من مصنع أو شركة يجب أن يتشاركوا بتوريد القطع.

مصنع المقذوفات او شركة ميكانيكية يصنعوا الرأس الحربي، وشركة وهج يصنعوا الذيل وال fins ، وشركة الالكترونيات المتقدمة و سامي يصنعوا اجهزة التوجيه الليزر و GPS و الفيوز الذكي :

مشاهدة المرفق 178126

شف ذا الرد
 
هنا المشكله مشاريع الجامعات بالاخص ماتنعطى وجه من مسؤلين الجامعات انفسهم ثم الدواير الحكوميه فما بالك باللي يبتكر ويخترع من خارج الجامعات
كان عندي مشاريع كثيره اود مشاركتها و بالاخص برنامج استصلاح المريخ . . . بدون تقدير و اهتمام ستضيع .
 
كان عندي مشاريع كثيره اود مشاركتها و بالاخص برنامج استصلاح المريخ . . . بدون تقدير و اهتمام ستضيع .
توجه لهيئة الفضاء الجديده شف لعلى وعسى تعدل المايله كونها اداره جديده وتبي تكشخ



330A0F47-A623-425A-A307-ED3B7A13A6BA.jpeg


وهذا سنابهم
56924982-D7F9-410A-97F8-0046A48286E4.jpeg
 
بحلول العام ٢٠٣٠ سوف تمتلك سامي قدرة الإصلاح والتجديد والعمرة لانظمة الاستخبارات والاتصالات والأنظمة الالكترونية

E9D5649D-0F06-4039-89A2-C2821E4B240C.jpeg
 
إذا أردت النجاح فنافس شركات عالمية
ولمنافسة الشركات العالمية ينبغي او يكون لك ذراع صناعي قوي في أكثر من تخصص.

هذه الشركات الصغيرة التي سيطرت عليها سامي لا تستطيع المنافسة عالميا.


مثال بسيط
شركة المراعي سيطرت على كثير من الاطعمة المحلية والهدف ليس لقتل المنافسة بل لمنافسة الشركاتالعالمية ونجحت في ذلك
ان شاء صناعه عسكريه متكاملة يجب أن يبدأ بالمكونات الرئيسيه والبدء من حيث انتهى الآخرون
١- توفر معامل الحديد والصلب والسبائك
٢-توفر معدات الإنتاج المتخصصه الصناعه القوالب والعدد
٣-شراء حقوق انتاج والاسلحه وتوفير جهود البحث والتطوير
٤-صناعه جميع الذخائر والاسلحه الخفيفه
٥-توفير كادر هندسي مدرب لتطوير الاسلحه بما يتناسب مع المتطلبات المحليه
٦-التركيز على الاسلحه المناسبه للعقيده العسكريه المناسبه للتصدي للاعداء الحاليين والمستقبليين
٧-اعتماد مصادر مختلفه للحصول على التقنيه
 
أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI عن توقيع ورقة الشروط والأحكام للاستحواذ على كامل أسهم شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC، وذلك خلال فعالية رسمية مشتركة بين المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة عُقدت في لندن، بحضور معالي رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب، ورئيس مجلس إدارة شركة "بي إيه إي سيستمز" وروجر كار .

وتُعَنى شركة AEC، التي تتخذ من الرياض مقراً لها، بقطاعات الهندسة، والتطوير، والتصنيع، والإصلاح، والدعم الفني، عبر مجالات الدفاع، وتكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ICT، والطاقة، والأمن السيبراني، والتكنولوجيا المتقدمة، وذلك على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، فيما يأتي استثمار الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI في شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC كجزء من جهود SAMI المستمرة الرامية إلى زيادة وتعزيز الصناعات العسكرية السعودية المحلية تماشياً مع توجهات رؤية المملكة 2030.

