متى تم التقاط الصورةنموذج طائرة J-20 صينية في شركة SAMI Aerospace
![]()
![]()
![]()
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
متى تم التقاط الصورةنموذج طائرة J-20 صينية في شركة SAMI Aerospace
![]()
![]()
![]()
اغلب الاسلحه الصينه وخصوصا المسيرات فاشله جدا. في حرب اليمن. نادر تشارك. وأغلبها عطلان.
ويُنظر إلى قرار المملكة العربية السعودية رفض شراء طائرة الشبح المقاتلة من طراز J-35 على أنه ضربة صادمة
لجهود الصين الرامية إلى إضعاف الهيمنة الغربية في الشرق الأوسط وتوسيع سوق الأسلحة في المنطقة
مشاهدة المرفق 769413
أفادت التقارير أن السعودية رفضت عرضًا لشراء طائرة الشبح المقاتلة J-35 ووفقًا للخبراء كان شي جين بينغ يأمل
أن يؤدي شراء دول خليجية مثل السعودية لطائرة J-35 الصينية المقاتلة إلى إغلاق الباب أمام الأسلحة الأمريكية
في الشرق الأوسط ، بالإضافة إلى زيادة مبيعات بكين من الأسلحة.
Source
ومع ذلك ورغم جهود بكين الرامية إلى التوغل في سوق الأسلحة في الشرق الأوسط فإن المملكة العربية السعودية
أجرت مناقشات مع المملكة المتحدة وإيطاليا واليابان خلال قمة مجموعة العشرين في الهند لتطوير طائرات مقاتلة
من الجيل السادس حسبما ذكر موقع "إيدرو" الدفاعي مضيفا أن المحادثات بين هذه الدول وصلت منذ ذلك الحين
إلى مرحلة متقدمة.
ضربة قوية للصين
ويُنظر إلى قرار المملكة العربية السعودية رفض شراء طائرة الشبح المقاتلة من طراز J-35 على أنه ضربة صادمة
لجهود الصين الرامية إلى إضعاف الهيمنة الغربية في الشرق الأوسط وتوسيع سوق الأسلحة في المنطقة الغنية.
مشاهدة المرفق 769414
تجدر الإشارة إلى أن باكستان هي المشتري الأجنبي الوحيد حتى الآن لطائرة الجيل الخامس الصينية المقاتلة "جيه-35"
ويعتقد الخبراء أن إسلام آباد ربما رضخت لضغوط بكين ووقعت الصفقة مع ذلك يبدو أن الرياض لم تتعرض لمثل هذا الضغط
وبعد رفضها شراء الطائرة الشبح الصينية قد تتراجع دول أخرى وخاصة في الشرق الأوسط كانت تتفاوض على صفقة "جيه-35".
مشاهدة المرفق 769416
ويرى الخبراء أن العلاقات العسكرية بين الرياض وبكين تشكل جزءا من تنويعها الاستراتيجي في مشتريات الأسلحة
وبحسب تقرير المنظمة الدولية فإن المملكة العربية السعودية والدول الغربية منخرطة بالفعل في محادثات سرية
وهو ما يشير إلى استراتيجية الرياض طويلة الأمد لتعزيز قدراتها العسكرية بتكنولوجيا متفوقة.
مشاهدة المرفق 769415
وبحسب التقرير فإن قرار المملكة العربية السعودية بالانضمام إلى تحالف المملكة المتحدة وإيطاليا واليابان
لتطوير طائرة مقاتلة من الجيل السادس هو جزء من رؤية الرياض الأوسع للأمن الوطني المستدام
مشاهدة المرفق 769417
كما يعمل بمثابة جرس إنذار لصناعة الأسلحة الصينية التي لم تترجم تكتيكاتها في تقديم بدائل أرخص
إلى الهيمنة المتوقعة على السوق في الشرق الأوسط، خاصة عندما تكشف الجودة والأداء
تحت التدقيق عن فجوات كبيرة.
امس في إحتفال الشركة باليوم الوطنيمتى تم التقاط الصورة
السعودية ما عندها حامله طائرات ولا يوجد نيه لادخالها ولا حاجه لها اصلا كيف تكون هذي ميزه تخليها مقبولهمع إمكانية الاطلاق من حاملات الطائرات كان ممكن يكون اكثر قبول
معقولهاغلب الاسلحه الصينه وخصوصا المسيرات فاشله جدا. في حرب اليمن. نادر تشارك. وأغلبها عطلان.
