مقتل ياسر ابو الشباب

انت شايفني قايل عنهم كفار


اما مسألة أني أدعي عليهم
فإي والله اني ادعي عليهم هم و الصهاينه
فتسببهم بدماء المسلمين واحد عندي
مسلم وكافر قتلوا مسلمين و اباحوا دمائهم

ولن تكون أنت أفهم و أعلم من عمر بن الخطاب رضي الله عنه
عندما عزل سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه عن قيادة الجيش بسبب أنه يرى أنه يجازف بأرواح الجنود

لاحظ خالد بن الوليد ليس حماس
لأنه يجازف بأرواح جنود و ليسوا مدنيين عزل

لذلك عندي أنا
يدا حماس ملطخة بدماء المسلمين كما هي يدي الصهاينه
وسيسألهم الله عن هذا

الا عندي أنهم مسلمين و لن أقف مع الصهاينه ضدهم
و عندي أحب إلي أن يترك حماس و فتح وكل الفصائل الفلسطينيه القضيه الفلسطينيه لانهم جميعهم يتاجرون بها وهم وبالا على الفلسطينين و يتركون الامر لمن هم أهل لها لتحقيق مصالح الفلسطينين و انشاء دولتهم المستقله

عمر ابن الخطاب رضي الله عنه عزل خالدا ابن الوليد ولم يدعي عليه , لهذا احتجاجك بهذه الواقعة غير موفق
صحيح ان حماس ارتكبت خطأ استراتيجيا بقيامها بهجوم السابع من اكتوبر لكن الخطأ اسمه خطأ فهي لم تكن لديها النية لاحداث ما حدث في غزة واهلها وعليه فان مساواتك لحماس بالصهاينة في الاتهام بتلطخ ايديهم بدماء المسلمين فيه ما فيه من الظلم والاجحاف خاصة وان حماس وقادتها من الصف الاول قبل غيرهم دفعوا الثمن غاليا بارواحهم وعوائلهم واموالهم وممتلكاتهم , ليس ادل على ذلك من نهاية القائد المجاهد البطل يحي السنوار

كما ان فتح لا تقارن اطلاقا بحماس لان فتح قد سلمت القضية منذ زمن وتحولت الى مجرد اداة امنية في يد ما يسمى اسرائيل مقابل البقاء في السلطة وقمع الشعب الفلسطيني .
 
عقلية الميليشيا الحمساوية التي استبدلت القانون بالولاء، والسلاح بالمنطق. تلك الحقيقة المرة التي يحاول البعض دفنها بين أسماء القتلى، لكنها تظل تصرخ كل يوم في شوارع غزة فلا دولة تُبنى بعقل الغابة.
 
عقلية الميليشيا الحمساوية التي استبدلت القانون بالولاء، والسلاح بالمنطق. تلك الحقيقة المرة التي يحاول البعض دفنها بين أسماء القتلى، لكنها تظل تصرخ كل يوم في شوارع غزة فلا دولة تُبنى بعقل الغابة.

والسلاح بالمنطق :unsure:
 
عقلية الميليشيا الحمساوية التي استبدلت القانون بالولاء، والسلاح بالمنطق. تلك الحقيقة المرة التي يحاول البعض دفنها بين أسماء القتلى، لكنها تظل تصرخ كل يوم في شوارع غزة فلا دولة تُبنى بعقل الغابة.
قانون الإحتلال و منطق الاستسلام
 
عمر ابن الخطاب رضي الله عنه عزل خالدا ابن الوليد ولم يدعي عليه , لهذا احتجاجك بهذه الواقعة غير موفق
صحيح ان حماس ارتكبت خطأ استراتيجيا بقيامها بهجوم السابع من اكتوبر لكن الخطأ اسمه خطأ فهي لم تكن لديها النية لاحداث ما حدث في غزة واهلها وعليه فان مساواتك لحماس بالصهاينة في الاتهام بتلطخ ايديهم بدماء المسلمين فيه ما فيه من الظلم والاجحاف خاصة وان حماس وقادتها من الصف الاول قبل غيرهم دفعوا الثمن غاليا بارواحهم وعوائلهم واموالهم وممتلكاتهم , ليس ادل على ذلك من نهاية القائد المجاهد البطل يحي السنوار

كما ان فتح لا تقارن اطلاقا بحماس لان فتح قد سلمت القضية منذ زمن وتحولت الى مجرد اداة امنية في يد ما يسمى اسرائيل مقابل البقاء في السلطة وقمع الشعب الفلسطيني .

