يديهم ملطخه بدماء الأبرياء وهذا أكبر من العيب
من لا يملك دليلاً مادياً يصبح شريكا في صناعة الكراهية لا في إحقاق العدالة. التاريخ لا يُكتب بالاتهام، بل بالبرهان.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يديهم ملطخه بدماء الأبرياء وهذا أكبر من العيب
تخيل ان تكون جزء من مجموعة تسمى الرباعيه
والبعض يتهمك بدعم فصيل معين
ف يذهب احد اعضاء المجموعة الى امريكا لكي يشتكي عليك
لانه لم يستطيع فعل اي شي على الارض
جند الاعلام والمرتزقة وفتح الذباب الالكتروني ( ولكن الظاهر انه افلس لان الذباب اختفى )
ولم ينفع صراخه بشي
ف قال سأذهب الى امريكا واشتكي لهم لعل وعسى يقفون معي ضد المسيطر على الارض
البعض مسكين كعادته
حين رأى غيره سيطر على قاره بأكملها
وكل مسؤولين هذه القاره يحجون لهذا البلد
ويفتحون دولهم للاستثمار في كل شي فالاقتصاد
وهو عادته تاجر شنطه لايملك الا المال فقط
بدون عقل وبدون خطط استراتيجية واضحه
يدفع المال لهذا وذلك ويعتقد انه ناجح
وفي النهايه طلع من ( المولد بلا حمص )
والان يمارس دور المطلقات فالصراخ وتمويل الذباب
صعب جدا مش اسلوب النظام الحاليبقواتها الجوية و المروحية وتوفر غطاء للجيش السوداني + قوات برية مصرية تقود مجموعات مع الجيش السوداني
ادخل نفسك في قضية امن قومي بالنسبة لك ولا تكون مجرد طرف
في فيديو ظهر لواحد من هؤلاء وهو يقوم بإعدام مدنيينمن لا يملك دليلاً مادياً يصبح شريكا في صناعة الكراهية لا في إحقاق العدالة. التاريخ لا يُكتب بالاتهام، بل بالبرهان.
لا احد, لانه حيسلم سلاحه و يصلي على النبي. الحسابه بتحسبماشي حلو جميل متفق
بس مين حيحارب الدعم و يحجمه ؟
شلون طالع من يومين
اللحين انتم كنت تقولون ما فيه ادله ولا شي
الان وزير الخارجيه الامريكيه بشكل مباشر يتهمكم
ومعه وزراء الدول السبع
المشكلة مب هني
العوق أن اللي يهاجمون الانفتاح الإقتصادي في بلدهم أنفسهم أهل البلد
علني و بتويتر و بالفيديو لو أدز نص فيديو
بيعلنون القيامة علي ( العظمى و العظمة لله ووو شوي و بيقول بوس إيدي
بس كم تعليق .. و شوف عينك
صعب جدا مش اسلوب النظام الحالي
بشكل اوقع دعم تسليحي و استخبراتي و تخطيطي و السودانيين يحررون انفسهم بانفسهم و دا افضل للمستقبل بكتير
الامارات ضمن التحالف العربي في اليمن وخنبقت جنوب اليمن وفشلت
انكم في الرباعي لا يعني ان مالكم علاقة
لا تهايط عندك شي دزه على قولتك
عندك X علي قولتك
رد خارج الموضوع وبما انك تجرأت وقلت الامارات بشكل سلبي ساقول لك حقائق قد تعرفها وقد لا تعرفها عن التحالف العربي عن اليمن وهي أن التحالف العربي كان إطاراً جماعياً بتوافق دولي، وكل دولة داخله أدت دوراً محدداً ضمن تفويض واضح. الإمارات التزمت بمقتضى ذلك التفويض، ثم أعادت تموضعها عندما تحولت الأهداف الإنسانية والأمنية إلى صراعات داخلية لا علاقة لها بمواجهة الانقلاب أو الإرهاب. كما كانت دولة الامارات القوة الأكثر انضباطاً وفعالية ميدانياً في مكافحة الإرهاب وتأمين الممرات البحرية عندما كان بعض من يدّعي اليوم "الحرص على اليمن" غارقاً في الصراع الداخلي أو التراخي الأمني.
الحقيقة أنّ الجنوب لولا الدور الإماراتي كان سيتحول إلى ساحة مفتوحة للتنظيمات المتطرفة والميليشيات المتناحرة، بينما من يتحدث عن "الفشل" اليوم يعجز حتى عن إدارة مديرية واحدة بكفاءة.
