سينتشر في غزة جنود مصريين وقطريين واماراتيين وعصابات فلسطينية مدربة في مصر والاردن بقيادة امريكية مباشرة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اذا سالت حمساوي او اي خروف اخواني ليش نفذت هجوم انتحاري مثل ٧ اكتوبر بيرد عليك بنفس الرد
رغم تقييمي لفعل حماس انه فعل متهور و خاطئ و جر الويلات على اهل غزة. فأنه من رحمة الله جاء و من يحكم اسرائيل رجال عصابات وليس رجال دولة.فرنسا قبل نابليون بونابارت كانت القوة العظمى الوحيدة في أوروبا بالإضافة الى جزيرة إنجلترا .. لم يكن قبل القرن التاسع عشر شيء إسمه ألمانيا ولا إيطاليا !!
كانت ألمانيا تتكون من حوالي ألف مقاطعة مفتتة تحارب بعضها البعض
و كانت إيطاليا مجرد دويلات و مدن صغيرة تتصارع مع بعضها البعض
بقية الدول في القارة الأوروبية كانت متواضعة و في مرحلة انحلال في القرن الثامن عشر و التاسع عشر..مثل إسبانيا و هولندا و السويد ..الخ
ولا تزال قوى ضعيفة حتى اليوم
لكن قام نابليون بونابارت بعمل حروب .. و إنتصر فيها .. كي يسيطر على أوروبا .. كان قائد عسكري ناجح في هذه الحروب .... و نجح في السيطرة على أوروبا لمدة عشرة سنوات .... و قام بتوحيد ألمانيا و إيطاليا تحت قيادته !!!
لكن نتيجة هذه الإنتصارات العسكرية الناجحة ... أن إتحدت القوى الأوروبية ضده .... و تمت هزيمة نابليون بونابارت و القضاء على إمبراطوريته
لكن النتيجة الأهم ... هي أنه بعد الحروب النابوليونية ... زرعت هذه الحروب فكرة إتحاد ألمانيا .. و تم إتحاد ألمانيا و تكونت ألمانيا في آخر القرن التاسع عشر ... بل و قامت بغزو فرنسا .. و الإنتصار عليها ... و تم إعلان إتحاد ألمانيا (الرايخ الثاني) من عاصمة فرنسا ... في باريس !!.. في عاصمة فرنسا المهزومة ... من قصر فرساي !!
و أيضا إتحدت دويلات و مدن إيطاليا .. و أصبحت روما عاصمتها ... في آخر القرن التاسع عشر أيضا !!... بعد أن كانت أخر مرة في التاريخ إيطاليا متحدة كانت من 2000 سنة في عهد الدولة الرومانية !!!
------------------------
يعني كانت نتيجة إنتصارات حروب نابليون .. أن تحولت فرنسا من القوة الوحيدة على القارة الأوروبية .. إلى مجرد دولة تتنافس مع ألمانيا و إيطاليا ... بل إن فرنسا من بعد حروب نابليون ظلت الدولة المتواضعة .. التي يتم التلاعب بها في أي حرب ... و كلنا يعرف هزيمة فرنسا أمام القوات الألمانية في أي غزو ألماني .. سواء في الحرب العالمية الأولى أو الثانية ... حتى أصبحت فرنسا أضحوكة أوروبا .. و يتم دائما تشبيهها بالفتاة الرقيقة بتاعة الموضة و الخبز .. التي يغتصبها أي مقاتل !!.. سواء مقاتل ألماني أو إنجليزي أو أمريكي !!
يعني حروب نابليون .. كانت إنتصارات عسكرية ساحقة ... لكن نتج عنها فشل سياسي رهيب
و هذا ما يقوله كتاب On War
للجنرال العسكري Carl von Clausewitz'
أن عدم تناسق الحرب و إستعمال القوة العسكرية مع الرؤية السياسية بعيدة المدى دائما يؤدي الى الفشل
!!
------------------------
و تكرر هذا أيضا في حرب الولايات المتحدة في غزو العراق و أفغانستان ... قوة عسكرية جبارة و إنتصارات عسكرية و قوة نارية ... لكن النتيجة السياسية .. خسارة كاملة للولايات المتحدة الأمريكية
و اليوم تكرر هذا في حرب غزة .... نتيجة تطرف و فساد و تعصب حكام إززرائيل و شعبها المتطرف العنصري
دخلت حرب ... تقتل شعب ليس في يديه شيء غير بعض المدافع البدائية ... تقتله بأحدث الصواريخ و الطائرات و التكنولوجيا ...
لكن النتيجة على المدى البعيد ... سياسيا .. خسارة كاملة لمستقبل الكيان العنصري المتطرف
ليس كل إنتصار عسكري يحقق إنتصار سياسي .. بل أحيانا يكون الإنتصار العسكري الساحق سببا في الهزيمة السياسية الكارثية و الفشل على المدى البعيد
حتى اليوم الأمور تبدو كإنتصار لإززرائيل..و سعي لتحويل غزة الى نسخة جديدة من جنوب لبنان و الضفة الغربية..جيش يضرب حين يريد و حصار بدون ازعاج و قتل بدون ضوضاء
لكن سنعرف النتيجة النهائية بعد سنوات و سنوات من اليوم
كشف الوجه القبيح للكيان المحتل و تجفيف منابع تمويله و فضح فساده و فساد المتعاونين معه في كل العالم
إنه عمى البصيرة التي يلقيها الله في قلوب الظالمين
#د_خالد_عماره
مشاهدة المرفق 817262
مشاهدة المرفق 817263
انا رأيي السعودية والأمارات و قطر هم من يتولون ملف إعمار غزةاتوقع ان مسار الاعمار لن يبدأ واتفق مع رأي الزميل العزيز@Spike NLOS ستبقى مدمرة بحجة عدم تنفيذ مسار حل عصابة حماس ونزع سلاحها في حين ستعمل مسارات التهجير الطوعي بكامل طاقتها
الرئيس المصري يؤيد الانتداب الامريكي على الاراضي المصرية في غزة ويدعو لجعلها تحت الحماية الدولية
هذا ما سيحدث البرتقالي لا يتسامحانا رأيي السعودية والأمارات و قطر هم من يتولون ملف إعمار غزة![]()
رغم تقييمي لفعل حماس انه فعل متهور و خاطئ و جر الويلات على اهل غزة. فأنه من رحمة الله جاء و من يحكم اسرائيل رجال عصابات وليس رجال دولة.
لو كان يحكم اسرائيل مناحيم بيغن او جولدا مائير او اسحق رابين لما ارتكبوا الاخطاء السياسية التي ارتكبها الاحمق نتنياهو و سمريتش وبن غفير. هؤلاء فيهم من الحماقة ما يعجز العقل عن وصفه وهذا من تقادير العزبز الحميد ان يعاقب اليهود بأن يولي امرهم هؤلاء الحمقى.
بغض النظر عن نتائج المفاوضات فاعتقد اننا سنشهد في قادم الايام تصدع داخلي متزايد في هذا الكيان اللقيط . و لعله يطول بنا العمر و نشاهد زواله.
دماء اهل غزة و دعاؤهم لن يضيع سدى.