يمكن يكون للشرعية عذر انها تقبل انشقاقه من الحوثي

لكن وضعه الطبيعي يكون بالبيت مثل لاجئ ، يعزل من سياسة و العسكرية

لكن يدمج معهم بالجيش و القيادة من ثاني يوم !!؟
هذي قووووية

القات حقهم شكله مغشوش ؟؟

لا تخفيه مرة وحدة حاول تسوي شي له يخلي الاخرين يشوفونه اغراء لهم لتشجيعهم للانشقاقات
 
بخصوص تقلب الولائات

تذكرون من كان يخرج للتظاهر في ميدان السبعين يهتفون لعلي عبدالله صالح

هم نفسهم في اليوم الثاني يخرجون بعد مقتله يهتفون ضده

وعندما يسقط الحوثي سيخرجون يتظاهرون ضده

في ثقافتهم أمر عادي وطبيعي.
 
على البختي
اعلامي حوثي كان متعصب و ناطق رسمي للحوثيين
الان هو لاجئ في لندن و داعية اللحاد و محارب للاسلام

كله من القااااات

ضروري ان يقوم بذلك حتى يستمر الدعم المالي من MI6 او سيتحول لشحات على ارصفة لندن
 
القيادات العسكرية اليمنية طول التاريخ كذا اصلا هم مش عسكر في الاصل هم شيوخ ونواب قبائل على الطريقة السعودية القديمة شيخ قبلي يتم تسليمه قيادة منطقه ويكون هو المسؤول عن حمايتها والدفاع عنها اذا ما كان فيه عامل ثقة وولاء ودين للاسف تسقط هذي الدول برمش العين العراق البعثي كان كذا ايضا ولكن العراق عسكر درسو وتعلمو وتدربو وخاضو الحروب ولاكنهم في الاصل زعماء قبائل ومناطق انضمو للحزب البعثي وحسب قربهم وبعدهم يتولون القيادة والرتب
اليمن خصوصا شمال اليمن هذي طريقتهم مع اانعدام الدين والولاء ما في اي التزام باي شي اليوم معك بكره ضدك ويشوف ان هذا ذكاء ولا احد يعاتبه او يلومه لان شي عادي ويعتبر من الشطاره
 
1761673047323.png

شنّ الحوثيون خلال اليومين الماضيين حملة اختطافات واسعة استهدفت المدنيين في محافظة إب (193 كيلومتراً جنوب صنعاء)، على خلفية رفضهم إقامة «كسارات خرسانية» تابعة لمستثمرين محسوبين على الجماعة، في تصعيد جديد يعكس تنامي نزعة الجماعة لفرض مشاريعها الاقتصادية بالقوة.

وذكرت مصادر محلية أن قوة عسكرية حوثية داهمت ست قرى في مديرية ذي السفال جنوبي إب، وهي قرى الخرافة، والظرافة، وقريش، وحجفات، والحوري، والجشاعة، في حملة هدفها ترهيب السكان، والضغط عليهم للسماح ببناء منشآت استثمارية خاصة تعود بالنفع على قيادات الجماعة.

وأضافت المصادر أن عناصر الجماعة اختطفوا نحو 17 شخصاً من أبناء تلك القرى، على خلفية احتجاجهم السلمي ضد إقامة المشروع، مؤكدة أن عمليات الاختطاف جاءت عقب رفض الأهالي منح الجماعة إذناً لإقامة المشروع داخل أراضيهم الزراعية، والسكنية.
 

الضربات الإسرائيلية تفرض على الحوثيين هيكلة جديدة للقيادة​

البدء بإزاحة الأجنحة المتصارعة​


1761675109961.png


ذكرت مصادر يمنية أن الضربات التي وجهتها تل أبيب للحوثيين دفعت زعيم الجماعة إلى تبني مشروع لإعادة هيكلة داخلية، والسعي لإزاحة الأطراف المتصارعة على الأموال والنفوذ، وإبعاد مراكز القوى من غير السلالة الحوثية.

