الدولة الأموية (3): صراع العروش.. بين حلم معاوية، و مأساة كربلاء، و بطش مروان

سبب الاكبر من وجهة نظر العديد هي الفتنة القبلية (قيسية/يمانية) مهي سبب الوحيد لكن من الاهم
فتنه القيسيه و اليمنيه بدات من يوم موقعه مرج راهط لكن كان بيتم ادارتها بحكمه لكن للاسف الحكام الاواخر في العهد الاموي خربوا التوازن الي كانوا عاملينه اسلافهم و فعلا الفتنه دي كانت من اهم اسباب سقوط دولتهم للاسف
 
زين هل استمرت الفتنة بينهم ايضا اثناء حكم العباسيين ولا انتهت
العباسيين اقصوا العرب واعتمدوا على العجم وتأجيجهم انهم مظلومين في حكم بني اميه وذا كان فيه شيء من صحه حكم بني امية كان للعرب الكلمة في كل شيء وغيرهم من الاعراق لا
 
زين هل استمرت الفتنة بينهم ايضا اثناء حكم العباسيين ولا انتهت
للاسف الفتنه دي من اخطر الفتن الي دمرت عالمنا الاسلامي اكنها بتوازي فتنه الشيعه و السنه فغير انها تسببت في ضياع الدوله الامويه فايضا كانت من اسباب ضياع الاندلس و غيرها من المصائب و الضحايا الي سقطوا بلا سبب

بالنسبه لانتهائها فالله اعلم اظن حتي الان لسه في مشاكل بين بعض القبائل بسبب الموضوع ده لكن بتبقي خلافات بسيطه او بيبقي هزار يعني او تقدر تقول عنصريه بسيطه
 
العباسيين اقصوا العرب واعتمدوا على العجم وتأجيجهم انهم مظلومين في حكم بني اميه وذا كان فيه شيء من صحه حكم بني امية كان للعرب الكلمة في كل شيء وغيرهم من الاعراق لا
هو الافضل يبقي الاعتماد علي الكفاءه مش علي العرق يعني الموضوع يبقي بتوازن

الاعتماد علي عرق واحد او علي عرق اجنبي عن اهل البلد دايما يسبب كوارث و شفنا ده في دول كتير سواء اسلاميه زي العثمانيه و سياسيه التتريك الي عجلت في سقوطهم مثلا
 
هو الافضل يبقي الاعتماد علي الكفاءه مش علي العرق يعني الموضوع يبقي بتوازن

الاعتماد علي عرق واحد او علي عرق اجنبي عن اهل البلد دايما يسبب كوارث و شفنا ده في دول كتير سواء اسلاميه زي العثمانيه و سياسيه التتريك الي عجلت في سقوطهم مثلا
مثل العباسيين كان راح يضيع حكمهم بسرعة بس استدرك الموضوع هارون رشيد بنكبة البرامكة
 
مثل العباسيين كان راح يضيع حكمهم بسرعة بس استدرك الموضوع هارون رشيد بنكبة البرامكة
هارون الرشيد من النقاط المضيئه القليله في الدوله العباسيه لكن كمجمل الدوله العباسيه كانت ضعيفه خصوصا لو قارنتها بالامويين فرق كبير ما بينهم

لكن علميا و ثقافيا هي كانت ممتازه لا ننكر ده
 
وأهل البيت (الحسن، الحسين، ابن الزبير، ابن عمر) علاقة دقيقة جداً، قائمة على معادلة "الاحترام الكامل + الإغراق بالمال = الصمت السياسي".

ممكن توضح النقطه هذه او تفسيرها... اوالمقصود بها معنى اخر

حتى لا نستعجل بإطلاق الأحكام ممكن تفسيري لها خطاء.. ااعتقد تفسيرها او شرح المقصد مهم للنقل الصوره الصحيحه

ولاننسى اننا نتكلم عن الحسن والحسن احفاد الرسول صلى الله عليه وسلم وسيدا شباب اهل الجنه
وابن الزبير اذا المقصد عبدالله بن الزبير رضي الله عنه هو صحابي وعبدالله بن عمر صحابي ايضا رضي الله عنه وهوعلم من اعلام الأمه وكن رواة الأحاديث
وابن الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وايضا سياسة معاويه بن سفيان رضي الله عنه ربما نقلت بتفسير المصدر... للسياسته ارى التأكد من مصادر متعدده نحن هنا نتكلم عن صحابة رسول الله

