لا اعتقد باكستان قادره علي تقديم اي رؤس نوويه لا لتركيا او ايران
لان ببساطه لو تم الاعتراض سيكون هي حجتهم لقصف البرنامج النووي الباكستاني
لكن كما فعلتها باكستان واستمرت سنوات فى البحث والتطوير اعتقد هي تساعد الاتراك وهي اصلا من ساعدت ايران فى الحصول علي تكنولوجيا اجهزه الطرد المركزي تحت اشراف...
ايران تملك غواصات صغيره الازاحه جدا لا تصلح اصلا لاطلاق صواريخ صغيره الحجم
ولا تملك تكنولوجيا الاطلاق من الاعماق يعني حتي الكروز ايضا لا تملك اطلاقه من الغواصات
المستغرب ان ايران لم تستخدم مئات من المواقع او الانفاق علي طول وامتداد ايران كما تم الترويج وبالتالي الاعتماد الان علي المنصات...
لو استخدمت النووي مع ايران سيكون هو بمسابه السيف في وجهه اي قوه معاديه للغرب بشكل عام واشك ان روسيا التىي تعرضت للاهانه بالسلاح التقليدي ان ترد او تحاول استخدام النووي التكتكي بعد ان فتحت امريكا الباب
ربما اذا اكتشفت ان الغرب سيكون دفته القادمه هي روسيا فربما سنري محرقه نوويه
الامور تسير اسرع...
ايران حاولت بكل ماتملك من قوه ولم تصل بعد فهل ستسمح اسرائيل وحلفها الصهيوصليبي لاي دوله اخري بان تملك او تحاول امتلاك النووي
سيدي نحن امام تصريحات رسميه من اعضاء في الحكومه بل من نتناياهو نفسه من سنوات بان الخطوه المقبله بعد ايران هو باكستان ثم تركيا وحلفاءها فى الاقليم
اسرائيل بتفرض الهيمنه...
الكرملين يلمح بان واشنطن تحضر لضربه نوويه تكتكيه في ايران ويصرح بانه من الخطا الشديد اغتيال خامنئي
هل تستخدم واشنطن النووي لاول مره منذ انتهاء الحرب العالميه فى قصف منشاءه فوردو ؟
اذا استخدم النووي ضد ايران وهو امر وارد مالمانع من اشتباك حالي اخر مع مناهضين للمشروع الاسرائيلي فى الاقليم ؟...
بالامس كان هناك سؤالي لصحفي صيني عن اين دعم روسيا والصين لايران ولماذا لم تقدم الدعم اللازم كتوفير دفاع جوي لحمايه سماء ايران
رد المسؤل الصيني وقال نحن بالفعل عرضنا بناء شبكه دفاع جوي متكامله لايران لكن لم نلقي ردود من الجانب الايراني ؟!
لا ادري هو غباء ام المسؤلين عن ملف التسليح عملاء لليهود !
حقيقه مؤلمه فالمواطن الصهيوني يتمتع بالحريه المطلقه في الدخول الي سيناء ودون الحاجه الي تاشيره مسبقه وتكلفه الحافله من الداخل الي سيناء عبر منافذ طابا وغيرها اقل من 20 دولار ويستطيع ان يسافر من مطار شرم الشيخ بحريه
بينما المسلم صاحب الارض يحتاج الي تصاريح امنيه للدخول احيانا الي طابا او شرم...