Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تحليل غير مستبعد ابداً ..
الهدف التعاون الصيني الباكستاني بالدرجة الاولى والتحالف السعودي اشعل الاولوية ..
لو كنت مكان طالبان كان دمرت القاعدة وحولتها لمتحف ..
لا تستبعد دخول دولة خليجية لتسهيل الاتفاق!
،،
ترامب يهدد أفغانستان
تصريحات ترامب الأخيرة تكشف حجم الغطرسة والاستعلاء؛ إذ يهدّد أفغانستان قائلاً: إن لم تُعِد قاعدة باغرام الجوية إلى من بناها، أي الولايات المتحدة الأمريكية، فستقع أشياء سيئة.
أي وقاحة أشد من هذه؟! يزعم أن بلاده هي التي شيدت القاعدة، متجاهلًا الحقائق التاريخية؛ فباغرام قاعدة قديمة تعود إلى الحقبة السوفيتية، ثم استولت عليها القوات الأمريكية بعد اجتياح أفغانستان 2001، فلما انسحبت تركتها وراءها، وعادت إلى أصحابها الشرعيين.
واليوم، بفضل الله تعالى، تسير أفغانستان بخطوات واثقة نحو التعافي، يستظل شعبها بظل الأمن والوئام بعد عقود من الاحتلال الذي دمر البلاد ونشر فيها الفساد والمخدرات والفقر والرعب.
لكن السؤال الملح: هل يرضى الغرب أن يرى بلدًا مسلمًا يستعيد عافيته ويعيد بناء نفسه بجهود أبنائه؟
الجواب واضح: لا. فالغرب الذي يرفع شعارات الحرية والتقدم، هو ذاته الذي يزرع العراقيل، ويؤجج النزاعات، ويمنع الشعوب من السير بخطى مستقلة نحو النهضة.
وهنا تأتي العبرة لكل مَن يستهزئ بواقع الأمة ويُحمّل المسلمين وحدهم وزر التخلف: انظروا من يحتكر أسباب القوة ويمنع الآخرين من النهوض!
إن تخلف بعض بلادنا لم يكن وليد ضعف فطري أو قصور ذاتي، بل نتيجة سلاسل طويلة من الاستعمار والهيمنة، حيث تُستنزف الخيرات وتُكسر الإرادات ويتدخل الغرب لعرقلة أي حكم مستقل ينهض بالبلاد.
إن شاء الله ستعود بلادنا إلينا وسنبني حضارتها، مهما تكالب الأعداء
نسأل الله أن يحفظ أهل أفغانستان وسائر بلاد المسلمين من كل مكروه وسوء
ترامب يهدد أفغانستان
تصريحات ترامب الأخيرة تكشف حجم الغطرسة والاستعلاء؛ إذ يهدّد أفغانستان قائلاً: إن لم تُعِد قاعدة باغرام الجوية إلى من بناها، أي الولايات المتحدة الأمريكية، فستقع أشياء سيئة.
أي وقاحة أشد من هذه؟! يزعم أن بلاده هي التي شيدت القاعدة، متجاهلًا الحقائق التاريخية؛ فباغرام قاعدة قديمة تعود إلى الحقبة السوفيتية، ثم استولت عليها القوات الأمريكية بعد اجتياح أفغانستان 2001، فلما انسحبت تركتها وراءها، وعادت إلى أصحابها الشرعيين.
واليوم، بفضل الله تعالى، تسير أفغانستان بخطوات واثقة نحو التعافي، يستظل شعبها بظل الأمن والوئام بعد عقود من الاحتلال الذي دمر البلاد ونشر فيها الفساد والمخدرات والفقر والرعب.
لكن السؤال الملح: هل يرضى الغرب أن يرى بلدًا مسلمًا يستعيد عافيته ويعيد بناء نفسه بجهود أبنائه؟
الجواب واضح: لا. فالغرب الذي يرفع شعارات الحرية والتقدم، هو ذاته الذي يزرع العراقيل، ويؤجج النزاعات، ويمنع الشعوب من السير بخطى مستقلة نحو النهضة.
وهنا تأتي العبرة لكل مَن يستهزئ بواقع الأمة ويُحمّل المسلمين وحدهم وزر التخلف: انظروا من يحتكر أسباب القوة ويمنع الآخرين من النهوض!
إن تخلف بعض بلادنا لم يكن وليد ضعف فطري أو قصور ذاتي، بل نتيجة سلاسل طويلة من الاستعمار والهيمنة، حيث تُستنزف الخيرات وتُكسر الإرادات ويتدخل الغرب لعرقلة أي حكم مستقل ينهض بالبلاد.
إن شاء الله ستعود بلادنا إلينا وسنبني حضارتها، مهما تكالب الأعداء
نسأل الله أن يحفظ أهل أفغانستان وسائر بلاد المسلمين من كل مكروه وسوء
من اول التصريحات الي قالها لما تولي الحكم انه بيؤمر الافغان يرجعوا السلاح الي غنموه
يعني الأمر يتعلق بالقاعدة ؟؟
ترامب لم يصله الخبر انهم تركوا هناك اسلحة بمليارات الدولارات ؟؟
القواعد تستخدمها طالبان و بيستفادوا منها مينفعش يدمورها اخي الكريمطالبان يجب أن يفخخوا قاعدة باغرام و جميع القواعد التي يمكن استخدامها و يستعدوا لأسوأ السيناريوهات..
المخابرات الأمريكية كانت تعول بعد بضع سنين أن تكون هناك قلاقل و اضطرابات و حرب أهلية لكنهم فشلوا و الآن الشياطين في حيص بيص.
حقيقة أمريكا طاعون العالم .. لا يهدأ لها بال حتى تجعل الجميع عبيدا لها...
القواعد تستخدمها طالبان و بيستفادوا منها مينفعش يدمورها اخي الكريم
لم يتوقع الردمن اول التصريحات الي قالها لما تولي الحكم انه بيؤمر الافغان يرجعوا السلاح الي غنموه
الأفغان ردوا عليه انه لو عايز حاجه يجي يحارب و ياخدها
قام طرمخ على كلامه و نام
ترامب غالبا هيسكت و هيبلع كلامه المره دي كمانلم يتوقع الرد![]()
ايام المفاوضات مع طالبانزمان المخابرات الامريكية تبكى ف الزاوية
يخربيت ابوك يا ترامب مش بيتبل ف بوقك فولة
فتان وبيفضح كل التخطيط والنوايا على الملىء