وحسب المصادر، فإن تعيين يوسف المداني رئيساً لهيئة أركان الجماعة خلفاً لسلفه محمد الغماري، شكّل إعلاناً بعودة نفوذ الرجل إلى العاصمة المختطفة صنعاء للمرة الأولى منذ الانقلاب على السلطة الشرعية في 21 سبتمبر (أيلول) 2014، وعدت المصادر هذه الخطوة إيذاناً بتخلي عبد الملك الحوثي عن شعار «الدولة» والعودة إلى بنية الجماعة العقائدية المغلقة.

ووفق رواية هذه المصادر، فإن الحوثيين لم يكونوا قد استكملوا إعادة ترميم معسكراتهم السرية التي ضربتها الولايات المتحدة، والتي لم يكن يعلم بها سوى قيادة الحوثيين والجيش الأميركي، حين داهمتهم الضربات الإسرائيلية «الصاعقة» التي دمرت معسكراتهم الخاصة وقتلت رئيس جيشهم الحقيقي الغماري، كما تمت محاصرة مواردهم عبر ضرب الموانئ التي يديرونها وإيقافها عن العمل؛ ما كشف عن بنيتهم الداخلية وحجم الصراعات بينهم.
1761675153950.png

الضربات الإسرائيلية - حسب تأكيد المصادر - فجّرت صراعات بين أجهزة الحوثيين المخابراتية والسياسية، حيث بدأ كل جهاز يعتقل الموالين للجهاز الآخر، في حين بدأ رئيس الأركان الجديد يوسف المداني عهده بتهديد القيادي الحوثي البارز عبد الله الرزامي، وكل من وصفهم بـ«الطامعين في مناصب إخوانهم».

في المقابل، أطلق زعيم الحوثيين يد علي حسين الحوثي، نجل شقيقه الذي يتولى إدارة جهاز استخبارات الشرطة، في ظل تفاقم الخلافات بين وزير الداخلية عبد الكريم الحوثي (عم زعيم الجماعة) ورئيس جهاز الأمن والمخابرات عبد الحكيم الخيواني، إضافة إلى الصراع بين مهدي المشاط رئيس مجلس الحكم الانقلابي في مناطق سيطرتهم، ومحمد علي الحوثي، عضو المجلس، وأحمد حامد، مدير مكتب رئيس المجلس الذي يُوصف بأنه الحاكم الفعلي في صنعاء.

حالة فزع كبرى​

وذكرت المصادر اليمنية أن هذه الصراعات بين الحوثيين أسهمت في الاختراقات التي حدثت وأدت إلى مقتل أحمد الرهوي، رئيس حكومتهم غير المعترف بها، وتسعة من أعضائها.

ووفق ما تراه مصادر في الحكومة اليمنية الشرعية، فإن الحوثيين يعيشون حالة فزع كبرى، بينما يعتقد يوسف المداني أن الحل قد يأتي عبر وساطة عُمانية تضمن التزام الجماعة بعدم استهداف الولايات المتحدة أو إسرائيل، مقابل شن حرب محدودة باتجاه مناطق الحكومة الشرعية لتجنب تفاقم الصراع الداخلي، ومنح قيادات الجماعة فرصة لإعادة ترتيب صفوفها.

1761675182341.png


مع ذلك، جزمت المصادر بأن قيادة الحوثيين غير واثقة من قدرتها على خوض حرب جديدة؛ لذا فهي تناقش خيار تفجير صراعات داخل مناطق سيطرة الحكومة الشرعية، تنفذها جماعات مسلحة يجري تجميعها تحت لافتات مناطقية متضاربة.

وطبقاً لهذا التصور، يرى الحوثيون أن إشعال مثل هذه الصراعات في مناطق الحكومة يمكن أن يتيح لهم الاستمرار في حملة الاعتقالات الداخلية، وإزاحة القيادات التي لا يرغبون في بقائها أو التي لا تنتمي إلى سلالتهم، مع التخلي أكثر عن فكرة «الدولة» التي أثبتت التجربة فشلهم في إقامتها.

وأكدت المصادر أن الحوثيين عجزوا حتى الآن عن تسمية حكومة جديدة رغم مرور قرابة شهرين على الغارات الإسرائيلية التي قتلت رئيس «حكومتهم» وتسعة من وزرائه.