وبهذه المناسبة، قال معالي رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب: " تم تأسيس الشركة السعودية للصناعات العسكرية منذ ثلاث سنوات بعد الإعلان عن رؤية المملكة 2030، ومنذ ذلك الحين، أحرزنا تقدماً كبيراً بفضل دعم قيادتنا الرشيدة، والجهود المخلصة لكوادرنا، وبمساندة شركائنا في النجاح، وتشكل الاتفاقية التي تم توقيعها اليوم علامة فارقة وإنجاز كبير في مسيرتنا، إذ ستمكننا من تكثيف جهودنا لبناء قطاع صناعات عسكرية قوي وديناميكي ومستدام في المملكة العربية السعودية".

وأضاف معاليه: "تُعَد الإلكترونيات الدفاعية عنصراً مهماً في قطاع الدفاع، وبالتالي، فإن الاستحواذ على شركة الإلكترونيات المتقدمة يضع الشركة السعودية للصناعات العسكرية على خريطة صناعة الدفاع العالمية، ويدعم طموحاتنا في هذا القطاع، كما أنه يسهم في رفع نسبة المحتوى المحلي، وتحفيز النمو الاقتصادي بشكل عام".
وتأسست شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC في عام 1988م في إطار برنامج التوازن الاقتصادي EOP وبملكية عددٍ من الشركات بما فيها شركة الدفاع والفضاء والأمن العالمية "بي إيه إي سيستمز"، وقد لعبت على مدى ثلاثة عقود تقريباً دوراً رائداً في مجالات الإلكترونيات الحديثة، والتصنيع، وتكامل النظم، وخدمات الإصلاح والصيانة، مما جعلها أحد أبرز الجهات الإقليمية التي تتميز بابتكاراتها.

وتُعنى شركة الإلكترونيات المتقدمة بتصميم وتطوير وتصنيع وصيانة وإصلاح العديد من الأنظمة والأجهزة والمعدات الإلكترونية الصناعية والعسكرية المتطورة، مثل: أنظمة عدادات الكهرباء والمياه الذكية، وأنظمة الحماية الأمنية للبُنى التحتية الحيوية، وأنظمة التحكم الصناعي، وأنظمة التصويب لطائرات "تايفون"، وأنظمة التشويش والاستهداف لطائرات "أف-15"، والوحدات الإلكترونية لطائرات "أف-16"، والأجهزة الأرضية وأنظمة التدريب والمشبهات لطائرات "هوك 165"، وأنظمة التصويب لطائرات "تورنادو"، وغيرها الكثير.

وتلعب شركة الإلكترونيات المتقدمة اليوم دوراً رئيسياً في توطين التصنيع العسكري السعودي، ونشر التقنيات الذكية، وتسريع النمو الصناعي والتجاري الوطني، مع الحفاظ على معدل توطين يزيد على 80%، في حين قامت الشركة بتنفيذ أكثر من 1000 مشروع بنسبة إنجاز 100%، حيث طورت منهجية متكاملة خاصة Aligned Integrated Methodology لتنفيذ وإدارة المشاريع، والبرامج، والمحافظ.

وكانت شركة الإلكترونيات المتقدمة قد شهدت خلال السنوات القليلة المنصرمة نمواً مطرداً في مبيعاتها عاماً بعد عام، إذ ارتفع صافي المبيعات خلال العام 2018م إلى 2.07 مليار ريال سعودي، مقابل 1.925 مليار ريال سعودي خلال العام 2017م، و1.65 مليار ريال سعودي خلال العام 2016م.

وبعد إكمال عملية الاستحواذ، ستشكل شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC الهيكل الرئيسي لوحدة الإلكترونيات الدفاعية الخاصة بالشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI، فيما ستتوافق المعدات الخاصة بهذه الوحدة عبر جميع مجالاتها مع منتجات الشركات المصنعة للمعدات الأصلية OEM، كما سيرتفع إجمالي عدد العاملين في شركة SAMI بشكل كبير ليصل إلى 2200 منسوب نتيجة لعملية الاستحواذ.