ما في شغال كان غير الغربي والكوري والتركي والسعودي
لما حدثت الازمة السورية ايقنت اننا بحاجة لحاملة طائرات ومقاتلات تقلع منها بسبب الحاجه لحدود الدول الاخرىالسعودية ما عندها حامله طائرات ولا يوجد نيه لادخالها ولا حاجه لها اصلا كيف تكون هذي ميزه تخليها مقبوله
نقول الف مبروك مقدما عقبال الصفقه توطين كاملنموذج طائرة J-20 صينية في شركة SAMI Aerospace
![]()
![]()
![]()
اغلب الاسلحه الصينه وخصوصا المسيرات فاشله جدا. في حرب اليمن. نادر تشارك. وأغلبها عطلان
نموذج طائرة J-20 صينية في شركة SAMI Aerospace
![]()
![]()
![]()
أم لا يعدو كون ذلك رساله لجهه ما أو ضغط سياسي من نوع ما، كي يُقدّم لها عرض احسنهل هذا مؤشر على تعاون تقني بين سامي و الشركة المصنعة ل j20 أم هو مؤشر على شئ آخر![]()
عندنا مسيرات كوريه !اغلب الاسلحه الصينه وخصوصا المسيرات فاشله جدا. في حرب اليمن. نادر تشارك. وأغلبها عطلان.
ما في شغال كان غير الغربي والكوري والتركي والسعودي
أم لا يعدو كون ذلك رساله لجهه ما أو ضغط سياسي من نوع ما، كي يُقدّم لها عرض احسن
هاته نظره تقنيه محضه للامور ، لكن هناك اختلاف جوهري جيوسياسي اليوم بين باكستان و الخليج يجب اخذه في الحسبان فيما يخص اهميه السلاح الغربي. الخليج يعتمد على السلاح الغربي و الانظمه الغربيه خاصه سلاح الجو، الدفاع الجوي، رادارات الخ بشكل استراتيجي أما الاسلحه الشرقيه في الغالب تستخدم تكتيكيا فقط و لا تنسى ان امريكا هي المورد الاساسي ( للاسف ) للانظمه الدفاعيه الخليجيه ثم بريطانيا و فرنسا. العكس تماما في حاله باكستان حيث اصبحت الانظمه الصينيه و الهجينه ( صيني-تركي) تاخذ بعدا استراتيجيا بينما الانظمه الغربيه تاخذ وضعا تكتيكيا ..رأينا على سبيل المثال المواجهه الاخيره بين الهند و باكستان حيث لم تستخدم باكستان طءره واحده F-16..و راينا اتجاه باكستان لشراء منظومات دفاع جوي صينيه و انظمه راداريه تركيه ، بوارج حربيه صينيه و اخرى تركيه الخ. الوضع مختلف تماما و المشكله ليست فقط تقنيه بل سياسيه. ما لفت نظري ان باكستان تستخدم اسلحه شرقيه و هجينه لكن اسلوب القتال لديها غربي ( عقيده قتاليه غربيه).أنا مكان صانع القرار السعودي أقوم بإنشاء وحدات جوية كاملة ذات تسلح صيني موازية للوحدات التي تشتغل على السلاح الأمريكي مثلما فعلت باكستان تماما.. مع التدريب على كل السيناريوهات الممكنة.
يقول chatgpt عن تحديات باكستان في الجمع بين أنظمة غربية و صينية:
1) أهم التحديات التقنية (بشكل مُركّز)
اختلاف شبكات البيانات (التبادل الرقمي للمعلومات — Tactical Data Links): أنظمة مثل Link-16 (غربية/NATO) غير متوافقة مباشرة مع بروتوكولات محلية/صينية مثل شبكات بعض الطائرات والمنصات. هذا يعيق تبادل الرادار، تتبّع الأهداف، وتنسيق الضربات في زمن حقيقي.
أنظمة IFF وقيودها التشفيرية: أوضاع IFF (Mode-4, Mode-5 إلخ) تعتمد على معيار مشترك وإدارة مفاتيح تشفير؛ إذا كانت منصّة ما تستخدم معياراً أو تشفيراً مختلفاً، فلن تردّ بطريقة مقبولة على استجواب أرضي/جوي، ما يجعل تعريفها صعبًا أو مستحيلًا بالاعتماد على IFF فقط. (خلفية تقنية عن أوضاع IFF والتشفير).