تصعيد ميداني​

يأتي ذلك في حين أعلنت السلطات المحلية الحكومية في محافظة الحديدة أن الحوثيين دفعوا خلال الأيام الماضية بتعزيزات عسكرية جديدة إلى مناطق التماس في مديريتي زبيد والتحيتا، وإلى خطوط المواجهة مع القوات الشرعية في منطقتي الفازة والجبيلة شمال الخوخة، وقالت إن هذه العناصر أُجبرت على الالتحاق بمعسكرات تدريبية خلال الفترة الماضية.

ووفق المصادر الحكومية، فإن تلك المجاميع وصلت إلى منطقة الفازة بقيادة عبد الله العزي المكنّى بـ«أبو القاسم»، الذي سبق أن عيّنه الحوثيون قائداً لمحور الساحل الغربي.

وأشارت المصادر إلى أن هذه التحركات تأتي متزامنة مع توجه الجماعة الحوثية للتصعيد في جبهات عدة، حيث تشير التقارير إلى تحركات عسكرية قرب خطوط التماس في محافظات تعز والجوف وصعدة.

 

«الرئاسي اليمني» يشدد على الانضباط المالي والتوريد للخزينة العامة​

حذّر الحوثيين من التمادي في حملة الاختطافات​

1761675621740.png


في خضم تصاعد التحديات السياسية والاقتصادية، شدد مجلس القيادة الرئاسي اليمني على ضرورة تعزيز الانضباط المالي وضمان التوريد المنتظم للإيرادات إلى الخزينة العامة، محذراً في الوقت ذاته الجماعة الحوثية من المضي في حملات الاختطاف التعسفية التي تستهدف المدنيين والعاملين بالمجال الإنساني، لما تمثله من تهديد مباشر للسلم الأهلي وتحدٍّ صارخ للقانون الدولي الإنساني.

ووفق ما ذكره الإعلام الرسمي، فقد عقد مجلس القيادة الرئاسي اجتماعاً في الرياض برئاسة رشاد العليمي، وبحضور الأعضاء سلطان العرادة، وعبد الرحمن المحرمي، والدكتور عبد الله العليمي، وفرج البحسني، فيما شارك عبر الاتصال المرئي عيدروس الزبيدي وطارق صالح، وغاب بعذر عضو المجلس عثمان مجلي.

وناقش الاجتماع، الذي حضره رئيس الوزراء سالم بن بريك، ومحافظ «البنك المركزي» أحمد غالب، ورئيس الفريق الاقتصادي حسام الشرجبي، آخر المستجدات المحلية والإقليمية، والسياسات الحكومية الرامية إلى الحد من تداعيات الأزمة التمويلية والإنسانية التي فاقمتها الهجمات الحوثية على المنشآت النفطية وسفن الشحن البحري.

وطبقاً للمصادر الرسمية، فقد استمع المجلس إلى تقارير بشأن موقف الموازنة العامة للدولة لعام 2025، ومستوى الوفاء بالالتزامات الحتمية، وخطة الحكومة لحشد الموارد المحلية والخارجية لتغطية النفقات ذات الأولوية، والحفاظ على استقرار الأداء المالي وثقة مجتمع المانحين الدوليين.

وفي ضوء المناقشات، أقر مجلس الحكم اليمني حزمة من الإجراءات الاقتصادية لتعزيز الانضباط المالي، وتوسيع سلة الإيرادات، والمضي في إعداد موازنة عامة للدولة بسقوف إنفاق محددة ومصادر تمويل واضحة، مع إلزام جميع السلطات والمؤسسات الحكومية التوريد المنتظم إلى الخزينة العامة وفقاً للقانون.

إشادة بالتقدم المحرز​

في الاجتماع نفسه، ذكر الإعلام الرسمي أن مجلس القيادة الرئاسي أعرب عن ارتياحه للتقدم المحرز في الجوانب الاقتصادية والنقدية، مشيداً بدرجة الانسجام بين مؤسسات الدولة، وبالدور الفاعل لـ«البنك المركزي» في الحفاظ على استقرار العملة وتعزيز الثقة بالمنظومة المصرفية.