وإلى جانب تسهيل نقل التقنية، وتعزيز الإنتاج المحلي، وتعميق أعمال الهندسة والتصميم والتطوير والصيانة والإصلاح MRO، ستمكن عملية الاستحواذ شركة SAMI من تطوير منتجاتها الخاصة (mature products) للمساعدة في تحقيق أهدافها الاستراتيجية المحددة لعام 2030م.

ومنذ انطلاق عملياتها في منتصف العام 2017م، تقود الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI جهود المملكة العربية السعودية الرامية إلى تطوير قدراتها الدفاعية وتعزيز اكتفائها الذاتي من خلال محفظة منتجاتها وخدماتها العسكرية المتنامية في مجالاتها الأربعة الأساسية؛ وهي الأنظمة الجوية، والأنظمة الأرضية، والأسلحة والصواريخ، والإلكترونيات الدفاعية.



 
أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI عن توقيع ورقة الشروط والأحكام للاستحواذ على كامل أسهم شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC، وذلك خلال فعالية رسمية مشتركة بين المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة عُقدت في لندن، بحضور معالي رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب، ورئيس مجلس إدارة شركة "بي إيه إي سيستمز" وروجر كار .

وتُعَنى شركة AEC، التي تتخذ من الرياض مقراً لها، بقطاعات الهندسة، والتطوير، والتصنيع، والإصلاح، والدعم الفني، عبر مجالات الدفاع، وتكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ICT، والطاقة، والأمن السيبراني، والتكنولوجيا المتقدمة، وذلك على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، فيما يأتي استثمار الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI في شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC كجزء من جهود SAMI المستمرة الرامية إلى زيادة وتعزيز الصناعات العسكرية السعودية المحلية تماشياً مع توجهات رؤية المملكة 2030.

وبهذه المناسبة، قال معالي رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب: " تم تأسيس الشركة السعودية للصناعات العسكرية منذ ثلاث سنوات بعد الإعلان عن رؤية المملكة 2030، ومنذ ذلك الحين، أحرزنا تقدماً كبيراً بفضل دعم قيادتنا الرشيدة، والجهود المخلصة لكوادرنا، وبمساندة شركائنا في النجاح، وتشكل الاتفاقية التي تم توقيعها اليوم علامة فارقة وإنجاز كبير في مسيرتنا، إذ ستمكننا من تكثيف جهودنا لبناء قطاع صناعات عسكرية قوي وديناميكي ومستدام في المملكة العربية السعودية".

وأضاف معاليه: "تُعَد الإلكترونيات الدفاعية عنصراً مهماً في قطاع الدفاع، وبالتالي، فإن الاستحواذ على شركة الإلكترونيات المتقدمة يضع الشركة السعودية للصناعات العسكرية على خريطة صناعة الدفاع العالمية، ويدعم طموحاتنا في هذا القطاع، كما أنه يسهم في رفع نسبة المحتوى المحلي، وتحفيز النمو الاقتصادي بشكل عام".
وتأسست شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC في عام 1988م في إطار برنامج التوازن الاقتصادي EOP وبملكية عددٍ من الشركات بما فيها شركة الدفاع والفضاء والأمن العالمية "بي إيه إي سيستمز"، وقد لعبت على مدى ثلاثة عقود تقريباً دوراً رائداً في مجالات الإلكترونيات الحديثة، والتصنيع، وتكامل النظم، وخدمات الإصلاح والصيانة، مما جعلها أحد أبرز الجهات الإقليمية التي تتميز بابتكاراتها.