دمج السحّانات (sensors fusion): ربط مُدخلات رادارات وأنظمة الاستهداف المختلفة (أميركية/صينية/محلية) داخل نظام قيادة واحد مع الحفاظ على زمن استجابة منخفض ودقّة بيانات أمر معقّد هندسياً.
القيود على قطع الغيار وبرمجيات التحديث: اعتماد نظام على مُورّد خارجي واحد قد يمنع تحديث برمجيات أو إضافة واجهات تسمح بالاندماج مع منصات أخرى.
حرب إلكترونية وإشارات متضاربة (EMCON / EW): بيئات الاتصالات المشوشة أو الحظر الإلكتروني تزيد صعوبة الاعتماد على تلقّي ردود IFF أو رسائل البيانات.
2) كيف أثّرت هذه المشاكل على باكستان (ملموساً)
طائرات مثل F-16 تعتمد على بنية بيانات وغالبًا قدرات متوافقة مع معايير غربية (مثلاً إمكانية استخدام Link-16 وـIFF متوافق مع DSCA/نمط NATO). بالمقابل، طائرات JF-17 والمنصات المحلية طوّرت بروتوكولات وواجهات خاصة (باكستان طوّرت ما يُعرف أحيانًا بـ “Link-17” كحل داخلي). الفجوة هذه تمنع تواصل «نظام-نظام» سلس بينهما دون طبقات وسيطة أو إجراءات تشغيلية خاصة.
3) كيف تغلّبت باكستان على المشكلة — حلول تقنية وعملياتية
(أ) بناء وصيانة شبكات بيانات وطنية/محلية (Link-17 وغيرها)
بدلاً من إجبار كل منصة على دعم Link-16، طوّرت باكستان بروتوكولات وشبكات داخلية (تُعرف إعلاميًا بـ Link-17) لربط JF-17، منصات الاستطلاع، ومنصات التحكم الأرضية. هذا يسمح بتبادل معلومات تكتيكية بين الأصول المحلية حتى لو لم تكن متوافقة مع Link-16.
(ب) بوابات/محوّلات البيانات (translation gateways)
استخدمت باكستان حلولًا وسيطة (gateways) على مستوى قواعد أو منصات EW تترجم أو تنقل الرسائل بين بروتوكولات مختلفة — مثال شائع: محطة أرضية أو طائرة قيادة (AEW&C) تتلقى بيانات من شبكة محلية وتوزّع تنبيهات أو تصنيفات لصنوف أخرى بطريقة مفهومة لها. هذا حل شائع عندما لا يمكن تعديل العتاد الميداني بسرعة.
(ج) تعزيز قدرات الـAEW&C ودمجها (الملاحظة الجوية المبكرة والتحكم)
أنظمة الرادار المحمول جوًّا أو ثابتًا (AWACS/AEW&C) تسبب نقطة محورية لتجميع السنسورات المختلفة وإصدار تصنيف واحد للهدف. بوجود منصّة مركزية يمكنها أن تُجري استجواب IFF متسقًا وتوزيع الحالة (صديق/عدو/غير معروف) للوحدات المختلفة. تقارير تشير إلى استفادة باكستان من قدرات رصد متقدمة لربط خلايا JF-17 وF-16 تكتيكيًا.
(د) اعتماد إجراءات تشغيل قياسية (SOPs) لتقليل الاعتماد على IFF فقط
في حالات الخطر، تُستخدم قواعد عملية متعددة:
تحديد المسار/الزمن (aircorridors) المُتفق عليه مسبقاً بين الصديقات،
رموز استجابة بديلة تُبث عبر رابط بيانات مُشفر (challenge-response)،
إجراءات بصرية وإشارات أرضية أو رادارية قبل إطلاق الذخائر.
هذه الإجراءات تقلّل احتمال “النيران الصديقة” حين تفشل أنظمة IFF في بيئة مختلطة. (مصدر: ممارسات عامة في قيادة الجو؛ البنية المعقدة لباكستان تجعل هذه الإجراءات ضرورية).