وأكد أن هذه الإجراءات تأتي ضمن الجهود الرامية إلى استعادة مؤسسات الدولة وردع الانقلاب الحوثي المدعوم من النظام الإيراني.

أعضاء في مجلس القيادة الرئاسي اليمني حضروا اجتماعه عبر الاتصال المرئي (سبأ)





في الملف الأمني، ثمّن المجلس الجاهزية العالية للقوات المسلحة والأمن والتشكيلات العسكرية في مكافحة الإرهاب واعتراض شحنات الأسلحة والمواد الإيرانية المهربة للحوثيين.

كما رحّب بقرار عدد من المنظمات والوكالات الدولية نقل مقراتها إلى العاصمة المؤقتة عدن، عادّاً ذلك خطوة مهمة لحماية موظفي الإغاثة وضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية لملايين اليمنيين المحتاجين.

وحذر مجلس القيادة الجماعة الحوثية من مغبة تماديها في حملات الاختطاف ومصادرة الحريات المدنية، مشدداً على أن هذه الانتهاكات لن تسهم إلا في تعميق عزلة الجماعة داخلياً ودولياً وتقويض فرص السلام العادل والدائم.

تنسيق الدعم​

وكان رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، غادر، السبت الماضي، العاصمة المؤقتة عدن متوجهاً إلى السعودية، لقيادة جولة من المشاورات مع شركاء إقليميين ودوليين، في إطار السعي لتنسيق الدعم الدولي لخطط التعافي الاقتصادي، ومواجهة التحديات الأمنية والسياسية والإنسانية المتصاعدة، وفق ما أفاد به مصدر رئاسي الإعلام الرسمي.



رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي (سبأ)



رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي (سبأ)


وأشار المصدر الرئاسي إلى أن المشاورات ستركز على تعزيز وحدة الصف الوطني، والتقدم في مسار الإصلاحات الاقتصادية والنقدية والخدمية، إلى جانب التدخلات الإنسانية والتنموية اللازمة لتخفيف معاناة الشعب اليمني، وإعادة البلاد إلى مسار الاستقرار والتنمية والسلام.

كما ستتناول الاجتماعات - وفق المصدر - جهود مكافحة الإرهاب، وشبكات تهريب الأسلحة، خصوصاً في ظل ازدياد مؤشرات التعاون بين التنظيمات الإرهابية والميليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني.
 

المدرعة ثقيلة لا تناسب الحروب الجبلية مستوها غير مقبول في صحراء الجوف

كثير منها تركت بسبب تعليقها في اماكن صخرية او غرازها في مواقع رملية

قاعدتها ممتاز محركها قوي جدا لكن اللي صمم الهيكل المدرع شخص سيء واعتقد انهم ما جربوها في مناطق صخيرية ورملية
 
المدرعة ثقيلة لا تناسب الحروب الجبلية مستوها غير مقبول في صحراء الجوف

كثير منها تركت بسبب تعليقها في اماكن صخرية او غرازها في مواقع رملية

قاعدتها ممتاز محركها قوي جدا لكن اللي صمم الهيكل المدرع شخص سيء واعتقد انهم ما جربوها في مناطق صخيرية ورملية

رمليه غريب
لانها دفع رباعي

صخريه ممكن
لكن اجل وش بنظرك اللي تنفع بهذي البيئه
 

الحوثيون يعلنون في رسالة لـ«حماس» وقف الهجمات على إسرائيل وعلى السفن https://aawsat.com/



.........................................................

نقلا عن SAUDI.NEWS24


وقف هجمات الحوثيين رسالة إلى «حماس».. ومؤشر على تراجع النفوذ الإيراني في المنطقة ومحاولة لاصلاح الاوضاع السياسية الايرانية مع الغرب

أعلنت ميليشيا الحوثي الموالية لإيران في شمال اليمن وقف هجماتها على إسرائيل وعلى السفن في البحر الأحمر، في خطوة تحمل رسالة غير مباشرة إلى حركة «حماس»، وتكشف عن تغيّرات في موازين القوى الإقليمية.