كما قلت مرارا و تكرارا
مؤيدي حماس ينظرون و يقرأون الأمور بزاويه ضيقه جدا

لو قرأت ردي جيدا
سيظهر لك أني لم أقارن قصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه بحماس من حيث الدعاء
قارنت بينهما من حيث أن عمر اتخذ قراره للحفاظ على أرواح الجنود
ما أعرف إذا كلامي واضح لك

أما تقول أنهم أخطؤا
نعم أخطوا
لكن اذا تريد أن تخطئ و تدفع ثمن خطأك بروحك فلا بأس
لكن جنب أرواح الناس و أطفالهم و نسائهم ثمن أخطائك المتكرره منذ عقود
ما ذنبهم هم بتحمل تكاليف أخطائك
إذا أنت مشارك بدمائهم
بل قالوا ذلك علانيه أنهم يستخدمون دماء الفلسطينين
و من يعترض يسحل بالشارع و تقتله بيدك

كل الفصائل الفلسطينيه و بالذات حماس و أذرعها أجرمت بالفلسطينين



 
مع كامل الاحترام لكن العرب هم سبب خراب فلسطين من اولى سنوات نكسة وانت صاعد
كل الخطوات العربية كانت كارثية من الحروب الى كامب دايفيد
بالنسبة لليهود السنة بالذات هاجر عشرات الالاف والارقام تقول انو 500 الف هاجرو من الكيان بسبب الحرب
اليهود لما يتهددون امنيا فانو سيتركون ويهربون

مع كامل الاحترام، تحميل العرب مسؤولية مأساة فلسطين هو اختزال ساذج ومتعمّد لتاريخ معقّد صنعته قيادات فلسطينية لم تلتقط فرص التاريخ حين كانت مهيأة أمامها.
في كل مرحلة مفصلية، كان أمام القيادة خيار بين مشروع وطني حقيقي وبين تحويل القضية إلى **اقتصاد شعارات ومناقصات في الدوحة ودمشق وتونس**، فاختاروا المكاسب القصيرة على حساب الأفق الطويل.
اليهود لا يهربون لأنهم مهدَّدون، بل الفلسطيني هو من أُرغم على الهجرة لأن “قضيته” صارت رهينة أمراء التنظيمات ومهرجانات الشعارات. فالفرق بين من يبني وطنًا ومن يبني حسابًا بنكيًا هو ما يفسر نصف قرن من التيه الفلسطيني، لا “خيبات العرب” كما تحب بعض الخطابات التنصّل من الذات.
 

مع كامل الاحترام، تحميل العرب مسؤولية مأساة فلسطين هو اختزال ساذج ومتعمّد لتاريخ معقّد صنعته قيادات فلسطينية لم تلتقط فرص التاريخ حين كانت مهيأة أمامها.
في كل مرحلة مفصلية، كان أمام القيادة خيار بين مشروع وطني حقيقي وبين تحويل القضية إلى **اقتصاد شعارات ومناقصات في الدوحة ودمشق وتونس**، فاختاروا المكاسب القصيرة على حساب الأفق الطويل.
اليهود لا يهربون لأنهم مهدَّدون، بل الفلسطيني هو من أُرغم على الهجرة لأن “قضيته” صارت رهينة أمراء التنظيمات ومهرجانات الشعارات. فالفرق بين من يبني وطنًا ومن يبني حسابًا بنكيًا هو ما يفسر نصف قرن من التيه الفلسطيني، لا “خيبات العرب” كما تحب بعض الخطابات التنصّل من الذات.
لا موش سليم كلامك
المشكل الفلسطيني ضاع بالاول بسبب غلطات الملك فاروق والخيانة العراقية للفلسطيين
وزيد من بعد اكمل جمال عبد الناصر وحافظ الاسد وانور السادات المهمة باخطاء كارثية عديدة
لو نريد نتحدث ممكن نعطي الالاف الجمل على الاغلاط الي سووها العرب في حلحلة القضية الفلسطينية
 
لا موش سليم كلامك
المشكل الفلسطيني ضاع بالاول بسبب غلطات الملك فاروق والخيانة العراقية للفلسطيين
وزيد من بعد اكمل جمال عبد الناصر وحافظ الاسد وانور السادات المهمة باخطاء كارثية عديدة
لو نريد نتحدث ممكن نعطي الالاف الجمل على الاغلاط الي سووها العرب في حلحلة القضية الفلسطينية

كلامك فيه خلط متعمّد لتوزيع المسؤولية وتخفيف ثقلها عن من صنعوا من القضية الفلسطينية "مشروعا مالياً وسياسياً" أكثر مما جعلوها قضية تحرّر وكرامة.
نعم، بعض الأنظمة العربية ارتكبت أخطاء، لكن كان من المفترض بالقيادات الفلسطينية التي ترفع شعار "القرار الوطني المستقل" أن تُبرهن على استقلالها بالفعل لا بالشعارات. فبدل استثمار الدعم الخليجي والعربي في بناء مؤسسات وسيادة، تم تحويله إلى صناديق ومحسوبيات وحسابات ضيقة تُرضي الفصائل وتُغضب الشعب.
تاريخياً، لم يكن الملك فاروق ولا عبد الناصر ولا السادات ولا حافظ الأسد من وقّع اتفاقات الانقسام أو بدّد المساعدات، ولم يكونوا من حوّل الدم الفلسطيني إلى مادة للارتزاق الإعلامي والسياسي.
القضية ضاعت يوم تحولت إلى مزاد مفتوح، يزايد فيه "المدافعون" وهم في الفنادق، ويُدفن فيه المناضلون الحقيقيون بصمت. فمن السهل تعليق الأخطاء على العرب جميعاً، لكن من الأصعب مواجهة الذات والاعتراف بأن الفشل لم يكن دائماً مؤامرة، بل نتيجة فسادٍ مستمرٍّ وعجزٍ قياديٍّ مزمن.
هذا هو الفرق بين من قاتل من أجل الوطن، ومن تاجر باسمه.
 