(هـ) تحديثات محلية واندماج أجهزة طرف ثالث
باكستان قامت ببرامج تحديث للطائرات (مثلاً إدخال AESA و avionics محسّنة في JF-17 Block-III، وتجهيز منصات بمستلزمات مثل ASELPOD التركي لبعض قدرات الاستهداف)، مما يسهل توحيد بعض تنسيقات المخرجات (مثل مسارات الرصد وملفات الأهداف) لكي تكون قابلة للمشاركة. هذه التحديثات تقلّص فجوة الأداء والاشتراك بالمعلومات مع منصات أقدم أو مختلفة المنشأ.
(و) الاستقلالية في سلاسل الإمداد (local manufacture & spares)
عبر تصنيع أجزاء وصيانة محلية (PAC) وبناء برامج إنتاج مشتركة (JF-17)، قلّت باكستان اعتمادها على مقدّم خارجي لتحديثات برمجية أو تغييرات في أجهزة IFF، وبالتالي استطاعت إدخال حلول خاصة بها بشكل أسرع.
4) نقطة حاسمة: ما لا يمكن أن تفعله التكنولوجيا وحدها
حتى مع بوابات البيانات والتحديثات، التوافق الكامل (مثل Link-16 بين كل الطائرات) يبقى صعبًا ما لم تتبنَّ الأنظمة معيارًا واحدًا (وهذا يتطلب اتفاقات سياسية وتقنية بين الموردين). لذلك باكستان اعتمدت خليطًا من: حلول هندسية (booths/gateways, Link-17)، تحسين المنصات محليًا، وتعزيز إجراءات تشغيلية لخفض مخاطر الخطأ البشري/الفرقة.
5) أمثلة تطبيقية سريعة (ماذا يعني هذا في عمليّة جوية؟)
سرية التشكيل: سرب JF-17 ينطلق متصلًا بشبكة Link-17 ويتلقى صورًا من رادار AEW&C؛ نفس AEW&C تُحدّث مجموعة F-16 بمعلومات مستخلصة ومبوبة (translated) حتى لو لم تكن منصات JF-17 على Link-16 مباشرة.
إذا فشل استجواب IFF التقليدي على أحد الطائرات، يتم تفعيل إجراءات بديلة (اتصال مباشر بالقيادة، تحقق بصري أو قياسات رادارية إضافية، أو استخدام رموز تحدّث مسبقًا).
تحديثات برمجية دورية على JF-17 لتوسيع قدرات مشاركة البيانات وتقليل الفجوات التكتيكية مع F-16.
المراجع السريعة (للاطلاع)
شرح أوضاع IFF وتقنيات Mode-4/Mode-5 (الخلفية التقنية).
تقارير ومقالات حول قيود JF-17 في التكامل مع Link-16 وعدم وجود توافق مباشر، وملاحظات عن وجود شبكات محلية (Link-17).
تحديثات JF-17 Block-III ودمج AESA/avionics كوسيلة لتحسين تبادل البيانات والقدرات التكتيكية.
أمثلة على إدماج طرف ثالث (مثل ASELPOD) لتحسين الاستشعار والاقتران بين منصات مختلفة.
كلما زادت نسبه الاعتماد على التكنولوجيا و الروبوتيك في سلاح الجو و كلما اخذ الطيار دورا ثانويا، زادت معها امكانيه الاعطاب. السلاح الشرقي عموما يكتفي بالحد الادنى من التكنولوجيا التي تتيح للطيار اتخاذ قراراته بنفسه، تجنبا للاعطاب التقنيه. هذا ما فهمته و الله اعلم. لا ارى تفسيرا آخر لكثره الاعطاب التقنيه الكثيره التي اصابت و لا تزال F-35. ربما ايضا مده التشغيل كفيله بتعريه نقاط الضعف و صحيح ان المقاتلات الشرقيه من الجيل الخامسً لازالت قيد الاختبار الميداني و حتى عيوبها مخفيه لذلك لا نعلم عنها شيءاF35 التي عندها افضل سجل قتالي في التاريخ و لا تزال بها نواقص و عيوب .