على مدى عامين تقريبًا، نفذت الميليشيا هجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة، لكنها لم تُشكّل تهديدًا حقيقيًا لأمن إسرائيل، ولم تُسهم في وقف العمليات العسكرية ضد سكان غزة الذين زجّت بهم جماعة الإخوان وإيران في مغبت الحرب بعد هجمات السابع من أكتوبر الغوغائية.

الصواريخ والمسيرات التي أطلقتها الميليشيات الموالية لإيران — سواء من سوريا أو لبنان أو العراق أو اليمن — لم تحقق أي نصر عسكري على إسرائيل، لكنها أرهقت منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية، وكبّدتها خسائر مالية في مجال التسليح بالغرم من تكفل العم سام بالفاتورة العسكرية للحملة ضد اهالي غزة .

ورغم محدودية التأثير العسكري، فقد كسبت هذه الميليشيات الحرب الاعلامية ، إذ ظهرت بمظهر "المقاومة"، فيما دفعت إسرائيل إلى تنفيذ ضربات أعنف وأوسع نطاقًا من أي وقت مضى.

فقد ردّت تل أبيب بعمليات حاسمة ضد إيران وميليشياتها، دمّرت خلالها مواقع استراتيجية داخل الأراضي الإيرانية، وقتلت عددًا من كبار قادة الحرس الثوري والجيش الايراني والمسؤوليين عن البرنامج النووي الايراني . تلك الضربات كشفت هشاشة المنظومة الأمنية الإيرانية، وأنهت فعليًا ما كان يُعرف بـ«الحرب المسرحية» بين الجانبين، خصوصًا مع عودة دونالد ترامب إلى المشهد السياسي.

هجمات البحر الأحمر وتداعياتها الإقليمية

الهجمات الحوثية ضد الملاحة في البحر الأحمر أرهقت دول المنطقة، خصوصًا السودان ومصر والأردن، وأضرت بالتجارة الدولية، رغم أن إسرائيل تلقت دعمًا مباشرًا من بريطانيا والولايات المتحدة. كما أدت تلك الهجمات إلى ارتفاع تكاليف التأمين البحري على السفن المتجهة إلى السعودية وأوروبا، وزادت من معاناة الحكومة المصرية التي عانت من توقف الملاحة في قناة السويس.

لم تنجح الميليشيات في تنفيذ ضربات دقيقة ضد إسرائيل؛ إذ سقطت معظم الصواريخ في البحر، فيما سقطت طائرات مسيّرة داخل الأراضي المصرية، بعضها استهدف مناطق حيوية كمحطات الكهرباء.

تلك الاعتداءات على الملاحة البحرية دفعت الولايات المتحدة وبريطانيا إلى تنفيذ ضربات جوية على صنعاء، أسفرت عن مقتل عدد من قيادات الحوثيين الذين كانت الضغوط الأمريكية سابقًا تحميهم من الاستهداف السعودي.

ورغم محاولات واشنطن دفع الرياض إلى استئناف العمليات العسكرية ضد الحوثيين، تمسّكت السعودية بسياسة التهدئة وجمع القوى اليمنية على طاولة الحوار، مفضّلة تخفيف معاناة اليمنيين وعدم الانخراط في الصراع الإيراني الإسرائيلي، في تطبيق عملي للمثل العربي القائل: «فخارٌ يكسر بعضه بعضًا».

مع ذلك، واصلت السعودية دورها السياسي الكبير ودورها القومي والديني في دعم الحقوق الفلسطينية بالطرق السياسية، ونجحت ضغوطها في دفع القوى الدولية للاعتراف بدولة فلسطين. والمفارقة أن دولًا مثل إيران والصين، ومعها ميليشيات طهران في المنطقة — ومنها الحوثيون — رفضت تأييد القرارات الأممية الداعمة لقيام الدولة الفلسطينية!!!!!!!!!.

إيران تحت الضغط.. وإسرائيل ترد بعنف

بعد التدخل الأمريكي، دخلت إسرائيل على خط المواجهة المباشرة، ونفذت هجمات مدمّرة في مناطق سيطرة الحوثيين شمال اليمن أوقعت مئات القتلى من المدنيين رغم ادعاء الميليشيا أن عملياتها كانت «إسنادًا لغزة».