هذا استفسار قبل ابداء الرأي ونتسرع في الحكم
 
التعديل الأخير:
ممكن توضح النقطه هذه او تفسيرها... اوالمقصود بها معنى اخر

حتى لا نستعجل بإطلاق الأحكام ممكن تفسيري لها خطاء.. ااعتقد تفسيرها او شرح المقصد مهم للنقل الصوره الصحيحه

ولاننسى اننا نتكلم عن الحسن والحسن احفاد الرسول صلى الله عليه وسلم وسيدا شباب اهل الجنه
وابن الزبير اذا المقصد عبدالله بن الزبير رضي الله عنه هو صحابي وعبدالله بن عمر صحابي ايضا رضي الله عنه وهوعلم من اعلام الأمه وكن رواة الأحاديث
وابن الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وايضا سياسة معاويه بن سفيان رضي الله عنه ربما نقلت بتفسير المصدر... للسياسته ارى التأكد من مصادر متعدده نحن هنا نتكلم عن صحابة رسول الله

هذا استفسار قبل ابداء الرأي ونتسرع في الحكم

لا يا غالي المقصود مش رشوه او حاجه زي كده او شئ سلبي

بالعكس تم تفسير تلك السياسه تحت و اسبابها و اصلا مش عيب انه يخصص لهم عطاء دول احفاد النبي و من حقهم ده و زياده و هم اصلا كانوا بيتزكوا بكل المبالغ دي و ينفقوها في سبيل الله تعالي

و عموما انا زي ما بقلت بتكلم بموضوعيه دون تحيز لاي طرف بشكل سلبي او ايجابي و عموما الي عمله سيدنا معاويه تدل علي حنكته و ذكائه الي شهد بيها الجميع

كيف تعامل مع "المعارضة الصامتة" (آل البيت والصحابة)؟كانت علاقة معاوية ببقايا كبار الصحابة وأهل البيت (الحسن، الحسين، ابن الزبير، ابن عمر) علاقة دقيقة جداً، قائمة على معادلة "الاحترام الكامل + الإغراق بالمال = الصمت السياسي".

  • مع الحسن والحسين: كان يعلم مكانتهما في قلوب الناس، فكان يبالغ في إكرامهما. خصص لهما عطاءً سنوياً ضخماً (قيل مليون درهم لكل منهما)، وكان يقضي ديونهما مهما عظمت. وإذا دخل الحسن أو الحسين عليه في دمشق، أجلسهما معه على السرير، ورحب بهما ترحيب الملوك، وقال: "أهلاً بابن بنت رسول الله". كانت رسالته الصامتة: "لكم التبجيل والمال والجاه، ولي الحكم والسلطة".
  • مع عبد الله بن الزبير: كان ابن الزبير هو "العقدة" التي يخشاها معاوية. كان يرى في عينيه طموحاً لا ينكسر. ومع ذلك، لم يمسسه بسوء، بل كان يداريه ويقول عنه واصفاً خطره: "إن ابن الزبير يربض ربوض الأسد، ويراوغ مراوغة الثعلب".

يعني هنا مثلا في وصيته الي توقعه حصل 100%

أولاً: وصية "مودع خائف"



استدعى معاوية ابنه يزيد (وفي روايات أنه أوصى من ينقل الوصية ليزيد لأنه كان غائباً في الصيد)، وقال له كلمات تقطر حكمةً وخوفاً:


ثم فصل له كيفية التعامل مع كل واحد بدقة الجراح:


  1. عبد الله بن عمر: "رجل قد وقذته العبادة، وإذا بايع الناس بايع، فخله وما يريد".
  2. الحسين بن علي: "إنه رجل خفيف (أي سريع التأثر بمن حوله)، ولن يتركه أهل العراق حتى يخرجوه عليك.. فإن خرج وظفرت به فاصفح عنه، فإن له رحماً ماسة، وحقاً عظيماً". (هنا يظهر دهاء معاوية واحترامه لآل البيت).
  3. عبد الله بن الزبير: "إنه خَبٌّ ضَبّ (ماكر ومراوغ).. فإنه سيربض لك ربوض الأسد، ويراوغك مراوغة الثعلب، فإن ظفرت به فقطعه إرباً إرباً".
مات معاوية، ودُفن بدمشق، وبموته انكسر "القفل" الذي كان يحبس الفتنة.
 