دولة الإمارات لم تزرع الفوضى، بل واجهتها، ومن لا يفرّق بين إعادة بناء المؤسسات وبين دعم العبث هو من فشل في فهم أبجديات العمل الاستراتيجي.
اللهم قد بلغت اللهم فشهد ،،،
انطقه الله ،،، الحق مع البرهان مو حميدتيمن لا يملك دليلاً مادياً يصبح شريكا في صناعة الكراهية لا في إحقاق العدالة. التاريخ لا يُكتب بالاتهام، بل بالبرهان.
الامن القومي مافيه شي صعب لكن النظام الحالي ماعنده الشجاعة الكافية ومتردد
فيه دول بالاقليم دعمت وسلحت في دول وتدخلت عسكرياً في دول
لان الضريبة بتكون اكثر لو اهملتها
بالحرف إتهمنا عطني النص على لسانه
افضل شئ يتم الان دعم الجيش السوداني و التحضير لهجوم مضاد كبير مستغلا الزخم الحالي لدفع الدعم للعودة للوراء شرقا شيئا فا شيئا بالتزامن مع ايجاد مسار ديموقراطي للدولة و من فيها حتى يغلق الباب تماما و يستطيع الشعب السوداني رؤية بداية للمستقبل
رد خارج الموضوع وبما انك تجرأت وقلت الامارات بشكل سلبي ساقول لك حقائق قد تعرفها وقد لا تعرفها عن التحالف العربي عن اليمن وهي أن التحالف العربي كان إطاراً جماعياً بتوافق دولي، وكل دولة داخله أدت دوراً محدداً ضمن تفويض واضح. الإمارات التزمت بمقتضى ذلك التفويض، ثم أعادت تموضعها عندما تحولت الأهداف الإنسانية والأمنية إلى صراعات داخلية لا علاقة لها بمواجهة الانقلاب أو الإرهاب. كما كانت دولة الامارات القوة الأكثر انضباطاً وفعالية ميدانياً في مكافحة الإرهاب وتأمين الممرات البحرية عندما كان بعض من يدّعي اليوم "الحرص على اليمن" غارقاً في الصراع الداخلي أو التراخي الأمني.
الحقيقة أنّ الجنوب لولا الدور الإماراتي كان سيتحول إلى ساحة مفتوحة للتنظيمات المتطرفة والميليشيات المتناحرة، بينما من يتحدث عن "الفشل" اليوم يعجز حتى عن إدارة مديرية واحدة بكفاءة.
دولة الإمارات لم تزرع الفوضى، بل واجهتها، ومن لا يفرّق بين إعادة بناء المؤسسات وبين دعم العبث هو من فشل في فهم أبجديات العمل الاستراتيجي.
اللهم قد بلغت اللهم فشهد ،،،
شلون طالع من يومين
اللحين انتم كنت تقولون ما فيه ادله ولا شي
الان وزير الخارجيه الامريكيه بشكل مباشر يتهمكم
ومعه وزراء الدول السبع
لهذا كتبت معهاأزمة السودان ليست في "دعم الجيش" وكأنها وصفة سحرية لطريق المستقبل. فتم دعمه سابقا بالمعدات والاسلحة من قبل دولة الامارات ولكنه للاسف كما هو معلوم للجميع استخدمها لحرب اهلية وقودها الشعب السوداني للاسف، فالجيش نفسه جزء أساسي من المعضلة الراهنة، إذ خاض صراعات طويلة على السلطة وأجهض محاولات التحول المدني أكثر من مرة.
أي دعم عسكري غير مشروط لا يكرّس سوى دورة جديدة من العنف، ويعمّق الانقسام الوطني بدل معالجته.
الدعم يجب أن يكون من خلال مؤسسات وطنية متوازنة، وحوار شامل يضم القوى المدنية والمجتمعية دون وصاية من السلاح. ما يحتاجه السودان اليوم ليس دفع طرف لإزاحة الآخر، بل إنهاء عقلية الحرب لصالح عقد وطني جديد يوقف نزيف الدولة ويعيد الشرعية إلى إرادة الشعب لا إلى فوهة البندقية.
لا جبت ورى ولا شي بس شكلك أنت اللي جبت ورا!! خايف تكتب في Xليش جبت ورا !!