يلتقطون صورا عالية الجودة لكل مليمتر مربع على كوكب الأرض من خلال عشرات الأقمار الصناعية المحيطة بالكوكب و لا يستطيعون تصوير صحن فضائي بحجم طائرة بوينج 747 يسرح ويمرح داخل الغلاف الجوي وعلى مقربة من هذه الأقمار الصناعية نفسها !!
ارحموا عقولنا رجاءا
برغم أنني أميل لفرضية وجود بشر وليست كائنات فضائية ، بل وجود بشر يعيشون في الفضاء الخارجي هم أكثر تطورا منا بمراحل ، هاجروا الكرة الأرضية بل حتى ربما مجرة درب التبانة برمتها.
لكن اثراء للحوار سأرد على نقطتين من مجمل نقاطك الأربع التي ذكرتها.
ردا على أولا : التفاخر والتباهي ! ترى هذي مو ناقة...
العبرة بصاحب الرواية من يكون ، لأنه حتما سيتطفل على هذه الظاهرة الكذابون والمتوهمون كذلك.
أتذكر قصة برازيلي (كان شابا حينها)
يقول بأن فتاة بارعة الجمال كانت في المركبة الفضائية وقامت باغوائه وانه استجاب لها.
أخي قد لا يكون هذا مديور بل انعكاس وهمي لضوء المركبة في حين أنها هربت بالاتجاه الآخر.
يعتمد لاعبي الخدع البصرية أو خفة اليد على مبدأ رئيسي ( إشغال بصر المشاهد في المكان الذي لا يتم فيه ترتيب صناعة الخدعة حتى لاتنكشف الطريقة )
making the audience look where they shouldn't be looking
الهواتف المحمولة نفسها تصنع في الصين !
يبدو أن السيارات الصينية عامله عمايلها في مصنعي السيارات الأمريكان.
لا وشوف اللفة كيف يقولك الضابط الاسرائيلي بيجي يربط جواله بالبلوتوث عشان يسمع اغنية تقوم السيارة الصينية ساحبة ملفات حساسة ومرسلتها للصين