كرما ضيف لنا المصدر
"تاريخ الدولة الأموية" - د. محمد سهيل طقوش

"الدولة الأموية: عوامل الازدهار وتداعيات الانهيار" - د. علي محمد الصلابي


"الدولة الأموية" - د. يوسف العش ( ده هستعين بيه اكتر في القسم القادم خصوصا الجزء بتاع عبدالملك بن مروان )

عموما الكتب دي اختارتها لموضوعيتها و بعدها عن الشائعات بتاعت الشيعه و العباسيين او المبالغات بتاعت غيرهم انا بقول الحقيقه زي ما هي بشكل موضوعي دون تحيز
 
لا يا غالي المقصود مش رشوه او حاجه زي كده او شئ سلبي

بالعكس تم تفسير تلك السياسه تحت و اسبابها و اصلا مش عيب انه يخصص لهم عطاء دول احفاد النبي و من حقهم ده و زياده و هم اصلا كانوا بيتزكوا بكل المبالغ دي و ينفقوها في سبيل الله تعالي

و عموما انا زي ما بقلت بتكلم بموضوعيه دون تحيز لاي طرف بشكل سلبي او ايجابي و عموما الي عمله سيدنا معاويه تدل علي حنكته و ذكائه الي شهد بيها الجميع

يعني هنا مثلا في وصيته الي توقعه حصل 100%

انا اكملت القراءه.. مع التفاصيل.. اتضح نفس المعنى القصد انت تقول اكرام الحسن والحسين مليون درهم سنويا انا اللي اعرفه انا ال بيت النبي لايقبلون الصدققه مليون درهم كلل منهما ويقضي ديونهما...ليس هديه لا اعلم ارى الأمر... غير مقنع طبعا من المصدر الراوي هذا يعتمد على الرواه اللي نقل منهما

ضيف المصدر نبغه نتأكد من المصدر مو ثوق او لا ... علشان نبعد الشبهات نحن نتكلم عن احفاد النبي صلى الله وعليه وسلم وصحابة رسول الله رضوان الله عليهم
 
ممكن توضح النقطه هذه او تفسيرها... اوالمقصود بها معنى اخر

حتى لا نستعجل بإطلاق الأحكام ممكن تفسيري لها خطاء.. ااعتقد تفسيرها او شرح المقصد مهم للنقل الصوره الصحيحه

ولاننسى اننا نتكلم عن الحسن والحسن احفاد الرسول صلى الله عليه وسلم وسيدا شباب اهل الجنه
وابن الزبير اذا المقصد عبدالله بن الزبير رضي الله عنه هو صحابي وعبدالله بن عمر صحابي ايضا رضي الله عنه وهوعلم من اعلام الأمه وكن رواة الأحاديث
وابن الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وايضا سياسة معاويه بن سفيان رضي الله عنه ربما نقلت بتفسير المصدر... للسياسته ارى التأكد من مصادر متعدده نحن هنا نتكلم عن صحابة رسول الله

هذا استفسار قبل ابداء الرأي ونتسرع في الحكم

السلطة كانت تُظهر تقديرًا كبيرًا لأهل البيت وتغدق عليهم الأموال من أجل الحفاظ على هدوئهم السياسي.
المعادلة: احترام مستمر + دعم مالي كبير = تجنّب المعارضة والابتعاد عن الصراع السياسي.
هذا تفسير للمعنى التاريخي-السياسي للجملة، وليس حكمًا دينيًا، لأن مواقف أهل البيت معقدة ومتنوعة بين أشخاص وأزمنة، وبعضهم فعليًا خرج على السلطة (مثل الحسين وابن الزبير). لكن العبارة تصف قاعدة عامة
 
"تاريخ الدولة الأموية" - د. محمد سهيل طقوش

"الدولة الأموية: عوامل الازدهار وتداعيات الانهيار" - د. علي محمد الصلابي


"الدولة الأموية" - د. يوسف العش ( ده هستعين بيه اكتر في القسم القادم خصوصا الجزء بتاع عبدالملك بن مروان )

عموما الكتب دي اختارتها لموضوعيتها و بعدها عن الشائعات بتاعت الشيعه و العباسيين او المبالغات بتاعت غيرهم انا بقول الحقيقه زي ما هي بشكل موضوعي دون تحيز

الأخ طقوش والصلابي والاخ العش... اول مره اسمع فيهم... هل هم متخصصين في الشريعه... انا لا اشكك في احد لا اعلم عنهم شي على العموم لايهم..

