جيش النخبة الجزائري (القبعات السود)



يبدو انك واحد من الشعب الذي ياكل ياكل الغلة ويسب الملة
:mad: :mad: :mad: :mad: حقيقة شعب يستاهل القمع وانا اول من يبصم بالعشرة على قمعه
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا اعلم الكثير عنهم ولكن الشيء المؤكد ان الكل ينضوي تحت لواء القوات الخاصة الجزائرية ذات التدريب الرفيع اما عن مشاركة هذه الوحدات في حرب امكالا ودون اي حساسية فذالك صحيح
 
لاحظت في معظم الردود نسبة ضئيلة من الحقيقة.
الموضوع الأصلي كان عن تشكيلات الجيش الجزائري من حملة "البيري" الأسود.
أقول للسائل - و هي معلومات معروفة - أنه يقتصر حمل "البيري" الأسود حاليا فقط على عناصر أفواج الرماة المغاوير RPC : 18 ، 12 (و هو فوج مشهور جدا) ، 4 (فعلا كما ذكر من شاهده في تلمسان)
و أفواج الرماة المغاوير هم من فروع القوات الخاصة و معقل تدريبهم الأساسي هي مدرسة بسكرة الغنية عن كل تعريف.
أما من يحمل "بيري" غير الأسود ، فتوجد كتائب الشرطة العسكرية التي تتميز بالبيري الأحمر : الكتائب 90،91،93.....
أما من يحمل بيري أخضر فهي تشكيلات القوات الخاصة بشكل عام ، و لا يحمل أفراد كتائب و أفواج رماة الجو هذا البيري إطلاقا كما ورد في أحد الردود علما أن رماة الجو يتمركزون قرب القواعد الجوية لحمايتها مع وجود سرايا مقحمة في مكافحة الإرهاب مثل رماة البحر MARINES الجزائر و مدرستهم معروفة في جيجل.
اما بخصوص "النينجا" فقد بدأت الحكاية عام 1992 مع احدى تشكيلات الأمن الوطني و بعضهم تدرب خارج الوطن على تقنيات مكافحة الإرهاب ثم كانوا نواة ماكان يعرف بالديوان الوطني لقمع الإجرام ONRB وصولا الى الشرطة المتنقلة القضائية و حاليا مع بروز شكل جديد للإرهاب و الإجرام يقال أن ONRB سيعاد تشكيله لمواجهة الموقف.
أما الفرقة 8 المدرعة فهي ذات شهرة واسعة ، و قد كانت بدايتها في الستينات ك لواء مدرع شارك في حرب 1967 و حرب الإستنزاف و حرب اكتوبر73 ، ثم تحول هذا التشكيل إلى فرقة مدرعة division blindée التي تضم عدة أفواج و كتائب ، و تقع قيادتها حاليا بمدينة سيدي بلعباس.
 
.......

أما في موضوع الكوكسول فهو يعد فن قتالي les arts martiaux من كوريا الشمالية بالتحديد و طبيعي جدا أن يتدرب عليه أفراد القوات الخاصة لخصوصية مهامهم في العمل خلف خطوط العدو في الحرب و مكافحة التخريب و حرب المدن.

أما ما يقال زورا بهتانا في مشاركة القوات الخاصة الجزائرية في أعمال إجرامية في التسعينات فهذا غير صحيح إطلاقا ، لا أنكر وقوع بعد التجاوزات الفردية لكن كعمل منظم منهجي فهذا مجرد إفتراء.

و في "معلومات" الصحافة المغربية عن الجيش الجزائري عموما فهي قصص لا أساس لها من الصحة و بعيدة جدا على الواقع ، و بخصوص موضوع أمغالة1 و أمغالة2 فأنا أعتبرها أحداث مؤسفة مضت و انتهت.
 
لاحظت في معظم الردود نسبة ضئيلة من الحقيقة.
الموضوع الأصلي كان عن تشكيلات الجيش الجزائري من حملة "البيري" الأسود.
أقول للسائل - و هي معلومات معروفة - أنه يقتصر حمل "البيري" الأسود حاليا فقط على عناصر أفواج الرماة المغاوير RPC : 18 ، 12 (و هو فوج مشهور جدا) ، 4 (فعلا كما ذكر من شاهده في تلمسان)
و أفواج الرماة المغاوير هم من فروع القوات الخاصة و معقل تدريبهم الأساسي هي مدرسة بسكرة الغنية عن كل تعريف.
أما من يحمل "بيري" غير الأسود ، فتوجد كتائب الشرطة العسكرية التي تتميز بالبيري الأحمر : الكتائب 90،91،93.....
أما من يحمل بيري أخضر فهي تشكيلات القوات الخاصة بشكل عام ، و لا يحمل أفراد كتائب و أفواج رماة الجو هذا البيري إطلاقا كما ورد في أحد الردود علما أن رماة الجو يتمركزون قرب القواعد الجوية لحمايتها مع وجود سرايا مقحمة في مكافحة الإرهاب مثل رماة البحر MARINES الجزائر و مدرستهم معروفة في جيجل.
اما بخصوص "النينجا" فقد بدأت الحكاية عام 1992 مع احدى تشكيلات الأمن الوطني و بعضهم تدرب خارج الوطن على تقنيات مكافحة الإرهاب ثم كانوا نواة ماكان يعرف بالديوان الوطني لقمع الإجرام ONRB وصولا الى الشرطة المتنقلة القضائية و حاليا مع بروز شكل جديد للإرهاب و الإجرام يقال أن ONRB سيعاد تشكيله لمواجهة الموقف.
أما الفرقة 8 المدرعة فهي ذات شهرة واسعة ، و قد كانت بدايتها في الستينات ك لواء مدرع شارك في حرب 1967 و حرب الإستنزاف و حرب اكتوبر73 ، ثم تحول هذا التشكيل إلى فرقة مدرعة division blindée التي تضم عدة أفواج و كتائب ، و تقع قيادتها حاليا بمدينة سيدي بلعباس.
بارك الله فيك هذه هي الحقيقة فقد تم التخصيص في البيري كما قلت تماما ولكن رماة الصاعقة لقوات الجو كانو يضعونه سابقا عندما تم انشؤهم للمرة الاولى في المشرية
الفرقة الثامنة المدرعة كما قلت اصبحت اليوم مستقرة وقيادتها بالظبط في راس الماء في حين كانت سابق تنتقل بين بلعباس وتندوف
 
