سئلتُ: ما الأمنُ ؟ قلتُ:الأمن في وطني
ما كان تبلغه دارٌ ولا وطنُ
الميم والنون في الأوطان واحدةٌ
وفي بلادي حروف صاغها الزَّمنُ
كانتْ بدعوة إبراهيمَ أربعة
الأَمْنُ واليُمْنُ والإِيمانُ والمِنَنُ
ما كان تبلغه دارٌ ولا وطنُ
الميم والنون في الأوطان واحدةٌ
وفي بلادي حروف صاغها الزَّمنُ
كانتْ بدعوة إبراهيمَ أربعة
الأَمْنُ واليُمْنُ والإِيمانُ والمِنَنُ