كيف بمقاتلة شبحية روسية او صينية لم تجرب ابدا
هاته نظره تقنيه محضه للامور ، لكن هناك اختلاف جوهري جيوسياسي اليوم بين باكستان و الخليج يجب اخذه في الحسبان فيما يخص اهميه السلاح الغربي. الخليج يعتمد على السلاح الغربي و الانظمه الغربيه خاصه سلاح الجو، الدفاع الجوي، رادارات الخ بشكل استراتيجي أما الاسلحه الشرقيه في الغالب تستخدم تكتيكيا فقط و لا تنسى ان امريكا هي المورد الاساسي ( للاسف ) للانظمه الدفاعيه الخليجيه ثم بريطانيا و فرنسا. العكس تماما في حاله باكستان حيث اصبحت الانظمه الصينيه و الهجينه ( صيني-تركي) تاخذ بعدا استراتيجيا بينما الانظمه الغربيه تاخذ وضعا تكتيكيا ..رأينا على سبيل المثال المواجهه الاخيره بين الهند و باكستان حيث لم تستخدم باكستان طءره واحده F-16..و راينا اتجاه باكستان لشراء منظومات دفاع جوي صينيه و انظمه راداريه تركيه ، بوارج حربيه صينيه و اخرى تركيه الخ. الوضع مختلف تماما و المشكله ليست فقط تقنيه بل سياسيه. ما لفت نظري ان باكستان تستخدم اسلحه شرقيه و هجينه لكن اسلوب القتال لديها غربي ( عقيده قتاليه غربيه).
الغاية التصنيع المحلي هذي غاية السعودية 2030أنا مكان صانع القرار السعودي أقوم بإنشاء وحدات جوية كاملة ذات تسلح صيني موازية للوحدات التي تشتغل على السلاح الأمريكي مثلما فعلت باكستان تماما.. مع التدريب على كل السيناريوهات الممكنة.
يقول chatgpt عن تحديات باكستان في الجمع بين أنظمة غربية و صينية:
1) أهم التحديات التقنية (بشكل مُركّز)
اختلاف شبكات البيانات (التبادل الرقمي للمعلومات — Tactical Data Links): أنظمة مثل Link-16 (غربية/NATO) غير متوافقة مباشرة مع بروتوكولات محلية/صينية مثل شبكات بعض الطائرات والمنصات. هذا يعيق تبادل الرادار، تتبّع الأهداف، وتنسيق الضربات في زمن حقيقي.
أنظمة IFF وقيودها التشفيرية: أوضاع IFF (Mode-4, Mode-5 إلخ) تعتمد على معيار مشترك وإدارة مفاتيح تشفير؛ إذا كانت منصّة ما تستخدم معياراً أو تشفيراً مختلفاً، فلن تردّ بطريقة مقبولة على استجواب أرضي/جوي، ما يجعل تعريفها صعبًا أو مستحيلًا بالاعتماد على IFF فقط. (خلفية تقنية عن أوضاع IFF والتشفير).
دمج السحّانات (sensors fusion): ربط مُدخلات رادارات وأنظمة الاستهداف المختلفة (أميركية/صينية/محلية) داخل نظام قيادة واحد مع الحفاظ على زمن استجابة منخفض ودقّة بيانات أمر معقّد هندسياً.
القيود على قطع الغيار وبرمجيات التحديث: اعتماد نظام على مُورّد خارجي واحد قد يمنع تحديث برمجيات أو إضافة واجهات تسمح بالاندماج مع منصات أخرى.
حرب إلكترونية وإشارات متضاربة (EMCON / EW): بيئات الاتصالات المشوشة أو الحظر الإلكتروني تزيد صعوبة الاعتماد على تلقّي ردود IFF أو رسائل البيانات.
2) كيف أثّرت هذه المشاكل على باكستان (ملموساً)
طائرات مثل F-16 تعتمد على بنية بيانات وغالبًا قدرات متوافقة مع معايير غربية (مثلاً إمكانية استخدام Link-16 وـIFF متوافق مع DSCA/نمط NATO). بالمقابل، طائرات JF-17 والمنصات المحلية طوّرت بروتوكولات وواجهات خاصة (باكستان طوّرت ما يُعرف أحيانًا بـ “Link-17” كحل داخلي). الفجوة هذه تمنع تواصل «نظام-نظام» سلس بينهما دون طبقات وسيطة أو إجراءات تشغيلية خاصة.