معلومات جديدة عن نائبه يقولها هذا المحلل السياسي كان قائد في داعش سيناء ومسئول عن عمليات ٢٠١٣ ( مما يشير عن،علاقة داعش بالموساد )

لا اعتقد المصدر صحيح او موثوق ، اسرائيل كانت تقصف داعش في سيناء نفسها جوا بموافقة تحت الطاولة من مصر وفتحت كامل المعلومات الاستخبارية عن اماكن تواجد الدواعش في سيناء للجيش المصري
 

المرفقات

  • Screenshot 2025-12-04 225652.png
    Screenshot 2025-12-04 225652.png
    756.9 KB · المشاهدات: 7
كلامك فيه خلط متعمّد لتوزيع المسؤولية وتخفيف ثقلها عن من صنعوا من القضية الفلسطينية "مشروعا مالياً وسياسياً" أكثر مما جعلوها قضية تحرّر وكرامة.
نعم، بعض الأنظمة العربية ارتكبت أخطاء، لكن كان من المفترض بالقيادات الفلسطينية التي ترفع شعار "القرار الوطني المستقل" أن تُبرهن على استقلالها بالفعل لا بالشعارات. فبدل استثمار الدعم الخليجي والعربي في بناء مؤسسات وسيادة، تم تحويله إلى صناديق ومحسوبيات وحسابات ضيقة تُرضي الفصائل وتُغضب الشعب.
تاريخياً، لم يكن الملك فاروق ولا عبد الناصر ولا السادات ولا حافظ الأسد من وقّع اتفاقات الانقسام أو بدّد المساعدات، ولم يكونوا من حوّل الدم الفلسطيني إلى مادة للارتزاق الإعلامي والسياسي.
القضية ضاعت يوم تحولت إلى مزاد مفتوح، يزايد فيه "المدافعون" وهم في الفنادق، ويُدفن فيه المناضلون الحقيقيون بصمت. فمن السهل تعليق الأخطاء على العرب جميعاً، لكن من الأصعب مواجهة الذات والاعتراف بأن الفشل لم يكن دائماً مؤامرة، بل نتيجة فسادٍ مستمرٍّ وعجزٍ قياديٍّ مزمن.
هذا هو الفرق بين من قاتل من أجل الوطن، ومن تاجر باسمه.
ولماذا الدول العربية تغطي الفاسدين الى الان وتدعمهم واولهم محمود عباس بدل ان تضغط عليه ليستقيل
 

حقيقة شعب سيناء بالكامل شعب مظلوم على الضفتين سواء في غزة او في كامل سيناء والى الان بين ضباع مستشرسة والعياذ بالله ، تروحون السعودية ممنوع ، طيب فكرة اسرائيل بدولة مستقلة لسيناء اعترضت مصر ممنوع للاسف اجيال تعيش في بؤس وستستمر سواء في حماس او ابو طقعة هذا ابو الشباب او غيره

وعد السيسي باستثمارات مليارات الدولارات في سيناء ولكن كله حبر على ورق لم يتغير شيء لهاته الشعوب المسحوقة في سيناء
 
ولماذا الدول العربية تغطي الفاسدين الى الان وتدعمهم واولهم محمود عباس بدل ان تضغط عليه ليستقيل

كثير من الحكومات العربية تعتبر استمرار القيادة الفلسطينية الحالية، رغم ضعف شرعيتها، أقل كلفة من دخول مرحلة فراغ أو صراع على خلافة قد تفتح الباب أمام قوى تعتبرها هذه الدول خطراً (حماس، الإخوان، تيارات مسلحة أو قريبة من إيران). ولهذا تُفضِّل هذه الدول الحفاظ على سلطة فلسطينية مستقرة على سيناريو فوضى أو صعود قيادة جديدة أقل قابلية للضبط أو أكثر جذرية.
 
يروح كلب يأتى بكلب


أثبتت التجارب فى فلسطين سابقا و افغانستان و فيتنام و الكثير الكثير، أن أمثال هؤلاء مهما سلحتهم وانفقت عليهم يتركون اسلحتهم و يفرون بملابسهم الداخلية لحظة الجد
 
أثبتت التجارب فى فلسطين سابقا و افغانستان و فيتنام و الكثير الكثير، أن أمثال هؤلاء مهما سلحتهم وانفقت عليهم يتركون اسلحتهم و يفرون بملابسهم الداخلية لحظة الجد
فرق بين شخص مؤمن بعقيده وقضيه وبين مرتزق ... وده موجود فى كل دول العالم
 
عودة
أعلى