وتُعنى شركة الإلكترونيات المتقدمة بتصميم وتطوير وتصنيع وصيانة وإصلاح العديد من الأنظمة والأجهزة والمعدات الإلكترونية الصناعية والعسكرية المتطورة، مثل: أنظمة عدادات الكهرباء والمياه الذكية، وأنظمة الحماية الأمنية للبُنى التحتية الحيوية، وأنظمة التحكم الصناعي، وأنظمة التصويب لطائرات "تايفون"، وأنظمة التشويش والاستهداف لطائرات "أف-15"، والوحدات الإلكترونية لطائرات "أف-16"، والأجهزة الأرضية وأنظمة التدريب والمشبهات لطائرات "هوك 165"، وأنظمة التصويب لطائرات "تورنادو"، وغيرها الكثير.

وتلعب شركة الإلكترونيات المتقدمة اليوم دوراً رئيسياً في توطين التصنيع العسكري السعودي، ونشر التقنيات الذكية، وتسريع النمو الصناعي والتجاري الوطني، مع الحفاظ على معدل توطين يزيد على 80%، في حين قامت الشركة بتنفيذ أكثر من 1000 مشروع بنسبة إنجاز 100%، حيث طورت منهجية متكاملة خاصة Aligned Integrated Methodology لتنفيذ وإدارة المشاريع، والبرامج، والمحافظ.

وكانت شركة الإلكترونيات المتقدمة قد شهدت خلال السنوات القليلة المنصرمة نمواً مطرداً في مبيعاتها عاماً بعد عام، إذ ارتفع صافي المبيعات خلال العام 2018م إلى 2.07 مليار ريال سعودي، مقابل 1.925 مليار ريال سعودي خلال العام 2017م، و1.65 مليار ريال سعودي خلال العام 2016م.

وبعد إكمال عملية الاستحواذ، ستشكل شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC الهيكل الرئيسي لوحدة الإلكترونيات الدفاعية الخاصة بالشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI، فيما ستتوافق المعدات الخاصة بهذه الوحدة عبر جميع مجالاتها مع منتجات الشركات المصنعة للمعدات الأصلية OEM، كما سيرتفع إجمالي عدد العاملين في شركة SAMI بشكل كبير ليصل إلى 2200 منسوب نتيجة لعملية الاستحواذ.

وإلى جانب تسهيل نقل التقنية، وتعزيز الإنتاج المحلي، وتعميق أعمال الهندسة والتصميم والتطوير والصيانة والإصلاح MRO، ستمكن عملية الاستحواذ شركة SAMI من تطوير منتجاتها الخاصة (mature products) للمساعدة في تحقيق أهدافها الاستراتيجية المحددة لعام 2030م.

ومنذ انطلاق عملياتها في منتصف العام 2017م، تقود الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI جهود المملكة العربية السعودية الرامية إلى تطوير قدراتها الدفاعية وتعزيز اكتفائها الذاتي من خلال محفظة منتجاتها وخدماتها العسكرية المتنامية في مجالاتها الأربعة الأساسية؛ وهي الأنظمة الجوية، والأنظمة الأرضية، والأسلحة والصواريخ، والإلكترونيات الدفاعية.



نفهم من هذا ان حصة BAE Systems ضمن الصفقة استحوذت عليها سامي
 
خطوة صحيحة
هذا الأخطبوط المعطل للصناعه والتقنيات يجب ان يتم إزاحته

لن تتنازل BAE عن حصصها بسهوله
اتوقع ان نسمع عن صفقة قريبه مع BAE ربما تكون هي سبب بيع البريطانية اسهمها
 

لم اكن اعلم ان الشركة تصنع وتصدر الوحدات الألكترونية للـ F-16

 
مجالة مال (هي اول من اعلن عن الاستحواذ قدرة قيمت 2.7)

وقدّرت المصادر القيمة بانها تصل الى 2.7 مليار ريال.



في حين الاعلان الرسمي من شركة سامي

صافي المبيعات خلال العام 2018م إلى 2.07 مليار ريال سعودي،


بهذا يكون اقل قيمة سوقية لشركة الاكترنيات المتقدمة اكثر من 10 مليار

 
عودة
أعلى