انا محتاج مصدر اكتروني الصفحه اللي نقلت منها فقط



اكون شاكر لك
 
انا اكملت القراءه.. مع التفاصيل.. اتضح نفس المعنى القصد انت تقول اكرام الحسن والحسين مليون درهم سنويا انا اللي اعرفه انا ال بيت النبي لايقبلون الصدققه مليون درهم كلل منهما ويقضي ديونهما...ليس هديه لا اعلم ارى الأمر... غير مقنع طبعا من المصدر الراوي هذا يعتمد على الرواه اللي نقل منهما

ضيف المصدر نبغه نتأكد من المصدر مو ثوق او لا ... علشان نبعد الشبهات نحن نتكلم عن احفاد النبي صلى الله وعليه وسلم وصحابة رسول الله رضوان الله عليهم
الأخ طقوش والصلابي والاخ العش... اول مره اسمع فيهم... هل هم متخصصين في الشريعه... انا لا اشكك في احد لا اعلم عنهم شي على العموم لايهم..

انا محتاج مصدر اكتروني الصفحه اللي نقلت منها فقط



اكون شاكر لك
طيب اصبر علي معلش علما ادورلك علي النقطه دي و ايجبها من الكتاب ثواني
 
TORNADO.SA @TORNADO.SA

بس في الجزء الي فات لما سيدنا الحسن تنازل لسيدنا معاويه كان طلب خراج منطقه في فارس , فسيدنا الحسن و الحسين بشر عادي و من حقهم ياخدوا اموال خصوصا انهم كانوا معروفين بالكرم و مسعاده الفقراء

رابعاً: المفاوضات الكبرى (الصحيفة البيضاء)



أرسل الحسن رسائل سرية لمعاوية يلمح بالصلح. التقط معاوية الإشارة بذكاء، وأرسل فوراً وفداً رفيعاً (عبد الله بن عامر وعبد الرحمن بن سمرة) ومعهم "صحيفة بيضاء" مختومة بخاتم معاوية في أسفلها.قالوا للحسن: "اكتب فيها ما شئت من الشروط، فهي لك".






شروط الحسن (دستور الصلح)



لم يكتب الحسن شروطاً لمصلحة شخصية، بل كتب شروطاً تضمن أمن الأمة:

  1. العمل بكتاب الله وسنة نبيه: (أي الحكم بالعدل).
  2. الأمن العام: أن يكون الناس آمنين في كل مكان، أسودهم وأحمرهم، خاصة شيعة علي وأهل بيته (لا ملاحقات أمنية ولا انتقام).

  3. المال: أن يُترك ما في "بيت مال الكوفة" للحسن ليقضي به ديونه ويكفي به من حوله (وفي روايات أنه اشترط خراج "دارابجرد" ليعيل أبناء شهداء الجمل وصفين).
  4. الحقن الكامل للدماء: لا يُطالب أحد بدم ماضٍ (طي صفحة الماضي تماماً).
 
السلطة كانت تُظهر تقديرًا كبيرًا لأهل البيت وتغدق عليهم الأموال من أجل الحفاظ على هدوئهم السياسي.
المعادلة: احترام مستمر + دعم مالي كبير = تجنّب المعارضة والابتعاد عن الصراع السياسي.
هذا تفسير للمعنى التاريخي-السياسي للجملة، وليس حكمًا دينيًا، لأن مواقف أهل البيت معقدة ومتنوعة بين أشخاص وأزمنة، وبعضهم فعليًا خرج على السلطة (مثل الحسين وابن الزبير). لكن العبارة تصف قاعدة عامة

انا لا اتكلم عن معارضه.... نحن نتكلم عن الحسن والحسين احفاد النبي صلى الله عليه وسلم
وصحابة رسول الله ... اريد التأكد فقط نتقي الشبهات... ونتأكد من موثوقية المصدر وخلفيتهم... لو نقلنا من اي راوي او باحث روايه... دون البحث والتأكد بنشوف العجب
هل تعلم لأي مذهب او طائفه او توجه المصادر اللي نقل منهم الأخ انا لا اعلم
 
الأخ طقوش والصلابي والاخ العش... اول مره اسمع فيهم... هل هم متخصصين في الشريعه... انا لا اشكك في احد لا اعلم عنهم شي على العموم لايهم..