3) كيف تغلّبت باكستان على المشكلة — حلول تقنية وعملياتية
(أ) بناء وصيانة شبكات بيانات وطنية/محلية (Link-17 وغيرها)
بدلاً من إجبار كل منصة على دعم Link-16، طوّرت باكستان بروتوكولات وشبكات داخلية (تُعرف إعلاميًا بـ Link-17) لربط JF-17، منصات الاستطلاع، ومنصات التحكم الأرضية. هذا يسمح بتبادل معلومات تكتيكية بين الأصول المحلية حتى لو لم تكن متوافقة مع Link-16.
(ب) بوابات/محوّلات البيانات (translation gateways)
استخدمت باكستان حلولًا وسيطة (gateways) على مستوى قواعد أو منصات EW تترجم أو تنقل الرسائل بين بروتوكولات مختلفة — مثال شائع: محطة أرضية أو طائرة قيادة (AEW&C) تتلقى بيانات من شبكة محلية وتوزّع تنبيهات أو تصنيفات لصنوف أخرى بطريقة مفهومة لها. هذا حل شائع عندما لا يمكن تعديل العتاد الميداني بسرعة.
(ج) تعزيز قدرات الـAEW&C ودمجها (الملاحظة الجوية المبكرة والتحكم)
أنظمة الرادار المحمول جوًّا أو ثابتًا (AWACS/AEW&C) تسبب نقطة محورية لتجميع السنسورات المختلفة وإصدار تصنيف واحد للهدف. بوجود منصّة مركزية يمكنها أن تُجري استجواب IFF متسقًا وتوزيع الحالة (صديق/عدو/غير معروف) للوحدات المختلفة. تقارير تشير إلى استفادة باكستان من قدرات رصد متقدمة لربط خلايا JF-17 وF-16 تكتيكيًا.
(د) اعتماد إجراءات تشغيل قياسية (SOPs) لتقليل الاعتماد على IFF فقط
في حالات الخطر، تُستخدم قواعد عملية متعددة:
تحديد المسار/الزمن (aircorridors) المُتفق عليه مسبقاً بين الصديقات،
رموز استجابة بديلة تُبث عبر رابط بيانات مُشفر (challenge-response)،
إجراءات بصرية وإشارات أرضية أو رادارية قبل إطلاق الذخائر.
هذه الإجراءات تقلّل احتمال “النيران الصديقة” حين تفشل أنظمة IFF في بيئة مختلطة. (مصدر: ممارسات عامة في قيادة الجو؛ البنية المعقدة لباكستان تجعل هذه الإجراءات ضرورية).
(هـ) تحديثات محلية واندماج أجهزة طرف ثالث
باكستان قامت ببرامج تحديث للطائرات (مثلاً إدخال AESA و avionics محسّنة في JF-17 Block-III، وتجهيز منصات بمستلزمات مثل ASELPOD التركي لبعض قدرات الاستهداف)، مما يسهل توحيد بعض تنسيقات المخرجات (مثل مسارات الرصد وملفات الأهداف) لكي تكون قابلة للمشاركة. هذه التحديثات تقلّص فجوة الأداء والاشتراك بالمعلومات مع منصات أقدم أو مختلفة المنشأ.
(و) الاستقلالية في سلاسل الإمداد (local manufacture & spares)
عبر تصنيع أجزاء وصيانة محلية (PAC) وبناء برامج إنتاج مشتركة (JF-17)، قلّت باكستان اعتمادها على مقدّم خارجي لتحديثات برمجية أو تغييرات في أجهزة IFF، وبالتالي استطاعت إدخال حلول خاصة بها بشكل أسرع.
4) نقطة حاسمة: ما لا يمكن أن تفعله التكنولوجيا وحدها
حتى مع بوابات البيانات والتحديثات، التوافق الكامل (مثل Link-16 بين كل الطائرات) يبقى صعبًا ما لم تتبنَّ الأنظمة معيارًا واحدًا (وهذا يتطلب اتفاقات سياسية وتقنية بين الموردين). لذلك باكستان اعتمدت خليطًا من: حلول هندسية (booths/gateways, Link-17)، تحسين المنصات محليًا، وتعزيز إجراءات تشغيلية لخفض مخاطر الخطأ البشري/الفرقة.