في الواقع، جاءت تلك الهجمات بإيعاز مباشر من طهران، ردًا على الضربات الإسرائيلية داخل المدن الإيرانية واغتيال قادة بارزين في الحرس الثوري، إضافة إلى سعي الحوثيين لاستغلال الحرب لتجديد حشد أنصارهم في شمال اليمن وفتح جبهات جديدة ضد الحكومة الشرعية والتحالف العربي، وشنّ هجمات على جنوب اليمن، بل وتحريك عناصرها في إقليمي حضرموت والمهرة.

وفي الوقت نفسه، كانت إسرائيل تسحق الميليشيات الإيرانية في المنطقة، وعلى رأسها «حزب الله»، مما أفقد طهران الكثير من نفوذها في سوريا. ومع انشغال روسيا في حرب أوكرانيا، تحركت أجهزة الاستخبارات السعودية والتركية لطرد نظام بشار الأسد وميليشياته، وتمكين قوى الثورة السورية من تحقيق انتصارات ميدانية كبرى، وصولًا إلى تشكيل سلطة جديدة منبثقة عن تشكيلات المعارضة.

الحرب الصهيونية ضد غزة جعلت العالم أجمع يدافع عن الاطفال والنساء الأبرياء الذين قتلتهم الأسلحة الأمريكية، وعند النظر إلى جماعة إيران تجدهم حمقى وأغبياء، فجو بايدن استماتت إيران وميليشياتها والدول الغبية التابعة لها مثل قطر في دعمه، لاعتقادهم أن جو بايدن سيقوم بتنفيذ وعوده العنصرية والإرهابية ضد السعوديين، لكنه أخفق في ذلك، رغم منعه توريد الأسلحة اللازمة للجيش السعودي في بدايات فترة رئاسته، وممارسته الضغوط على السعوديين، ورغم المحاولات الحثيثة فشل فشلًا ذريعًا في تحقيق أهدافه ضد السعودية وساعد لاحقا اسرائيل من تحقيق اهدافها في غزة واعطاها غطاء امني قوي ساهم في قتل الابرياء في غزة وسحق المليشيات الايرانية في المنطقة.

وعند مهاجمة حماس الإخوانية لإسرائيل وردة الفعل الإسرائيلية التي لم تتوقعها إيران وميليشياتها، والأتباع في جماعة الإخوان، كرّسوا كل قوتهم الإعلامية ضد السعودية، خصوصًا في وسائل التواصل الاجتماعي، وبينما القتل والقصف والسحل تجري في غزة، كانت إيران وميليشياتها وجماعة الإخوان، وأيضًا الحكومة المصرية، تشتم وتسب السعوديين، وتحول الغضب الشعبي الداخلي — سواء من الرافضين للحرب أو المؤيدين لها — إلى شتم السعوديين والحكومة السعودية، التي كانت تمارس ضغوطًا لإيقاف الحرب وتحشد العالم لإيقافها، وتقوم بواجبها الديني والقومي في جمع المساعدات وإرسالها إلى غزة.

كانت الشهور الأولى من الحرب في غزة جحيمًا مصبوبا على السعوديين في وسائل التواصل الاجتماعي، ولم يسلم أي مواطن سعودي من السب والشتم في الإعلام والصحافة والسوشيال ميديا، وكانت إسرائيل تنتهز هذه الحملات ضد السعودية وتشعل النار أكثر فأكثر.

ورغم كل هذه الفداحة والغباء، كان السعوديون يقومون بواجباتهم تجاه القضية الفلسطينية، حتى إن دولًا تافهة مثل قطر كانت تستغل ذلك، ومرّرت قانونًا جديدًا داخل قطر يمنع القبائل ذات الأصول السعودية من ممارسة حق الانتخاب في المجلس البرلماني، وقسمت الجنسية القطرية إلى فئات، مما دفع قبائل مثل يام وآل مرة وبني هاجر للاعتصام ضد هذه التصرفات الغبية من الحكومة القطرية التي تحاول الانتقام من السعوديين بسبب أزمة المقاطعة العربية ضد قطر، من قبائل وأسر يحملون الجنسية القطرية وفرضت الايقامة الجبرية لشيوخ القبائل بينما زجت بالشعراء والمناضليين في السجون ولاحقت كل قطري ابداء اي رائي ومن والائك الذي اصدرت ضدهم احكام بالاعدام الشاعر الشهير محمد بن فطيس المري والشاعر المثير للجدل محمد بن الذيب العجمي .