شكرا يأسد جرجرة - إيزم دي جرجرا
و يبدو فعلا أنك connaisseur
في موضوع les fusilliers de l'air فعلا فلم أتعرف عليهم إلا منذ 10 سنوات تقريبا
.......
 
مقتبس من جريدة مغربية

كما قامت المؤسسة العسكرية في هذا البلد بإحداث وحدات محترفة جديدة، تم انتقاء عناصرها من جميع الألوية العسكرية المنتشرة في البلاد ، انه جيش النخبة الذي أطلق عليه اسم "النينجا"، جيش صغير يضم في صفوفه 60 ألف عنصر مدرب تدريبا جيدا و مزود بأحدث الأسلحة المشتراة من الصين الشعبية و كوريا الشمالية و البرازيل وجنوب افريقيا، إضافة الى السوق السوداء. جيش "النينجا" المستقل عن الوحدات الأخرى كان تحت الإشراف المباشر لرئيس الأركان السابق الجنرال محمد العماري و نائبه الجنرال بوغابة، قائد المنطقة العسكرية الأولى في لبليدة ( قاعدة محصنة)
اما السوق السوداء فلا اخي
الصحف المغربية تتهم الجزائر بشراء السلاح من السوق السوداء وهاذا افتراء واضح .
على العموم مشكور اخي وبارك الله فيك .
 
القبعات الحمراء هي فئة من القوات الخاصة و صحيح مركز تدريبها يقع في الحدود مع الصحراء الغربية و يقال ان الرئيس بوتفليقة أراد إرسالها للصحراء الغربية والله أعلم
 
القبعات الحمراء هي فئة من القوات الخاصة و صحيح مركز تدريبها يقع في الحدود مع الصحراء الغربية و يقال ان الرئيس بوتفليقة أراد إرسالها للصحراء الغربية والله أعلم


من أين أتيت بهاذا الخبر الا تعم أن الدستور الجزائري يمنع ارسال الجيش الى الخارج الى في حالة اذا أعتدي عليه أو في حالة دفاع عن النفس
 
معلومة غريبة ؟؟؟

القبعات الحمراء هي فئة من القوات الخاصة و صحيح مركز تدريبها يقع في الحدود مع الصحراء الغربية و يقال ان الرئيس بوتفليقة أراد إرسالها للصحراء الغربية والله أعلم
علما أن مسافة الحدود مع الصحراء الغربية تقارب 50 كلم تقريبا فكيف توجد مدرسة تدريب؟
و الجميع يعلم بما فيهم مملكة المغرب أن... "la trois" هي منطقة عمليات.
كما ذكرت سابقا فإن حملة ال beret rouge هم أفراد كتائب الشرطة العسكرية les PM
 
علما أن مسافة الحدود مع الصحراء الغربية تقارب 50 كلم تقريبا فكيف توجد مدرسة تدريب؟
و الجميع يعلم بما فيهم مملكة المغرب أن... "la trois" هي منطقة عمليات.
كما ذكرت سابقا فإن حملة ال beret rouge هم أفراد كتائب الشرطة العسكرية les PM
الله يبارك عليك راك عاجبني لاوجود لهؤلاء على الحدود هم الشرطة العسكرية ويتدربون في بسكرة
 
لمادا تحشرون المغرب في جل مواضيعكم سؤال محير
 
اول مره اسمع بهذه الفرقه, فرقة مرعبة ومخيفة فعلا
 
لعبت القوات الخاصة الجزائرية منذ اعادة تشكيلها دورا فعلا على المستويين الداخلي والخارجي خاصة مالي ونيجر فبعد الخسارة الفادحة في الارواح عقب الغارة الاسرئلية قررت الجزائر وضع تنظيم جديد لقواتها الخاصة وتدربت على افضل الوسائل وانجعها على الاطلاق وكان النقص الوحيد الى غاية 1994 تقريبا هو وحدات مكافحة الارهاب حيث وفي هذه السنة بالذات انشات اول مرة وحدات الكوكسول الجزائرية ولم يكشف عنها الا بعد مدة
سنة 1995 قامت مجموعة صغيرة من قواتنا الخاصة بالقيام بعملية انزال شهيرة في الاراضي المالية حررت على اثرها الوفد الملكي الامارتي العملية تمت في ديسمبر 1995 وقد ذكرت في مجلة الجيش لسبتمبر 1996 في اول تحقيق على وحدات الكوكسول
 
f1mdffukh3.jpg
 
عودة
أعلى