انا محتاج مصدر اكتروني الصفحه اللي نقلت منها فقط



اكون شاكر لك

1. هل العطاء يعتبر "صدقة" محرمة على آل البيت؟​


  • تحريم الزكاة (الصدقة): نعم، الزكاة والصدقة محرمة على آل البيت (بنو هاشم) لأنها تعتبر "أوساخ الناس" (تطهير لأموالهم)، تكريماً لمقام النبوة.
  • حقهم في "الفيء" و"الخمس": بما أن الله حرم عليهم الزكاة، فقد عوضهم وأوجب لهم حقاً في "الخمس" (من الغنائم) وفي "الفيء" (أموال الدولة العامة).
  • العطاء السلطاني: الأموال التي كان يعطيها معاوية (والخلفاء من بعده) تخرج من بيت مال المسلمين (الذي هو مجمع الفيء والخراج)، وليست من أموال الزكاة. لذلك، كان أخذ الحسن والحسين لهذه الأموال هو استيفاء لحقهم في بيت المال، وليس تسولاً أو أخذاً للصدقات.


1764759291455.png
1764759329199.png
1764759423515.png
1764759381806.png


2. تفاصيل عطاء معاوية للحسن والحسين (من المصدر)​




  • المبلغ السنوي: تشير الروايات إلى أن معاوية أجرى للحسن بن علي مليون درهم كل عام.



  • تفضيلهم على بني أمية: يذكر المصدر أن معاوية كان "يفضل بني هاشم في العطاء والصلات على بني عبد شمس" (وهم قبيلة معاوية نفسها).


  • فلسفة الحسن في قبول المال:
    • لم يكن قبول الحسن للمال "بيعاً للخلافة" كما يزعم البعض، بل لأن المال هو "حق له من العطاء فليس للحسن فيه بواحد من المسلمين، ولا يمنع أن يكون حظه منه أكثر من غيره" نظراً لمكانته وقرابته.


    • الحسن كان ينفق هذه الأموال على فقراء المسلمين ومن يلوذ به، وكان يرى أن حقن دماء الأمة وتوحيدها أولى من النزاع على السلطة، وأن هذا المال يعينه على قضاء حوائج الناس.

3. السياسة وراء هذا "الإغراق بالمال"​

يحلل المصدر هذه العلاقة بأنها كانت قائمة على الاحترام المتبادل وحقن الدماء:

  • معاوية: كان يدرك مكانة الحسن والحسين في قلوب الناس، وكان يستخدم المال (الذي هو حقهم أصلاً) لتأليف القلوب وضمان استقرار الدولة، وإظهار التقدير لقرابة الرسول صلى الله عليه وسلم.

  • الحسن: كان يرى أن مصلحة الأمة في الصلح، وأن أخذ هذا المال هو استرداد لحق شرعي (الفيء والخمس) يساعده على العيش الكريم وكفالة من معه، دون أن يعني ذلك التنازل عن المبادئ أو الرضا بالخطأ إن وجد.


1764759972108.png
1764760054622.png


اتمني ده يكون الي حضرتك قصدته لو عايز حاجه تاني انا معاك بردو
 
احتاج الرابط الإكتروني للصفحه المنقول منها الكلام اللي اقتبسته



انا اشوف غير دقيق فيه مغالطات عن الرواه. واحب اتأكد وابحث في الأمر...

. خذ راحتك والوقت اللي يكفيك تقدر المساء تضيفه... اكون شاكر

بالتوفيق



بالتوفيق
من حق ده فعلا و ده الي بنطالبه دائما للتحقق و انا عن نفسي مبسوط من طلبك لانك حابب تتاكد و مش تاخد معلومه و خلاص
 
عودة
أعلى