ليس هذا فقط، فخلال سنوات المقاطعة العربية ضد قطر بسبب تصرفاتها الخبيثة ضد السعودية والدول العربية ومساعدتها في تمرير اصوات الاقليات واصوات الايرانيين وغيرهم الرامية الى اضعاف الدول العربية وتمزيقها وضرب اللحمه العربية
حتى قال الشاعر القطري متأثراً بسياسة حكومة قطر ضد السعودية

وش جنينا من تصراف الحماقة

والعلوم الخايبة من ذا السنيني
نترك الجزلة ونرجع للدقاقة
ونتياسر والعرب تمشي يميني

جارنا الوافي نبي طرحة راوقه
وهو ذرانا قبل خملتنا تبيني

حتى قال

من خدع سلمان لا يامن طراقه

راعي النخوة و إمام المسلميني
كم عدوٍ بالحزم ضيق خناقه
صفقته تصحي قلوب الغافليني


خلال سنوات المقاطعة كانت الدوحة ترسل الأموال للحوثيين وتسلّح الميليشيات الإيرانية في المنطقة فقط لإغضاب السعوديين،حتى ان السعوديين نفذو عمليات عسكرية ضدهم في اليمن وقبضو على قيادات تابعيين لدولة بحوزتهم ملايين الدولارات ذابهين بها الى شمال اليمن

واستعانت قطر بالأتراك والإيرانيين، وبنت لهم قواعد داخل قطر خوفًا من غزو سعودي محتمل من وجهة نظرهم.
وبالتالي، فإن ممارسات قطر الغوغائية أدخلتها في صراعات أكبر منها سياسيًا وعسكريًا، وجعلتها — رغم تصالحها مع السعودية وإنهاء حماقاتها السياسية هي وتركيا — معزولة سياسيًا عن السعودية، ما جعلها ضمن قائمة تصفية الحسابات بين إيران وإسرائيل.

فقامت إيران بشنّ هجمات ضد القواعد الأمريكية في قطر ردًا على الهجمات الأمريكية ضد المفاعلات النووية الإيرانية، ولم تلبث قطر طويلًا حتى شنّت إسرائيل هجومًا بالصواريخ التي تعمل خارج الغلاف الجوي، اطلقتها من البحر الاحمر من مقاتلاتها الجبارة اف 15 حيث حلقت تلك الصواريخ خارج الغلاف الجوي وسقطت مباشرة على موقع كان فيه قيادات حماس داخل قطر.


كل هذه الصراعات — للأسف — حدثت خلال سنوات قليلة، لذلك فالمنطقة التي يعيش فيها السعوديون الحالمون بمستقبل آمن يسوده الأمن والازدهار، هي — للأسف — أكثر مناطق العالم سخونةً وصراعًا إعلاميًا وسياسيًا.
 
جميلات

لكن اللي انت تتكلم عنها هذي ناقلة جند


في الحرب في اليمن كان دور المدرعة أو ناقلة الجند أو الشاص (الطقم) واحد وهو تقديم تغطية نارية للقوة الراجلة .



المدرعات التي ذكرتها لك سابقا كانت من أكثر المركبات التي تحملت بشكل كبير في المعارك، وتعرضت لأضرار كثيرة، ومع ذلك استمرت في القتال. كثير منها نجا من الكمائن واستمرت في الخدمة


أما المدرعة الوحش فكانت العكس تماما
كانت تتعطل كثير في المعارك وتتعلق في اماكن بسيطة حتى إن الأطقم التابعة للتحالف كانت تتخلى عنها لأبسط الأسباب.
 
واحد من بين مئات اللي سقطوا من الحوثيين بنيران الجيش السعودي

IMG_6555.jpeg
 
عودة
أعلى