5) أمثلة تطبيقية سريعة (ماذا يعني هذا في عمليّة جوية؟)
سرية التشكيل: سرب JF-17 ينطلق متصلًا بشبكة Link-17 ويتلقى صورًا من رادار AEW&C؛ نفس AEW&C تُحدّث مجموعة F-16 بمعلومات مستخلصة ومبوبة (translated) حتى لو لم تكن منصات JF-17 على Link-16 مباشرة.
إذا فشل استجواب IFF التقليدي على أحد الطائرات، يتم تفعيل إجراءات بديلة (اتصال مباشر بالقيادة، تحقق بصري أو قياسات رادارية إضافية، أو استخدام رموز تحدّث مسبقًا).
تحديثات برمجية دورية على JF-17 لتوسيع قدرات مشاركة البيانات وتقليل الفجوات التكتيكية مع F-16.
المراجع السريعة (للاطلاع)
شرح أوضاع IFF وتقنيات Mode-4/Mode-5 (الخلفية التقنية).
تقارير ومقالات حول قيود JF-17 في التكامل مع Link-16 وعدم وجود توافق مباشر، وملاحظات عن وجود شبكات محلية (Link-17).
تحديثات JF-17 Block-III ودمج AESA/avionics كوسيلة لتحسين تبادل البيانات والقدرات التكتيكية.
أمثلة على إدماج طرف ثالث (مثل ASELPOD) لتحسين الاستشعار والاقتران بين منصات مختلفة.
الغاية التصنيع المحلي هذي غاية السعودية 2030
أنا نظرتي تماما مثل نظرتك، لا يجب الاعتماد على الانظمه الغربيه بشكل استراتيجي. حان الوقت للاتجاه نحو الصين بالموازه مع توطين التقنيات الحديثه كي تتاح الفرصه لتكييف هاته المنظومات وفق المتطلبات حتى ضد خصم يمتلك سلاحا صينيا ( لا غنى على توطين بعد انظمه التشفير و الرصد و الرادار و السوفتوير على الاقل).طبعا القرار السياسي هو الأهم .. و لكن حتى سياسيا يمكن الجمع - الآن - بين الأسلحة الصينية و الغربية و نحن نرى السعودية تقتني الصواريخ و المسيرات و المضادات الجوية الصينية..
أي نعم، الطيران الحربي السعودي معتمد بشكل كبير جدا على ف15 الأمريكية لكن ماذا ستفعل بأسراب ف15 إذا كانت ف35 الإسرائيلية قادرة على إسقاطها كلها من خلف مجال الرؤية !!!؟؟؟
لذا صفقة سرية مع الصين على مستوى سياسي و تقني كبير لطائرات شبحية ستكون ضربة موجعة للأمريكان و الإسرائيليين.
لكن طبعا يجب الأخذ بعين الإعتبار أن صفقة كهاته قد تعني منع تصدير قطع الغيار لطائرات ف15 و 16 كما فعلت أمريكا مع باكستان !
لذا يجب وضع خيارات أخرى لطائرات الجيل الرابع ...
الموضوع معقد و يرتبط من جهة أخرى بالصين و قدرتها على التصنيع و التوريد الآمن في السنوات المقبلة...
من ناحية الوقت الحالي حيث لازالت الصين لا تعاقب بشكل مباشر من الغرب، مناسب، لأنه في حال محاصرة الصين و أنت مرتبط بها فستحاصر أيضا.. و إن حوصرت الصين فستكون مرتهنا تماما برغبات الغرب التوسعية في الشرق الأوسط !
الأمر معقد و هناك حسابات كثيرة.. لكني أميل إلى أن الصين خرجت من عنق الزجاجة و تحررت من الهيمنة الغربية خصوصا إذا بقي الوضع العالمي الحالي لمدة عشرين سنة قادمة و لم يستطع الغرب محاصرة الصين.. فيكون التحالف المستقبلي مع الصين إلى حد كبير أصبح آمنا...
نقول الف مبروك مقدما عقبال الصفقه توطين كامل
اذا اكثر شراسه فما ينفع معنا مانحتاج التجميعللاسف الصيني برأيي المتواضع اكثر شراسة في ناحية نقل التقنية (( الحساسة )) من الدول الغربية ولكن من ناحية التجميع فهم منفتحون لأقصى حد والصيني فيه نقطة ايجابية اذا وثق بك لن يبخل عليك مثل صواريخ رياح الشرق .